Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
تمخض أنابوليس فولد...!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: تمخض أنابوليس فولد...!

  1. #1
    مترجم
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    1,347
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي تمخض أنابوليس فولد...!

    أنابوليس.. بين التهوين والتهويل!

    ترجمة/ علاء البشبيشي 16/11/1428
    26/11/2007

    "لقد تسلمت دول عديدة الدعوة الرسمية للحضور، ويبدو وكأن اجتماعًا دوليًا تقوده الولايات المتحدة الأمريكية سينعقد بالفعل هذا الأسبوع في أنابوليس، لمناقشة الصراع (الفلسطيني الإسرائيلي)!". بهذه الكلمات الساخرة بدأت صحيفة "نيويورك تايمز" افتتاحيتها حول المؤتمر المزمع عقده أواخر هذا الأسبوع، والتي جاءت تحت عنوان (التفكير فيما وراء أنابوليس).
    وترى الصحيفة أن مجرد اجتماع الأطراف على الطاولة لا يمثل حلاً للخروج من المأزق، قائلة: "بعد 6 سنوات من تجاهل القضية، يقوم الرئيس بوش، ووزيرة خارجيته"رايس" بمحاولة أخيرة لجمع الأطراف الرئيسية تحت سقف واحد، لكن ذلك لن يكون كافيًّا؛ ربما لأن الصور الجماعية وإن كبرت لا يمكنها جبر الكسور، وأن الحلول تحتاج لمناقشة القضايا الجوهرية التي يصر الجميع على تجاهلها".

    انعدام الثقة ليس مستغربًا!

    وتركز الصحيفة على أن الجو العام مثقل بانعدام الثقة، "فليس غريبًا أن تنعدم الثقة حتى عند (المعتدلين) من قادة العرب في مهارات "رايس" الدبلوماسية، وجدية "بوش" في الضغط على الإسرائيليين للتوصل لتسوية. ورغم ذلك تجد الجميع مصِرًّا على أنه يروم التسوية، فالرئيس عباس ضعيف للغاية، ويقبع تحت ضغط كبير في الداخل الفلسطيني، فكيف يتوصل لتسويات جادة بدون مشاركة حماس؟". وقد تلقت سوريا دعوة، بينما لم تتلق حماس دعوة للحضور، وما زالت مصرَّة على عدم الاعتراف بإسرائيل".
    ولتعزيز موقف عباس قبيل أنابوليس قامت إسرائيل بالإفراج عن عدد من المعتقلين، وصادقت على تسليم عربات مصفحة للقوات التابعة للرئاسة الفلسطينية في الضفة الغربية.

