أخي العزيز saaleh
تحية ومحبة.
لقد قرأت مقالتك عدة مرات، وهي تصلح أن تكون قصة قصيرة.. فقط هي في حاجة إلى بعض الرؤية الزمانية والمكانية، والضرب على الشخصية الرئيسة فيها.
أحسستُ بوجعك، لأن في حياتي منه الكثير،
لكنني أقول لك:
الدنيا فيها الخير يا أخي صالح..
وهؤلاء الحفنة المهترئة من المتسلقين ليسوا عناوين هذا الخير.
إياك أن تفقد الثقة في أبناء الأمة..
لأن هذه الأمة مقدّر عليها أن يبقى الخير فيها إلى يوم القيامة.
لك التحية.. وبك الاعتزاز.
هلال.