Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968
البنتاغون يدرس تصنيع قنبلة تحول الاعداء الى مثليي جنس

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: البنتاغون يدرس تصنيع قنبلة تحول الاعداء الى مثليي جنس

  1. #1
    صحفي وكاتب الصورة الرمزية رامي
    تاريخ التسجيل
    02/04/2007
    المشاركات
    691
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي البنتاغون يدرس تصنيع قنبلة تحول الاعداء الى مثليي جنس

    البنتاغون يدرس تصنيع قنبلة تحول الاعداء الى مثليي جنس


    مادة كيميائية تحول الجنود الاعداء الى مثيلي جنس يتركون اسلحتهم وينشغلون بممارسة الجنس بدلا من القتال.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    تنشغل وسائل الاعلام الاميركية منذ بضعة ايام بعرض قدمه مختبر عسكري الى البنتاغون في 1994 ويقضي بتحويل الجنود الاعداء الى مثليي جنس يفضلون ممارسة الجنس على الحرب، ولم تتجاوب وزارة الدفاع الاميركية مع الفكرة.
    وكان مختبر "رايت" التابع للجيش في دايتون (اوهايو، شمال) يطالب بمبلغ 7.5 ملايين دولار لتصنيع هذه القنبلة التي تضم مادة كيميائية تساهم في اثارة الرغبة الجنسية وتؤدي الى "تصرف مثلي الجنس"، من شأنه ان يؤثر على "معنويات وانضباط القوات العدوة".
    وكشفت جمعية "سانشاين بروجكت" المتخصصة في دراسة الاسلحة البيولوجية والتي تتخذ من تكساس (جنوب) والمانيا مقرا، عن هذه الوثيقة التي تثير منذ بضعة ايام جدلا عبر منتديات الانترنت ووسائل الاعلام الاميركية.
    واكدت وزارة الدفاع وجود هذا الاقتراح الا انها قللت من اهميته. وقال متحدث عسكري اللفتنانت كولونيل بريان ماكا ان "وزارة الدفاع لم تتعمق بتاتا في مثل هذه الفكرة (...) ولم تخصص اي موازنة لها".
    واشار الى ان الفكرة كانت جزءا من سلسلة اقتراحات حول الاسلحة غير القاتلة وبينها مادة كيميائية تجعل الاعداء حساسين جدا تجاه ضوء الشمس ومادة اخرى تجعل النحل عدائيا ومستعدا لمهاجمة الانسان.
    الا ان ادوارد هاموند من "سانشاين بروجكت" يشكك في تأكيدات البنتاغون. ويقول في موقع الجمعية على الانترنت ان "الاقتراح لم يرفض على الفور. بل تم درسه في ما بعد".
    واكد ان جهازا في البنتاغون مقره في كوانتيكو (فيرجينيا، شرق) وضع الفكرة في سنة 2000 على قرص مدمج في اطار الترويج لاسلحة غير قاتلة. وتم التداول بالفكرة مجددا سنة 2001 في دراسة قدمت الى الاكاديمية الوطنية للعلوم.
    وتثير في اي حال فكرة هذه القنبلة التي تحول الجنود الى مثليين تجتاحهم الرغبة بممارسة الجنس، تعليقات ساخرة لدى اصحاب المدونات على شبكة الانترنت. وتساءل موقع "ريبابليكوفت دوت كوم" الذي يقدم صاحبه نفسه على انه اسود ومثلي الجنس ويقيم في واشنطن "اذا كانت لدينا قنبلة من هذا النوع في متناولنا، فلم لا نلقيها في جبال افغانستان؟".
    ووصف اد برايتون على موقع "هافنغتون بوست" الذين خطرت لهم هذه الفكرة بـ"الحمقى".
    ولا يجد الخبراء في مواضيع مثليي الجنس، الفكرة مضحكة. وقال الاستاذ في جامعة كاليفورنيا (غرب) في سانتا باربرا آرون بلكين ان "هذه المسألة تدل على افكار البنتاغون التي تجاوزها الزمن حول الحياة الجنسية وحول العلاقة بين الحياة الجنسية ومفهوم الجندي الجيد".
    وقال "ان التفكير بان رش مادة كيميائية على احد يمكن ان يحوله الى مثلي الجنس، امر سخيف، وان التفكير ان هذا الشخص الذي تحول الى مثلي الجنس سيصبح جنديا سيئا، سخيف ايضا".
    ويأتي هذا الجدل في وقت قرر وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس عدم تمديد مهمة رئيس هيئة اركان الجيوش الاميركية الجنرال بيتر بيس بسبب الجدل القائم في الولايات المتحدة حول السياسة الاميركية في العراق.
    وكان بيس وصف في آذار/مارس في حديث ادلى به الى صحيفة "شيكاغو تريبيون"، المثلية الجنسية بانها "غير اخلاقية"، ما اثار جدلا حول قانون يسمح لمثليي الجنس بالتجند في الجيش شرط الا يكشفوا ميلهم الجنسي.
    وتقدم الديموقراطيون بمشروع قانون لاصلاح هذا القانون الذي يحمل عنوان "لا تسألوا، لا تقولوا" والذي تم اقراره في 1993 في ظل حكم الرئيس الديموقراطي بيل كلينتون.