    تشكك إسرائيلي

    ونشرت الإذاعة العامة الوطنية الأمريكية "ناشيونال بابليك راديو" تقريرًا حول التشكك الإسرائيلي في جدوى اجتماع أنابوليس القادم، والانقسام حول توقيت الاجتماع، فمن الإسرائيليين من يرى أن الوقت قد تأخر كثيرًا لمثل هذه اللقاءات، بينما يرى البعض الآخر أن إسرائيل ستكون الرابح الأكبر؛ حيث إنها ذاهبة لتأخذ لا لتعطي.
    ورغم ذلك يُجمِع الرأي العام الإسرائيلي على أن القيادتين الفلسطينية والإسرائيلية لا يملكان القدرة السياسية، ولا الغطاء الشعبي لتنفيذ أي اتفاقات قد يتمخض عنها أنابوليس، هذا إن تمخض اللقاء عن نتيجة يذكر؛
    فأولمرت- بحسب الإذاعة الوطنية- أقل القادة شعبية في تاريخ إسرائيل، فقد بلغت نسبة مؤيديه مستويات قياسية في التدني، حيث وصلت منذ أشهر قلائل إلى 3 % فقط. أضف إلى ذلك ما يواجهه من تحقيقات جنائية تتعلق بتهم التدليس. وفي الجانب الآخر يوجد الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي يشكك رئيس هيئة الأركان العامة الأسبق الجنرال احتياط "أمنون ليبكين- شاحك" في إمكانية إبرامه لأي صفقة سلام.
    وتردف الإذاعة بقولها: "وفي أحسن الظروف، إذا استطاع عباس التوصل لاتفاق، يبقى كونه لا يمثل كل الفلسطينيين عقبة كبرى في طريق تطبيق تلك الاتفاقات على الأرض"، ويؤكد ذلك ما صرّح به "هنية مؤخرًا من أن "اجتماع أنابوليس وُلد ميِّتًا، ولن يحقق شيئًا للفلسطينيين".
    هذا الطرح المتشائم يوافق أيضًا ما قاله المحلل السياسي الإسرائيلي، وأستاذ العلوم السياسية في جامعة (بار– يلان( "جيرالد ستينبيرج" من أن " هناك تأكدًا لدى غالبية الإسرائيليين أن اللقاء القادم لن يثمر شيئًا يذكر، لا يوجد لديهم إثارة أو حماسة"، وهو الأمر الذي اعتبره غريبًا للغاية مقارنة بأيام أوسلو؛ حيث كان الشعب يرى السلام قريبًا وسيتجسد واقعًا، لكن اليوم حل التشكك مكان التفاؤل، وأصبح لسان حال الجميع: "لقد جئنا هنا مرات عديدة من ذي قبل، ومجيئنا ثانية لن يغيّر شيئًا".
    ويثقل هذه الكفة ما أظهره استطلاع جديد للرأي، أعدته جامعة تل أبيب، أن نصف الإسرائيليين يؤمنون بعدم جدوى هذا اللقاء، بينما أعرب أحد مدرسي العبرية، ويدعى "روتي كليمين" عن قلقه بشأن لقاء أنابوليس.
    كذلك ما أشارت إليه صحيفة "آروتس شيفا" من أن الإسرائيليين يعتبرون الذهاب لأنابوليس خطئًا، وأن المعارضة الداخلية لحضور اللقاء زادت، حتى بين كبار معاوني رئيس الوزراء الإسرائيلي.
    وإذا ما أضيف لما سبق، ما نقلته صحيفة "جيروزاليم بوست" عن "أولمرت"، أنه قال: "أعلم أن القيادة الفلسطينية ضعيفة"، يتبين نتيجة اللقاء المرتقب حتى قبل أن يبدأ.

    ما الذي يريده عباس؟

    ما الذي يريده الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وفريقه المتفاوض، وكبار قادة السلطة، من اللقاء الذي سيجمعهم بالإسرائيليين في أنابوليس؟. هذا التساؤل طرحته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) ، وأردفت سريعًا بقولها: "كل هؤلاء أعربوا عن إحباطهم المتزايد قبيل توجههم لحضور المؤتمر في أمريكا".
    وتناولت الإذاعة البريطانية تغيّر وجهات النظر لدى الساسة الفلسطينيين منذ إعلان بوش عن الاجتماع في يوليو الماضي وحتى الآن؛ حيث أعرب الكثيرون عن أملهم الكبير في أن يثمر هذا اللقاء خطوات إيجابية في طريق تحقيق السلام، ثم تغيرت مواقفهم ليقللوا سقف التوقعات حول نتائج اللقاء؛ فعباس أعلن أنه يريد دولة فلسطينية تقام في غزة والضفة الغربية، بحدود العام 1967، بحيث تكون القدس الشرقية عاصمة لها، ويتمنى الفلسطينيون أن يخرج اللقاء بإعلان مشترك حول القضايا الجوهرية في الصراع، والخروج بجدول زمني واضح المعالم حول كيفية إقامة الدولة الفلسطينية، وهو الأمر الذي سيكون بشراكة ثالثة، ربما كانت من الأمريكيين أو الأوروبيين.
    لكن يبقى هناك شعور قوي لدى القادة الفلسطينيين أنه كلما طالت فترة المفاوضات، كلما استطاعت إسرائيل، بمساعدة أمريكية، أن تحصل على تنازلات فلسطينية أكثر، في إشارة لتضاعف أعداد المستعمرين اليهود في الضفة الغربية والقدس الشرقية إلى ما يزيد عن 450 ألف مستعمر منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي. وهناك المعضلة الكبرى التي لا يريد عباس، ولا كبار معاونيه من حركة فتح، التحدث بشأنها، ألا وهي "حماس" التي تعارض- وبشدة- لقاء أنابوليس، الذي لم تُدعَ إليه من الأساس.
    ويرى المحللون السياسيون أن عباس إذا ما عاد من أنابوليس خالي الوفاض لن يسهم هذا إلا في تعزيز موقف حماس، وهو الأمر الذي يخافه الغرب وإسرائيل، ويتمنون عدم حدوثه.
    وحذرت (بي بي سي) أنه في حالة فشل أنابوليس، ربما يحدث ما لا يحمد عقباه، مشيرة إلى ما حدث أعقاب فشل مفاوضات السلام التي رأسها "بيل كلينتون"، من انطلاق الانتفاضة الفلسطينية الثانية، وإعادة اجتياح إسرائيلي لمناطق واسعة من الضفة الغربية، والتي كانت تابعة للرئاسة الفلسطينية.

