تحية تقدير عل مجهودكم المتمز
يشرفنى الإنضمام لكم فى الإصدارات المطبوعة
تحية تقدير عل مجهودكم المتمز
يشرفنى الإنضمام لكم فى الإصدارات المطبوعة
تحية تقدير عل مجهودكم المتمز
يشرفنى الإنضمام لكم فى الإصدارات المطبوعة
تحية بحجم التقدير لكم أستاذي الفاضل عبد الحميد الغرباوي:
لقد قرأت إعلانكم على موقع واتا باهتمام بالغ ويسرني أن يكون لواتا صوت ورقي مكتوب كذلك، ينضاف لحضورها الالكتروني الألق، ألق أصحابها من عياركم أستاذ عبد الحميد.
أنا من الآن أعلن استعدادي للعمل معكم ضمن هيئة التحرير على وقد أتفّل لاحقا بإنجاز بورتريهات وبروفايلات ومقالات في القصة والرواية انطلاقا من اطلاعي، وقراءاتي كما سأزودكم بنماذج لمقالات نقدية عن أعمال روائية عالمية لاحقا. وانا على استعداد للعمل ضمن رؤية تشاركية جماعية يحددها تصوركم للمجلة ولتبويبها وأهدافها وما شاكل ذلك.
وأرجو أن نظل على اتصال أيها المبدع العالي
سامي دقاقي/ كاتب وشاعر مغربي
تحية بحجم التقدير لكم أستاذي الفاضل عبد الحميد الغرباوي:
لقد قرأت إعلانكم على موقع واتا باهتمام بالغ ويسرني أن يكون لواتا صوت ورقي مكتوب كذلك، ينضاف لحضورها الالكتروني الألق، ألق أصحابها من عياركم أستاذ عبد الحميد.
أنا من الآن أعلن استعدادي للعمل معكم ضمن هيئة التحرير على وقد أتفّل لاحقا بإنجاز بورتريهات وبروفايلات ومقالات في القصة والرواية انطلاقا من اطلاعي، وقراءاتي كما سأزودكم بنماذج لمقالات نقدية عن أعمال روائية عالمية لاحقا. وانا على استعداد للعمل ضمن رؤية تشاركية جماعية يحددها تصوركم للمجلة ولتبويبها وأهدافها وما شاكل ذلك.
وأرجو أن نظل على اتصال أيها المبدع العالي
سامي دقاقي/ كاتب وشاعر مغربي
تحياتى للجميع هنا
خاصة الصديق عبد الحميد الغرباوى وهذا المجهود الذى يستحق كل تقدير واهتمام واحترام
اشرف الخريبي
تحية حب وتقدير لك أستاذ عبد الحميد ولأسرة واتا كتابا ومبدعين وقراء:
فيما يلي يسرني أن أساهم معكم بتصوّر خاص لمشروع مجلة واتا للقصة والرواية والنقد، وذلك في أفق تفعيل وتعجيل هذا الحلم الثقافي عمليا، وقد ارتأيت في البداية استعراض بعض الأهداف التي أتصور أنّ الرهان ينهض عليها، ثمّ أعقبها بتبويبات مقترحة للمجلة/المشروع.
للإشارة فقط فإنّ هذه الاقتراحات سواء ما تعلق منها بالأهداف أو الأبواب، لم تحفل بالترتيب إلاّ قليلا، كما أنّ بعضها قد يبدو عامّا أو فضفاضا، يستلزم تفصيلا وتدقيقا، وهو ما لم أفعله، على اعتبار أنّ ذلك سيأتي لاحقا، أيّ بعد التشكيل النهائي لأسرة المجلة، وأيضا بعد اقتراحات أخرى من قبل المبدعين والكتاب بالمنتدى. وأعتقد أنّ ما يهمّ الآن هو خوض التجربة بأرضيّة واضحة، وسوف يتضح من بعد العدد الأول موطئ القدم من خلال الاقتراحات والانتقادات الجادة والبناءة، فلم يحدث أبدا أن انطلقت أيّ تجربة مماثلة بشكلها الكامل، أو الجامع/المانع بلغة المناطقة، منذ أوّل خطوة، فالتجارب تبنى وتتصلّب على أنقاض الأخطاء والعثرات بكل تأكيد.