    ميدل ايست اونلاين

    [align=center]*¨®RAMY ALGOUF®¨*
    Palestinian journalist
    [/align]
    يارب ان أعطيتني نجاحا فلا تأخذ مني تواضعي
    وان أعطيتني تواضعًا فلا تأخذ إعتزازي بكرامتي
    وان أسأت إلى الناس فامنحني شجاعة الإعتذار
    وان أساء الناس إلي فامنحني شجاعة العفو

  2. #2
    أستاذ / عضو بارز الصورة الرمزية هري عبدالرحيم
    تاريخ التسجيل
    16/11/2006
    المشاركات
    2,079
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي

    لم يكن البانتكون الأمريكي يولي إهتماما لهذا المشروع، حتى تلقى مقاومة لم يكن ينتظرها من طرف الجيش العراقي الباسل،فأعاد التفكير في الطرح الذي كان قد تقدم إليه بخصوص القنبلة.
    وتعود أهمية هذا الإختراع الذي لا زال طور التجريب في المختبرات،إلى كون القنبلة حينما يتم إلقاؤها تطلق غازات تجعل الجندي يشعر بحاجته للمارسة المثلية،وبشكل واضح تجعله يشعر في الرغبة لأن يُمارس عليه الشذوذ،بمعنى أنه سيلقي السلاح ليبحث عن الرغبة التي لن يستطيع مقاومتها.
    والمشكل الذي يعترض المخترعين هوما مدى جدوى هذه القنبلة،ومدى تأثيرها على الجنود الذين سيتكلفون بإلقائها ،ألن تسبب لهم هُمْ أيضا نفس الرغبة؟
    كل هذا تفتقت عليه عبقرية الدفاع الأمريكي بسبب انهزامه في العراق هذا الإنهزام الذي لم يرد الإعتراف به علانية،إنما اعترف به بالتصريحات الفردية هنا وهناك.
    شكرا لك رامي على إثارة الموضوع الذي يحظى باهتمام الساسة الأمريكيين منذ الغزو الأمريكي الأول للعراق ،بينما ساستنا في السبات يهيمون.

    عيد بأية حال عدت يا عيد§§§
    بما مضى أم بأمر فيك تجديد



    لكل حادث غد، وغدي بعثرات على الرمال.

  3. #3
    صحفي وكاتب الصورة الرمزية رامي
    تاريخ التسجيل
    02/04/2007
    المشاركات
    691
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هري عبدالرحيم مشاهدة المشاركة
    لم يكن البانتكون الأمريكي يولي إهتماما لهذا المشروع، حتى تلقى مقاومة لم يكن ينتظرها من طرف الجيش العراقي الباسل،فأعاد التفكير في الطرح الذي كان قد تقدم إليه بخصوص القنبلة.
    وتعود أهمية هذا الإختراع الذي لا زال طور التجريب في المختبرات،إلى كون القنبلة حينما يتم إلقاؤها تطلق غازات تجعل الجندي يشعر بحاجته للمارسة المثلية،وبشكل واضح تجعله يشعر في الرغبة لأن يُمارس عليه الشذوذ،بمعنى أنه سيلقي السلاح ليبحث عن الرغبة التي لن يستطيع مقاومتها.
    والمشكل الذي يعترض المخترعين هوما مدى جدوى هذه القنبلة،ومدى تأثيرها على الجنود الذين سيتكلفون بإلقائها ،ألن تسبب لهم هُمْ أيضا نفس الرغبة؟
    كل هذا تفتقت عليه عبقرية الدفاع الأمريكي بسبب انهزامه في العراق هذا الإنهزام الذي لم يرد الإعتراف به علانية،إنما اعترف به بالتصريحات الفردية هنا وهناك.
    شكرا لك رامي على إثارة الموضوع الذي يحظى باهتمام الساسة الأمريكيين منذ الغزو الأمريكي الأول للعراق ،بينما ساستنا في السبات يهيمون.

