أنتَ المدَجَّجُ بالرَّصاصِ الأبْكَمِِ
وأنا المُؤجّجُ بالخَلاصِ،
يَؤُزُّني نحوَ اجْتِياحِكْ
الدَّهرُ يومٌ أنتَ تعبُرُهُ،
ويومٌ لي مُقيمٌ في جِراحِكْ
بيني وبينَكَ جولَةٌ،
لا بُدَّ آتيَةٌ ..
..........................................
شاعر المقاومة الفارع لله درك كم انت بارع
أكتفي
المفضلات