كما انّ ما يهم من خلال الأبواب المقترحة سواء من طرفي، أو من طرف الآخرين، مهما اختلفت التسميات والنعوت، هو أن تشكّل إضافة نوعيّة حقيقيّة( جماليا و/أو معرفيا وثقافيّا)، إذ أنّ هذا هو الرّهان الحقيقي في ظلّ تفاقم وتناسخ المجلاّت والدوريات. وأعتقد أيضا أنّ اختصاص كلّ مسؤول بالباب الذي يهمّه سيجعل الأمر يسيرا لإبداع وابتكار أفكار وتصورات أصيلة ونوعيّة من داخل الممارسة والاحتكاك، وذلك إثراء للباب تحديدا، وللمجلة على وجه أعمّ.
الأهداف المقترحة للمجلة:
- إبراز الطاقات الإبداعيّة والنقديّة العربيّة في مجالي القصّة والرواية.
- تأسيس خصوصيّات سرديّة عربيّة انطلاقا من المعطيات التاريخيّة والاجتماعيّة والسياسيّة.
- تكريس ثقافة الاعتراف بالإبداعيّات التي تشكّل علامات فارقة في المشهد العربي( الكتاب الذين لازالوا على قيد الحياة).
- المساهمة في تأسيس نظريّة نقديّة عربيّة.
- المساهمة في الحوار الحضاري/ الثقافي الذي يربط العالم العربي بالعالم الخارجي( سؤال: ماهو دور المبدع العربي في تفعيل هذا الحوار نحو علاقات أكثر انسجاما وأكثر إنسانية، بأدوات إبداعيّة؟)
- الاقتراب من الإبداعيّات العالميّة من خلال الترجمات والحوارات.
- إحياء الإبداعيّات العربيّة التي مسّها الإقصاء والتهميش والنسيان لسبب أو لآخر( المبدعون الذين غيبهم الموت).
- التأكيد على إنسانيّة الإبداع والنأي به عن كلّ ما يمكنه أن يقلص من فاعليّته وحضوره( الانتماءات السياسيّة، الاثنية، الدينيّة، العقائديّة، المذهبيّة، الإقليميّة...).
- التأريخ للإبداع العربي جماليّا/ فنيّا، وموضوعاتيّا من خلال الاشتغال على أنطولوجيات بمواصفات موضوعيّة.
- مواكبة النقد للإبداع بشكل مستمر وفاعل.
- مواكبة مستجدات الإنتاج الإبداعي والنقدي عربيّا وعالميّا.
- الإنصات العميق إلى نبض القراء والكتاب وآرائهم والانفتاح على كلّ الاختلافات.
- الالتفات نقديّا إلى التجارب الواعدة في العالم العربي.
هذا فيما يتعلق بالأهداف، أمّا الأبواب التي أقترحها فهي كالتالي:
كلمة (أو افتتاحيّة) العدد:
( بالنسبة للعدد الأول سوف تحاول المجلة الوقوف عند الأهداف والآفاق والرهانات).
ملف العدد:
يتناول القصّة أو الرواية أو النقد في موضوعات محددة يتمّ الإخبار والتهييء لها قبلا مثل: القرية والمدينة في الرواية العربية أو الاغتراب الداخلي في القصّة القصيرة إلخ.
بورتريه :
عمود يحتفي بمبدع عربي أو عالمي من خلال إنتاجه و/أو مواقفه، كما يمكن أن يحتفي بكتاب أو عمل شكّل علامة مميزة في مسيرة الإبداع العربي.
نار على علم:
باب يتناول في كلّ عدد شخصيّة إبداعيّة تشكّل علامة فارقة في الإبداع العربي الراهن.
هؤلاء لازالوا هنا :
باب يتمّ فيه الاحتفاء بمبدع أو كاتب متوفّى من خلال إضاءة شخصيّته في ارتباطها بإنتاجه ومرحلته.
إبداعيّات عربيّة:
باب يستعرض نصوصا عربية مرفقة بقراءات نقديّة.
إبداعيّات عالميّة:
نصوص لإبداعيّة مترجمة لكتاب عالميين، مرفوقة بنبذة عن أصحابها ومترجميها.
أقلام واعدة:
باب يحتفي بالمواهب الصاعدة وينير محاولاتها بكلّ موضوعيّة.