    الاخ العزيز هري عبد الرحيم
    بالبداية اسمح لي ان احييك تحية فلسطينية لمجهوداتك الكبيرة في المجالات الفكرية والابداعية واشكر لك مرورك الكريم على هذا الموضوع واؤكد لك عزيزي مهما فعلت امريكا من تصنيع للقنابل الذكيه والغير ذكية وتطوير للاسلحة فلن يكتب لها النجاح ابدا.
    تحياتي وتقديري لشخصكنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    [align=center]*¨®RAMY ALGOUF®¨*
    Palestinian journalist
    [/align]
    يارب ان أعطيتني نجاحا فلا تأخذ مني تواضعي
    وان أعطيتني تواضعًا فلا تأخذ إعتزازي بكرامتي
    وان أسأت إلى الناس فامنحني شجاعة الإعتذار
    وان أساء الناس إلي فامنحني شجاعة العفو

  4. #4
    أستاذ بارز الصورة الرمزية طه خضر
    تاريخ التسجيل
    28/07/2007
    العمر
    53
    المشاركات
    4,092
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي

    أبدلهم الله بالسهم الأخيب !!

    وهل يظنون عباد الله مثلهم بلا راد أو وازع ؟؟!!

    إن هم كالأنعام ، بل أضل سبيلا ..!!

    للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ

  5. #5
    مترجم
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    1,347
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    ليس كل الطير يؤكل لحمه.... وليس كل البشر يتأثرون بالقنابل
    تحية بلا انفجارات

    لا

  6. #6
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    81
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي زواج شاذين جنسيا في المغرب في عرس علني.. و لا من اعترض!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رامي مشاهدة المشاركة
    البنتاغون يدرس تصنيع قنبلة تحول الاعداء الى مثليي جنس


    مادة كيميائية تحول الجنود الاعداء
    الى مثيلي جنس يتركون اسلحتهم وينشغلون بممارسة الجنس بدلا من القتال.



