حتى مَ جيش العدا يسطو و"نحمده" ..... وفي يديه دمٌ منا ومصطفدُ
حتى مَ يقتتل الأخوان بينهم..... ويعتلي الحكم منا خائن نكدُ
يا بن العراق الام الحلم يبتعد.... وحتى مً أمتي الأحرار لا تلدُ
عمار القحطاني
حتى مَ جيش العدا يسطو و"نحمده" ..... وفي يديه دمٌ منا ومصطفدُ
حتى مَ يقتتل الأخوان بينهم..... ويعتلي الحكم منا خائن نكدُ
يا بن العراق الام الحلم يبتعد.... وحتى مً أمتي الأحرار لا تلدُ
عمار القحطاني
دقات قلب المرء قائلة له .... إن الحياة دقائق وثوان
فارفع لنفسك بعد موتك ذكرها .... فالذكر للإنسان عمر ثان
أحمد شوقي
نعوا إلى الشعر حرا كان يرعاه.......ومن يشقُّ على الأحرار منعاه
الجواهري
في رثاء الشاعر حافظ ابراهيم
هي الدنيا قتال نحن فيه .... مقاصد للحسام وللقناة
وكل الناس مدفوع إليه .... كما دفع الجبان إلى الثبات
نروع ما نروع ثم نرمى .... يسهم من يد المقدور آت
أحمد شوقي
تجري على رسلها الدنيا ويتبعها
رأى بتعليل مجراها ويعتقد
اعيا الفلاسفة الاحرار جهلهم
ماذا يخبي لهم في دفتيه غد
طال التمحل واعتاصت حلولهم
ولا تزال على ما كانت العقد
ليت الحياة وليت الموت مرحمة
فلا الشباب ابن عشرين ولا لبد
محمد مهدي الجواهري
ولد الشاعر في النجف في السادس والعشرين من تموز عام 1899م ، والنجف مركز ديني وأدبي ، وللشعر فيها أسواق تتمثل في مجالسها ومحافلها ، وكان أبوه عبد الحسين عالماً من علماء النجف ، أراد لابنه الذي بدت عليه ميزات الذكاء والمقدرة على الحفظ أن يكون عالماً، لذلك ألبسه عباءة العلماء وعمامتهم وهو في سن العاشرة.
- تحدّر من أسرة نجفية محافظة عريقة في العلم والأدب والشعر تُعرف بآل الجواهر ، نسبة إلى أحد أجداد الأسرة والذي يدعى الشيخ محمد حسن صاحب الجواهر ، والذي ألّف كتاباً في الفقه واسم الكتاب "جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام " . وكان لهذه الأسرة ، كما لباقي الأسر الكبيرة في النجف مجلس عامر بالأدب والأدباء يرتاده كبار الشخصيات الأدبية والعلمية .
دمي يجري فيحضنه التراب .... وكل الصحب عند الجد غابوا
لطفي منصور
بدمي وأحداقي ونبض خواطري *** بولوج ليلي وانسلاخ نهاري
أنت المنى والحلم والنور الذي** لا ينطفي والسلسبيل الجاري
عمار القحطاني
مقطع من قصيدة ( صنعاء)
رموني بعقم في الشباب وليتني .... عقمت فلم أجزع لقول عداتي
ولدت ولما لم أجد لعرائسي ...... رجالا وأكفاء وأدت بناتي
حافظ إبراهيم
تذانبَ البغيُ فاسودَّتْ غمائمُنا***وأذنبَ القومُ فاجتـُثـُّوامنَ القِمَمِ
ياربُّ نصراً بحولِ اللهِ أُسألُهُ***ذَاكَ الدُّعاء ودمعي نازفٌُ بدمِ
جُبْنٌ يلوذُ بهِ قومي وسادتـُهُمْ***وقدْ غدونا بقاعٍ موحشٍ وخِمِ
من قصيدي
من مبلغ الاقوام ان مهلهلا أضحى قتيلا الفلاة مجندلا
لله دركما ودر ابيكما لايبرح العبدان حتى يقتلا
الزير سالم ابو ليلى المهلهل
يانفسُ إصغي للعليمِ وسالمي=وخذي الأمانَ بعهدِهِ كي تنعمي
لم تدرِ نفسٌ كيفَ تُقطَعُ دربُها=فسلي الذين بها مشَوْا وتعلَّمِي
من قصيدي
ما ضر لو جعلوا العلاقة في غد ... بين الشعوب مودة وإخاء
جرح يصيح على المدى وضحية .... تتلمس الحرية الحمراء
أحمد شوقي
أيْنَ الإباءُ وأيْنَ السَّيفُ يوقظهُمْ***أَيْنَ الإمَامُ وَسَوْطُ العَادِلِ الحَشِم
تجري الدماءُ على أرضِ الأباةِ ولا*** يدانُ مَنْ جرَّها في هيئةِ الأممِ
من قصيدي
ملأنا البر حتى ضاق عنــــــــــــــا........وماء البحر نملؤه سفيــــــــــــــنا
إذا بلغ الفطام لنا صبــــــــــــــــيٌ......تخر له الجبابر ساجديــــــــــــــنا
عمرو بن كلثوم
نبت عيناك عن طلل بحزوى .... عفته الريح وامتنح القطارا
به قطع الأعنة والأثافي .... وأشعث خاذل فقد الإصارا
ذو الرمة
رجعا بأمرهما إلى ذي مرةٍ*****حصد ونجح صريمةٍ إبرامها
لبيد بن ربيعة العامري
ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل // عفاف وإقدام وحـزم ونائل
أبو العلاء المعري
لولا حبائل من نعم علقت بها .... لأقصر القلب عنها أي إقصار
النابغة الذبياني
ربابة ربة البيت ........... تصب الخل في الزيت
لها عشر دجاجات .......... وديك حسن الصوت
بشار بن برد ( مخاطباً جاريته )...
تركت من الشعر المديح لاهله
ونزهت شعري ان يكون قذاعا
وانشدته يجلو الحقيقة بالنهي
ويكشف عن وجه الصواب قناعا
الرصافي
(1875 - 1945 م) هو شاعر عراقي من أب كردي و أم تركمانية من عشائر القرغول والتي يرجع أصولها إلى قبيلة الشاة السوداء التركمانية التي حكمت العراق و قسماً من إيران زمناً ما قبل العثمانيين, عاش في مدينة بغداد حيث أكمل دراسته فيها ، ثم انتقل إلى اسطتنبول والقدس ، وبعد إتمام دراسته عاد إلى وطنه .
معروف الرصافي له تمثال في الساحة المقابلة لجسر الشهداء عند التقاطع مع شارع الرشيد المشهور قرب سوق السراي والمدرسة المستنصرية الاثرية.
توفي الرصافي سنة 1945م
المفضلات