جديد المشهد الإبداعي:
باب يقدّم مختلف الإصدارات والأعمال الحديثة في مجالات القصة والرواية والنقد عربيا وعالميّا.
بصدر رحب:
باب يخصّص لملاحظات وانتقادات واقتراحات القراء والكتاب على أن تكون مسهمة في إضافة جديد بعيدا عن أيّ شكل تعصّبيّ أو فيه مساس بالمجلة أو كتابها.
هوامش:
مقولات وأقوال مقتطفة من أعمال روائيّة وقصصيّة ونقديّة عربية وعالميّة، ترافق كلّ أو جلّ صفحات المجلة، يتمّ اختيارها وفق معايير جمالية وفنيّة ومعرفية وفي سياقات أو مناسبات معينة( مثل وفاة أو ذكرى وفاة كاتب/ فوز كاتب أو كتاب معين بجائزة/ تعرض كاتب لمضايقات أو ما شابه إلخ)
تيار دافئ.. أحيانا لافح:
باب او عمود يمنح في كلّ مرّة لمسؤول في جريدة أو مجلة أدبية أو ثقافيّة(ورقية أو إلكترونية، أو كاتب مرموق ليعبّر عن رأيه في قضيّة ما دون وجه قيد أو شرط، مهما اختلفنا معه، وهو باب يعلمنا بلاغة الإنصات قليلا أو كثيرا.
تحية حب ةتقدير لكل الواتاويين المبدعين
الأديب و الأخ سامي،
ورقتك في غاية الأهمية، و هي محل تقديرنا، نعتبرها وثيقة ثمينة و أرضية هامة لما سيعقبها من مناقشات و اقتراحات...
مودتي
يسرني ان اكون مساهما في مجلة من هذا النوع .
اتمنى للمجلة ان ترى النور قريبا لان الساحة الثقافية في حاجة ماسة الى الاعمال الجيدة.
أخي الكريم عبد الحميد الغرباوي
مشروع رائد وواعد يعكس اتساع أفق القائمين على هذا الصرح المعطاء و صدق نواياهم في خدمة الأدب و الأمة العربية و لي ملاحظات ربما تخدم المشروع :
1- ضرورة أن يكون المشرفون على المشروع ممن لهم خبرة عملية في مجال إصدار المجلات الدورية والقيام بعمل رئيس التحرير و مدير التحرير و...
2- هذا المشروع ليس طلقة واحدة لا ثاني لها بل المأمول منه أن يستمر و هذا يطرح سؤالا ملحا حول التمويل المستمر لتغطية نفقات الطبع و التوزيع و رواتب فريق العمل( لأن الموضوع يحتاج إلى تفرّغ ولا تجدي فيه ممارسته كهواية اختيارية ) وهو مؤلف ممن ذكرت بالإضافة إلى مخرج المجلة و الرسام و الخطاط و مسؤول الإعلانات ( إن كان ذلك ضروريا ) .
3-فريق العمل ثابت نوعا ما لذا فإن اختياره يكون انتقائيا دقيقا من كفاءات مشهود لها بباعها الطويل في مجالها فمن هي الجهة المكلفة بهذا الاختيار ؟
4- هل ستدفع المجلة بدلا ماديا للمواد المنشورة أم الأمر مجاني ؟
5- هل سيكون للمجلة مقر و أين ؟ أم الأمر الكتروني جملة و تفصيلا ؟
6- أليس من المستحب عمل نظام داخلي للمجلة يثبت توجهها و هيكليتها التنظيمية ؟
تساؤلات وجدت أنها ضرورية لإغناء المشروع و حسن إخراجه إلى حيز الوجود.
أعانكم الله ووفقكم و أنا رهن الإشارة لخدمة هذا المشروع الثقافي الجليل الرائع .
ومن بينها مجلة دورية مختصة في القصة و الرواية و الدراسات الأدبية و النقد.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اسقطنا قديما فى جمهوريته لانه كان عاجزا ان يكون رجلا وكان عاجزا ان يكون فنانا وكان عاجزا ان يكون شاعرا
اما انتم ايها الاحبة فانتم اهل للرجولة والفن والابداع والتفرد
كيف تناسيتم اصل الابداع // الشعر
الرائع الاستاذ عبد الحميد المحترم
معك
لانك المبدع حقا
معك دائما
المفضلات