    تنشغل وسائل الاعلام الاميركية منذ بضعة ايام بعرض قدمه مختبر عسكري الى البنتاغون في 1994 ويقضي بتحويل الجنود الاعداء الى مثليي جنس يفضلون ممارسة الجنس على الحرب، ولم تتجاوب وزارة الدفاع الاميركية مع الفكرة.
    وكان مختبر "رايت" التابع للجيش في دايتون (اوهايو، شمال) يطالب بمبلغ 7.5 ملايين دولار لتصنيع هذه القنبلة التي تضم مادة كيميائية تساهم في اثارة الرغبة الجنسية وتؤدي الى "تصرف مثلي الجنس"، من شأنه ان يؤثر على "معنويات وانضباط القوات العدوة".
    وكشفت جمعية "سانشاين بروجكت" المتخصصة في دراسة الاسلحة البيولوجية والتي تتخذ من تكساس (جنوب) والمانيا مقرا، عن هذه الوثيقة التي تثير منذ بضعة ايام جدلا عبر منتديات الانترنت ووسائل الاعلام الاميركية.
    واكدت وزارة الدفاع وجود هذا الاقتراح الا انها قللت من اهميته. وقال متحدث عسكري اللفتنانت كولونيل بريان ماكا ان "وزارة الدفاع لم تتعمق بتاتا في مثل هذه الفكرة (...) ولم تخصص اي موازنة لها".
    واشار الى ان الفكرة كانت جزءا من سلسلة اقتراحات حول الاسلحة غير القاتلة وبينها مادة كيميائية تجعل الاعداء حساسين جدا تجاه ضوء الشمس ومادة اخرى تجعل النحل عدائيا ومستعدا لمهاجمة الانسان.
    الا ان ادوارد هاموند من "سانشاين بروجكت" يشكك في تأكيدات البنتاغون. ويقول في موقع الجمعية على الانترنت ان "الاقتراح لم يرفض على الفور. بل تم درسه في ما بعد".
    واكد ان جهازا في البنتاغون مقره في كوانتيكو (فيرجينيا، شرق) وضع الفكرة في سنة 2000 على قرص مدمج في اطار الترويج لاسلحة غير قاتلة. وتم التداول بالفكرة مجددا سنة 2001 في دراسة قدمت الى الاكاديمية الوطنية للعلوم.
    وتثير في اي حال فكرة هذه القنبلة التي تحول الجنود الى مثليين تجتاحهم الرغبة بممارسة الجنس، تعليقات ساخرة لدى اصحاب المدونات على شبكة الانترنت. وتساءل موقع "ريبابليكوفت دوت كوم" الذي يقدم صاحبه نفسه على انه اسود ومثلي الجنس ويقيم في واشنطن "اذا كانت لدينا قنبلة من هذا النوع في متناولنا، فلم لا نلقيها في جبال افغانستان؟".
    ووصف اد برايتون على موقع "هافنغتون بوست" الذين خطرت لهم هذه الفكرة بـ"الحمقى".
    ولا يجد الخبراء في مواضيع مثليي الجنس، الفكرة مضحكة. وقال الاستاذ في جامعة كاليفورنيا (غرب) في سانتا باربرا آرون بلكين ان "هذه المسألة تدل على افكار البنتاغون التي تجاوزها الزمن حول الحياة الجنسية وحول العلاقة بين الحياة الجنسية ومفهوم الجندي الجيد".
    وقال "ان التفكير بان رش مادة كيميائية على احد يمكن ان يحوله الى مثلي الجنس، امر سخيف، وان التفكير ان هذا الشخص الذي تحول الى مثلي الجنس سيصبح جنديا سيئا، سخيف ايضا".
    ويأتي هذا الجدل في وقت قرر وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس عدم تمديد مهمة رئيس هيئة اركان الجيوش الاميركية الجنرال بيتر بيس بسبب الجدل القائم في الولايات المتحدة حول السياسة الاميركية في العراق.
    وكان بيس وصف في آذار/مارس في حديث ادلى به الى صحيفة "شيكاغو تريبيون"، المثلية الجنسية بانها "غير اخلاقية"، ما اثار جدلا حول قانون يسمح لمثليي الجنس بالتجند في الجيش شرط الا يكشفوا ميلهم الجنسي.
    وتقدم الديموقراطيون بمشروع قانون لاصلاح هذا القانون الذي يحمل عنوان "لا تسألوا، لا تقولوا" والذي تم اقراره في 1993 في ظل حكم الرئيس الديموقراطي بيل كلينتون.

    ميدل ايست اونلاين



    أخي الحبيب رامي ، سفير ( واتا ) في فلسطين الحبيبة،

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    لا أجد تعليقا مناسبا على خبر قنابل البنتاكون القاتلة/ غير القاتلة؛
    إلا خبرا آخر قاتلا من المغرب نشر على صحف مغربية بالكلمة و الصورة
    حول طقوس زفاف رجل شاذ إلى رجل مثله
    على مرأى و مسمع من الجميع شعبا و حكومة؛
    في موسم الولي سيدي على بن حمدوش بناحية مدينة مكناس...
    و بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف لهذه السنة 1428 هـ / 2007 م !

    أولا يمكن أن يكون قد بدأ فعلا تجريب هذا النوع من المواد المؤثرة
    في السلوك الجنسي للبشر، في بلاد المغرب التي حولها بعض أهلها أنفسهم
    بالتعاون و التشارك أيضا مع أعدائهم إلى أوكار كثيرة للفساد
    و حقولا لتجارب من هذا النوع ؟

    سكت الشعب إلا صحيفتين اثنتين فقط :- "المساء"، و "أخبار الحوادث" -
    و سكتت الحكومة... و سكت السادة العلماء أيضا عن هذا الحدث الفظيع...
    فمر كمر السحاب في خضم هرج و مرج العرس المثلي
    الذي لم يكن له مثيل في العالم بأسره !