    تمخض أنابوليس فولد...!

    ووسط هذه الأجواء المليئة بالشك والترقب، خرجت صحيفة "التايمز البريطانية" بتساؤل آخر كان مفاده: "هل تستطيع الولايات المتحدة النجاح هذه المرة؟" مشددة على أنه لا يمكن إخفاء العقبات التي تقف في طريق نجاح هذا اللقاء، الذي يحاول رأب صدع عمره 6 عقود من الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
    وأضافت الصحيفة: "وُجَّهت دعوات إلى 50 دولة ومنظمة عالمية لحضور اللقاء، من بينهم 17 من الحكومات العربية، والإسلامية من السنغال وحتى إندونيسيا. ومن المتوقع أن يجلس هؤلاء مع الوفد الإسرائيلي لبحث سبل التسوية بين الأطراف المتصارعة".
    وقد أعلنت المملكة العربية السعودية موافقتها على حضور اللقاء، بينما ظهرت سوريا مترددة حتى تطلع على الأجندة النهائية للقاء، رغم تصريحات المسؤولين السوريين حول موافقة الولايات المتحدة أن يناقش اللقاء مرتفعات الجولان المحتلة.
    وتشير الصحيفة إلى أن أطراف اللقاء الرئيسيين يذهبان للتفاوض بأوراق ضغط قليلة، الأمر الذي يمثل معضلة أخرى في وجه الرئيس بوش.
    فسيطرة عباس لا تتعدى أجزاء قليلة من الضفة الغربية، بينما تظل غزة، ثاني أكبر أراضي المناطق الفلسطينية، في يد حركة حماس. وأيضًا "أولمرت" قد فقد الشعبية في إسرائيل، وغير قادر على عقد أي تسويات إقليمية، وربما يريد أعضاء حكومته فشل المفاوضات لتعجيل الإطاحة به، لتقسيم إرثه فيما بينهم.
    أما عن باقي أطراف اللقاء من الأوروبيين والعرب، فتقول عنهم الصحيفة: إنهم "يعتبرون الرئيس بوش يخوض غمار أيامه الأخيرة، وهم يرقبون من الذي سيخلفه في سكنى البيت الأبيض".
    وتستشرف الصحيفة ما بعد أنابوليس فتقول: "ربما استطاع اللقاء القادم تسريع إقامة دولة فلسطينية، لكنها- إن قامت- ستكون على بقعة من الأرض، تفتقر إلى عاصمة ملائمة لها، وعاجزة عن تقديم الخدمات الأساسية لشعبها".
    وقدمت الصحيفة قراءة سريعة لأهم اللقاءات الدولية التي عقدت في الماضي، لمناقشة الصراع العربي الإسرائيلي، بداية بـ"كامب ديفيد" في العام 1978 بمشاركة الرئيس "كارتر"، والسادات، ومناحم بيجين. ثم مؤتمر مدريد عام 1991، حيث المرة الأولى التي تعقد فيها إسرائيل محادثات رسمية مع الإسرائيليين والسوريين واللبنانيين والأردنيين.
    كما كان هناك أيضًا اتفاق أوسلو عام 1993، في البيت الأبيض بحضور الرئيس "كلينتون"، حيث لم يثمر إلا تصافحًا بين إسحاق رابين وياسر عرفات. وأخيرًا، ويبدوا أنه لن يكون آخرًا، "كامب ديفيد" عام 2000 حين حاول الرئيس كلينتون مداهنة إيهود باراك وعرفات ليخرج باتفاق سلام بين الطرفين. لكن مطالبة الرئيس الفلسطيني بحق اللاجئين في العودة أوقف المحادثات.
    ويبقى السؤال الهام : إلى أي مدى سيختلف اجتماع أنابوليس القادم عما سبقه من اجتماعات؟

