من عامر العظم إلى الكبار...

تعرفونني وأعرفكم منذ خمس سنوات هنا وبينيا وهاتفيا وعلى صفحات الضيوف والتكريم وفي المؤتمرات والملتقيات!
إنني عاتب عليكم!

أعرف أنكم تفهمون الجمعية أكثر من العديد من الشباب الذين ينهشون لحمي وعظمي وجلبابي!

أين أنتم؟!