    إن الحركة الأمريكوصهيونية و كل من والاها حتى من أبناء جلدتنا من الرجال
    الذين باعوا أنفسهم بأبخس الأثمان
    في أسواق النخاسة العصرية،
    و أسلموا نساءهم و بناتهم إلى أوكار البغاء لتسلية أعدائهم،
    يريدون للعرب و المسلمين أن يموتوا أذلاء مدفونين بين أفخاذ بعضهم،
    لا شهداء مدافعين عن أوطانهم.

    أين هي مراكش الحمراء ؟ ..

    كانت حمراء بلون دماء الحرية... فصارت اليوم حمراء بلون دماء الفحشاء...
    لقد أصبحت بعض مساجدها تغلق بأمر أصحاب " رياضات السياحة الجنسية "
    تحت ذرائع واهية سرعان ما يستجيب لها الساهرون على الشأن الديني..
    و قد نشرت مثل هذه الأخبار في حينها على بعض الصحف مثل " المساء ".

    إن شر القتل هو ما يجعل الحر يموت ذليلا في جلد حي
    لا يموت أبدا على صفحات تاريخ المذلة و العار الشنيع.
    فمن لا كرامة له لا حياة له و لو ملك الدنيا و عمَّر فيها أكثر من عمر نوح عليه السلام.

    لكن، ترى، من يعي هذه الحقيقة ؟

    يقول الله عز وجل :

    " و إن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم ".

    و لا شك في أن وقت هذا الاستبدال قد حان.
    لأن شرط التولي تحقق لا محالة بما نشهده في مجتمعاتنا
    - و لا أقول أمَّتنا، فالأمّة روحا و لفظا و معنى، بريئة كل البراءة مما يقترفه أبناؤها-

    ***
    أخي الحبيب في فلسطين الحبيبة، لقد رميت، يا رامي، فأحسنت الرمية.. بارك الله فيك ..
    أنا مثلك متفائل جدا..
    لكن الطبيب الماهر هو ذلك الذي يددق في تشخيص الداء قبل أن يصف الدواء الناجع.
    أنا على يقين تام لا يتزعزع أبدا من أن الكيان الصهيوني العنصري
    سوف ينقرض قريبا جدا ، إن شاء الله تعالى؛
    و لن يبقى منه إلا اليهود العقلاء المتمسكون بالتوراة حقيقة.
    كما إن إمبراطورية الولايات المتحدة الأمريكية
    على أبواب الانهزام التام في حربها الظالمة ضدا على العرب و المسلمين.
    و لا شك في أن الفئة الطيبة من الشعب الأمريكي لن تلبث أن تتحرك في العلن
    متحدية كل أنواع الصمت المفروض و القمع الإعلامي المقيت!

    بل إني أذهب أبعد من ذلك...
    إن الإسلام قد بدأ ينبعث في خضم مخاض عسير، من قلب أمريكا نفسها ليعم الغرب كله..
    و الإدارة الأمريكية واعية ذلك كل الوعي..
    و لم تجد وسيلة لإيقاف زحفه الأخضر الميمون إلا في الترويج للترورسم
    و إلصاقه بالقرآن الكريم خاصة، و بمباركة بعض علمائنا الغافلين الذين سارعوا
    إلى ترجمة المصطلح خطأ بكلمة عربية ربانية قرآنية مفهومها نقيض تماما لمفهوم terrorism
    تلك الكلمة هي : تُرهبون التي أرجعوها إلى مصدرها : إرهاب.

    ***
    و الحديث ذو شجون، و لربما عدت إليه في بعض نقطه الهامة.
    لكنني أريد أن أبادر إلى التأكيد بأن قضية فلسطين هي القضية المحورية الرئيسة
    التي لا يمكن أن يتحقق سلام كوني و لا عالمي حقيقي شامل و عادل
    إلا بإرجاع كل الحقوق المنضوية تحتها إلى الفلسطينيين جميعا
    أينما كانوا، في الوطن أو في المهجر.