    لماذا الآن؟

    ولأن اللقاء المرتقب دار حوله العديد من التكهنات، سلطت افتتاحية صحيفة "ميدل إيست تايمز"، الصادرة باللغة الإنجليزية، الضوء على سبب اختيار هذا التوقيت بالذات لعقد اجتماع دولي في أمريكا. قائلة: " لم تكن هناك أبدًا أوقات مثلى لمثل هذا اللقاءات، كانت هناك فقط أوقات أقل سوءًا، أو كما قال "روبرت مالي"، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية مؤخرًا: "يعتمد الأمر على رؤيتك للكوب، أفارغ ثلثه، أم ملآن ثلثاه؟"
    من جانبها قالت صحيفة"أوتاوا سيتيزن" الكندية أن أنابوليس لديه فرصة ضئيلة في النجاح، وفي حالة فشله سيقضي على أي أمل مستقبلي في إقامة دولتين. مؤكدة أن مهمة إعادة قطار المفاوضات إلى القضبان ليست سهلة، بل يشوبها الكثير من الصعوبات. كما اعتبرت صحيفة "بروسيلز جورنال" اللقاء بمثابة "تضييع للوقت والجهد".

    http://www.islamtoday.net/articles/s...25&artid=10842

    هذه أقوالهم، فما قولك أنت أيها العربي ؟

    مالذي سيتمخض عنه أنابوليس برأيك؟


    تحية لاتصالح!

    لا

  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية طه خضر
    تاريخ التسجيل
    28/07/2007
    العمر
    53
    المشاركات
    4,092
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي

    قال الأمريكان ظهر اليوم أن المؤتمر لن يكون أكثر من مجرد عملية تنشيط أو إعادة إحياء لعملية السلام من بدايتها، تلك التي كانت بعد مؤتمر مدريد مباشرة، .. في مقابل ذلك يصرّ الرئيس بلا رئاسة هو ورهطه على أن المؤتمر فرصة تاريخيّة ولن تتكرر، ولن يعدموا الحيلة كما هو شأنهم دائما في الخروج بمكاسب ولو كانت وهميّة، بعد أن طبلوا وزمّروا وصمّوا آذاننا بالمكسب التاريخيّ الذي حققه المفاوض الفلسطينيّ النحرير والمتمثلّ بأن وافق الصهاينة على أن تقوم روسيا بتسليم السلطة ألف بندقية قديمة وعدة سيارات مصفحة ومليوني طلقة إضافة إلى إطلاق الصهاينة لبضع مئات من الأسرى المنتهية محكوميتهم واصحاب السوابق، وهكذا هو الحال، يريدونها رجال السلطة العميلة عنزة ولو طارت ..!!

    للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ

  3. #3
    مترجم
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    1,347
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    يا ليت قومي يعلمون!

    لا

  4. #4
    عـضــو الصورة الرمزية حسن المعيني
    تاريخ التسجيل
    07/03/2007
    العمر
    46
    المشاركات
    487
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    غداً غداً سينجلي الغبارْ ، وتدري هذه الزمرة أفرسٌ تحتها أم حمار .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5

  6. #6
    مترجم
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    1,347
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    حتى الثوابت، أصبحنا نفرط فيها!!!

    اللهم اسبق بنا الفتن، وجنبنا إياها ما ظهر منها وما بطن.

    لا

  7. #7

  8. #8

  9. #9
    عـضــو الصورة الرمزية هدى الجيوسي
    تاريخ التسجيل
    07/09/2007
    المشاركات
    511
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    قبل أيام صرح عباس بأنه لم يتلقى أية ضمانات من قبل الولايات المتحدة بشأن ما أقر في أنابوليس! لكنه أردف قائلآ بأن كلام الرئيس بوش هو الضمان بالنسبة له!! نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ، يستحق الأمر الضحك برأيي.
    لا أعرف هل عباس بيستحمر على شعبه وإلا هو فعلآ حمار؟
    تمخض أنابوليس فولد حمارآ!!!! أجلكم الله.

    "ومن أحسن قولآ ممن دعا إلى الله"

  10. #10
    عـضــو الصورة الرمزية هدى الجيوسي
    تاريخ التسجيل
    07/09/2007
    المشاركات
    511
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    قبل أيام صرح عباس بأنه لم يتلقى أية ضمانات من قبل الولايات المتحدة بشأن ما أقر في أنابوليس! لكنه أردف قائلآ بأن كلام الرئيس بوش هو الضمان بالنسبة له!! نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ، يستحق الأمر الضحك برأيي.
    لا أعرف هل عباس بيستحمر على شعبه وإلا هو فعلآ حمار؟
    تمخض أنابوليس فولد حمارآ!!!! أجلكم الله.

    "ومن أحسن قولآ ممن دعا إلى الله"

+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •