: {فبأي آلاء ربكما تكذبان {59} الرحمن.
فبعد هذا الإعداد للمؤمنين يكذب الإنس والجن بآلاء الله تعالى
ليحرموا من هذا النعيم وما أعد لهم من الجزاء والثواب والطيبات.