    و لتخترع أمريكا و إسرائيل ما شاءتا من أسلحة الدمار الشامل القاتل أو" الفاتل ":

    ( الفاتِِلُ، بالفاء، مصطلح جديد )

    أقترحه لوصف فعل هذا السلاح الفتاك الذي يفتل و يلفت في آن واحد المصاب به .

    إن الذين ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله، لن يفلحوا أبدا.
    فسينفقونها ثم تعود حسرة عليهم ثم يغلبون.

    فالله - عز و جل - هو القوي المتين ، و هو القاهر فوق عباده.
    لكن المسلمون هم المفرطون.

    أخي رامي، سفيرنا الحبيب في بلدنا الحبيب فلسطين،
    لك مني كل المحبة و التقدير، و أصدق الأماني لك و لفلسطين بالتوفيق و النصر الكبير..

    و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    أخوكم المخلص لكم حبا في الله: جلول دكداك

    جلول دكداك - شاعر السلام الإسلامي
    Jelloul DAGDAG- Poète de la Paix pour Tout le Monde
    عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية
    عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب
    عضو تجمع شعراء بلا حدود

  7. #7
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    09/09/2007
    العمر
    81
    المشاركات
    93
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي زواج شاذين جنسيا في المغرب في عرس علني.. و لا من اعترض!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رامي مشاهدة المشاركة
    البنتاغون يدرس تصنيع قنبلة تحول الاعداء الى مثليي جنس


    مادة كيميائية تحول الجنود الاعداء
    الى مثيلي جنس يتركون اسلحتهم وينشغلون بممارسة الجنس بدلا من القتال.



    تنشغل وسائل الاعلام الاميركية منذ بضعة ايام بعرض قدمه مختبر عسكري الى البنتاغون في 1994 ويقضي بتحويل الجنود الاعداء الى مثليي جنس يفضلون ممارسة الجنس على الحرب، ولم تتجاوب وزارة الدفاع الاميركية مع الفكرة.
    وكان مختبر "رايت" التابع للجيش في دايتون (اوهايو، شمال) يطالب بمبلغ 7.5 ملايين دولار لتصنيع هذه القنبلة التي تضم مادة كيميائية تساهم في اثارة الرغبة الجنسية وتؤدي الى "تصرف مثلي الجنس"، من شأنه ان يؤثر على "معنويات وانضباط القوات العدوة".
    وكشفت جمعية "سانشاين بروجكت" المتخصصة في دراسة الاسلحة البيولوجية والتي تتخذ من تكساس (جنوب) والمانيا مقرا، عن هذه الوثيقة التي تثير منذ بضعة ايام جدلا عبر منتديات الانترنت ووسائل الاعلام الاميركية.
    واكدت وزارة الدفاع وجود هذا الاقتراح الا انها قللت من اهميته. وقال متحدث عسكري اللفتنانت كولونيل بريان ماكا ان "وزارة الدفاع لم تتعمق بتاتا في مثل هذه الفكرة (...) ولم تخصص اي موازنة لها".
    واشار الى ان الفكرة كانت جزءا من سلسلة اقتراحات حول الاسلحة غير القاتلة وبينها مادة كيميائية تجعل الاعداء حساسين جدا تجاه ضوء الشمس ومادة اخرى تجعل النحل عدائيا ومستعدا لمهاجمة الانسان.
    الا ان ادوارد هاموند من "سانشاين بروجكت" يشكك في تأكيدات البنتاغون. ويقول في موقع الجمعية على الانترنت ان "الاقتراح لم يرفض على الفور. بل تم درسه في ما بعد".
    واكد ان جهازا في البنتاغون مقره في كوانتيكو (فيرجينيا، شرق) وضع الفكرة في سنة 2000 على قرص مدمج في اطار الترويج لاسلحة غير قاتلة. وتم التداول بالفكرة مجددا سنة 2001 في دراسة قدمت الى الاكاديمية الوطنية للعلوم.
    وتثير في اي حال فكرة هذه القنبلة التي تحول الجنود الى مثليين تجتاحهم الرغبة بممارسة الجنس، تعليقات ساخرة لدى اصحاب المدونات على شبكة الانترنت. وتساءل موقع "ريبابليكوفت دوت كوم" الذي يقدم صاحبه نفسه على انه اسود ومثلي الجنس ويقيم في واشنطن "اذا كانت لدينا قنبلة من هذا النوع في متناولنا، فلم لا نلقيها في جبال افغانستان؟".
    ووصف اد برايتون على موقع "هافنغتون بوست" الذين خطرت لهم هذه الفكرة بـ"الحمقى".
    ولا يجد الخبراء في مواضيع مثليي الجنس، الفكرة مضحكة. وقال الاستاذ في جامعة كاليفورنيا (غرب) في سانتا باربرا آرون بلكين ان "هذه المسألة تدل على افكار البنتاغون التي تجاوزها الزمن حول الحياة الجنسية وحول العلاقة بين الحياة الجنسية ومفهوم الجندي الجيد".
    وقال "ان التفكير بان رش مادة كيميائية على احد يمكن ان يحوله الى مثلي الجنس، امر سخيف، وان التفكير ان هذا الشخص الذي تحول الى مثلي الجنس سيصبح جنديا سيئا، سخيف ايضا".
    ويأتي هذا الجدل في وقت قرر وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس عدم تمديد مهمة رئيس هيئة اركان الجيوش الاميركية الجنرال بيتر بيس بسبب الجدل القائم في الولايات المتحدة حول السياسة الاميركية في العراق.
    وكان بيس وصف في آذار/مارس في حديث ادلى به الى صحيفة "شيكاغو تريبيون"، المثلية الجنسية بانها "غير اخلاقية"، ما اثار جدلا حول قانون يسمح لمثليي الجنس بالتجند في الجيش شرط الا يكشفوا ميلهم الجنسي.
    وتقدم الديموقراطيون بمشروع قانون لاصلاح هذا القانون الذي يحمل عنوان "لا تسألوا، لا تقولوا" والذي تم اقراره في 1993 في ظل حكم الرئيس الديموقراطي بيل كلينتون.

    ميدل ايست اونلاين



    أخي الحبيب رامي ، سفير ( واتا ) في فلسطين الحبيبة،

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    لا أجد تعليقا مناسبا على خبر قنابل البنتاكون القاتلة/ غير القاتلة؛
    إلا خبرا آخر قاتلا من المغرب نشر على صحف مغربية بالكلمة و الصورة
    حول طقوس زفاف رجل شاذ إلى رجل مثله
    على مرأى و مسمع من الجميع شعبا و حكومة؛
    في موسم الولي سيدي على بن حمدوش بناحية مدينة مكناس...
    و بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف لهذه السنة 1428 هـ / 2007 م !

    أولا يمكن أن يكون قد بدأ فعلا تجريب هذا النوع من المواد المؤثرة
    في السلوك الجنسي للبشر، في بلاد المغرب التي حولها بعض أهلها أنفسهم
    بالتعاون و التشارك أيضا مع أعدائهم إلى أوكار كثيرة للفساد
    و حقولا لتجارب من هذا النوع ؟

    سكت الشعب إلا صحيفتين اثنتين فقط :- "المساء"، و "أخبار الحوادث" -
    و سكتت الحكومة... و سكت السادة العلماء أيضا عن هذا الحدث الفظيع...
    فمر كمر السحاب في خضم هرج و مرج العرس المثلي
    الذي لم يكن له مثيل في العالم بأسره !

    إن الحركة الأمريكوصهيونية و كل من والاها حتى من أبناء جلدتنا من الرجال
    الذين باعوا أنفسهم بأبخس الأثمان
    في أسواق النخاسة العصرية،
    و أسلموا نساءهم و بناتهم إلى أوكار البغاء لتسلية أعدائهم،
    يريدون للعرب و المسلمين أن يموتوا أذلاء مدفونين بين أفخاذ بعضهم،
    لا شهداء مدافعين عن أوطانهم.

    أين هي مراكش الحمراء ؟ ..

    كانت حمراء بلون دماء الحرية... فصارت اليوم حمراء بلون دماء الفحشاء...
    لقد أصبحت بعض مساجدها تغلق بأمر أصحاب " رياضات السياحة الجنسية "
    تحت ذرائع واهية سرعان ما يستجيب لها الساهرون على الشأن الديني..
    و قد نشرت مثل هذه الأخبار في حينها على بعض الصحف مثل " المساء ".

