أيها القراء الكرام
لم أكن أتوقع أن أبدأ صباحي بهدا الإشراق والروعة والدفء الإنساني الرائع..
عادة استيقظ باكرا وأسرع لأرى الفجر وهو يولد، لهدا المنظر طعم خاص, ويمنحني فيضا من مشاعر تتحول الى نبض يحملني على أجنحة الأمل..
أحبتي بعكس العادة جلست أستعرض بريدي فوقع نظري اولا على الرسائل "لرواية سامي"
أتدرون شعرت بفجر يشرق في عقلي وقلت ما أجمل ان يوجد المرء جنبه من يرى جمال روحه، ويقدر نبل جهد وعمله,
راوية سامي تلك المرأة التي تتحدثون عنها بإجلال وتبجيل، لم أتشرف بمعرفتها وأتمنى أن أتعرف اليها ولو من خلال النت..
ذلك سيكون إشراقه فجر في صفحة روحي وصداقاتي، بين معارفي التي أعتز بهم جدا.. يا ليتك يا راوية تقبلين رغبتي بالتعرف إليك..[/color]لكن لا يمكننا أن ننسى السيد "عامر العظم"الرجل الكبير والوفي والذي يرى زوجته على حقيقتها ويتشرف بها ويفتخر حتى ولو على حساب نفسه،
أقدم له تحية فيها إكبار واعتزاز لأنه على ما يبدو زوجا مختلفاً, وفياً مقدرا لصفات زوجته "راوية سامي"
راوية وعامر
تحيتي اليكم طوقا من نور الفجر، وشال من أشعة الشمس, وقارورة عطر من كوثر الجنة....
تقبلوا محبتي واحترامي( راوية وعامر) في حضرة السمو لا حاجة لألقاب...
باحترام املي القضماني]
المفضلات