    إن شر القتل هو ما يجعل الحر يموت ذليلا في جلد حي
    لا يموت أبدا على صفحات تاريخ المذلة و العار الشنيع.
    فمن لا كرامة له لا حياة له و لو ملك الدنيا و عمَّر فيها أكثر من عمر نوح عليه السلام.

    لكن، ترى، من يعي هذه الحقيقة ؟

    يقول الله عز وجل :

    " و إن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم ".

    و لا شك في أن وقت هذا الاستبدال قد حان.
    لأن شرط التولي تحقق لا محالة بما نشهده في مجتمعاتنا
    - و لا أقول أمَّتنا، فالأمّة روحا و لفظا و معنى، بريئة كل البراءة مما يقترفه أبناؤها-

    ***
    أخي الحبيب في فلسطين الحبيبة، لقد رميت، يا رامي، فأحسنت الرمية.. بارك الله فيك ..
    أنا مثلك متفائل جدا..
    لكن الطبيب الماهر هو ذلك الذي يددق في تشخيص الداء قبل أن يصف الدواء الناجع.
    أنا على يقين تام لا يتزعزع أبدا من أن الكيان الصهيوني العنصري
    سوف ينقرض قريبا جدا ، إن شاء الله تعالى؛
    و لن يبقى منه إلا اليهود العقلاء المتمسكون بالتوراة حقيقة.
    كما إن إمبراطورية الولايات المتحدة الأمريكية
    على أبواب الانهزام التام في حربها الظالمة ضدا على العرب و المسلمين.
    و لا شك في أن الفئة الطيبة من الشعب الأمريكي لن تلبث أن تتحرك في العلن
    متحدية كل أنواع الصمت المفروض و القمع الإعلامي المقيت!

    بل إني أذهب أبعد من ذلك...
    إن الإسلام قد بدأ ينبعث في خضم مخاض عسير، من قلب أمريكا نفسها ليعم الغرب كله..
    و الإدارة الأمريكية واعية ذلك كل الوعي..
    و لم تجد وسيلة لإيقاف زحفه الأخضر الميمون إلا في الترويج للترورسم
    و إلصاقه بالقرآن الكريم خاصة، و بمباركة بعض علمائنا الغافلين الذين سارعوا
    إلى ترجمة المصطلح خطأ بكلمة عربية ربانية قرآنية مفهومها نقيض تماما لمفهوم terrorism
    تلك الكلمة هي : تُرهبون التي أرجعوها إلى مصدرها : إرهاب.

    ***
    و الحديث ذو شجون، و لربما عدت إليه في بعض نقطه الهامة.
    لكنني أريد أن أبادر إلى التأكيد بأن قضية فلسطين هي القضية المحورية الرئيسة
    التي لا يمكن أن يتحقق سلام كوني و لا عالمي حقيقي شامل و عادل
    إلا بإرجاع كل الحقوق المنضوية تحتها إلى الفلسطينيين جميعا
    أينما كانوا، في الوطن أو في المهجر.

    و لتخترع أمريكا و إسرائيل ما شاءتا من أسلحة الدمار الشامل القاتل أو" الفاتل ":

    ( الفاتِِلُ، بالفاء، مصطلح جديد )

    أقترحه لوصف فعل هذا السلاح الفتاك الذي يفتل و يلفت في آن واحد المصاب به .

    إن الذين ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله، لن يفلحوا أبدا.
    فسينفقونها ثم تعود حسرة عليهم ثم يغلبون.

    فالله - عز و جل - هو القوي المتين ، و هو القاهر فوق عباده.
    لكن المسلمون هم المفرطون.

    أخي رامي، سفيرنا الحبيب في بلدنا الحبيب فلسطين،
    لك مني كل المحبة و التقدير، و أصدق الأماني لك و لفلسطين بالتوفيق و النصر الكبير..

    و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    أخوكم المخلص لكم حبا في الله: جلول دكداك

    جلول دكداك - شاعر السلام الإسلامي
    Jelloul DAGDAG- Poète de la Paix pour Tout le Monde
    عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية
    عضو الجمعية الدولية للمترجمين و اللغويين العرب
    عضو تجمع شعراء بلا حدود

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •