نعم .. للصباح في حياتنا حضور
وللأمنيات فيه جمال .. آخر
هنا .. في هذه المساحة سنكتب له أجمل أحاسيسنا
هنا في ساحات واتا سنتغنى فيه ...
وانا سابدأ
أيها الصباح
ها أنا أذوب فيكَ عشقأ
أذوب
وأذوب
فأهمي
وأراني أتساقطُ
في حضنكَ
حباتُ .... ندى
نعم .. للصباح في حياتنا حضور
وللأمنيات فيه جمال .. آخر
هنا .. في هذه المساحة سنكتب له أجمل أحاسيسنا
هنا في ساحات واتا سنتغنى فيه ...
وانا سابدأ
أيها الصباح
ها أنا أذوب فيكَ عشقأ
أذوب
وأذوب
فأهمي
وأراني أتساقطُ
في حضنكَ
حباتُ .... ندى
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
نعم .. للصباح في حياتنا حضور
وللأمنيات فيه جمال .. آخر
هنا .. في هذه المساحة سنكتب له أجمل أحاسيسنا
هنا في ساحات واتا سنتغنى فيه ...
وانا سابدأ
أيها الصباح
ها أنا أذوب فيكَ عشقأ
أذوب
وأذوب
فأهمي
وأراني أتساقطُ
في حضنكَ
حباتُ .... ندى
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
وصباحكِ اليوم .. ورد
ايتها الواقفة في أعلى سلم المجد
العزيزة .. زاهية بنت البحر
همساتكِ الرقيقة تنعشني كل صباح .. فأنتشي
دمت باحساس الورد .. رقيقة
صباحكِ عنبر
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
وصباحكِ اليوم .. ورد
ايتها الواقفة في أعلى سلم المجد
العزيزة .. زاهية بنت البحر
همساتكِ الرقيقة تنعشني كل صباح .. فأنتشي
دمت باحساس الورد .. رقيقة
صباحكِ عنبر
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
ايها الصباح
ها هي اصابعي ترفض دعوتي لها بملامسة الحروف من على لوحة المفاتيح ..
وها هو لونها يزرق من عمق برودة حبات الندى التي تساقطت وترامت في حضن الارض .. تشتاق
قبلتها الاولى ...
إلا انني اجدني ارغمها على ان تكتب لكَ ولأحبتي هذه الكلمات ...
احبكم في الله
و
صباحكم ... عابق بندى المحبة
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
ايها الصباح
ها هي اصابعي ترفض دعوتي لها بملامسة الحروف من على لوحة المفاتيح ..
وها هو لونها يزرق من عمق برودة حبات الندى التي تساقطت وترامت في حضن الارض .. تشتاق
قبلتها الاولى ...
إلا انني اجدني ارغمها على ان تكتب لكَ ولأحبتي هذه الكلمات ...
احبكم في الله
و
صباحكم ... عابق بندى المحبة
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
من قال أن الأصابع التي تبعث الخير .. كتلك التي تنشر الدمار ...
الصباح الهادئ عشقي وأمنيتي في آن ...
أعشق الصباح ولكنني أتمنى أن يكون هادئا ....
أتمنى أن أسمع ما يسر في أخبار أمتنا ...
أتمنى أن أرى البسمة مرسومة على شفاه الأطفال المحرومين ...
أتمنى أن أرى الأسرى محررين ....
وبمناسبة الأسرى كنت اليوم في زيارة لأسير محرر حرر يوم الخميس 28 / 12
ويا للهول ... لقد نقص وزنه النصف تقريبا ...
من منا لا يحب إشراقات الصباح ؟؟؟ ولكن أين المتعة بها وسط عذابات الأيام ...
يختلس قلمي في بعض الأحايين نبضات راحة موهومة فيظن القارئ أنني لهذا خلقت .. وله أعيش ...
الحقيقة أن الإنسان بحاجة لأن يريح نفسه ولو وهما من عناء ...
قبل سنوات كنا نتحدث عن مساوئ ( الستلايت ) وكنت وزميل آخر من الرافضين له ..
وفي يوم فوجئت بهذا الرافض يضع الصحن على بيته فضحكت واستفسرت فقال بعصبية :
يا أخي بنحط على فلسطين جنازة رايحة وجنازة جاية على العراق قتل وذبح وتعذيب ...
أريد أن يرى الأولاد غير الموت ....
حتى الورد ارتبط عندنا بالجنازات أكثر من الأفراح ...
هذه حالنا يا مقبولة ... ومع ذلك لا نتمنّع في قبول ورودك الجميلة ...
علّنا نستشرف الأمل في تغيير حال الأمة ...
أنت أخت كريمة نعتزّ بها وبانتمائها والتزامها ... فورودك مقدسة طاهرة كطهر الأرض التي نبتت فيها ,,,
وطهر الأيدي التي اعتنت فيها ..
فلك تحيّة فلسطينيّة ملؤها التقدير وشذاها الاحترام .
لطفي منصور
من قال أن الأصابع التي تبعث الخير .. كتلك التي تنشر الدمار ...
الصباح الهادئ عشقي وأمنيتي في آن ...
أعشق الصباح ولكنني أتمنى أن يكون هادئا ....
أتمنى أن أسمع ما يسر في أخبار أمتنا ...
أتمنى أن أرى البسمة مرسومة على شفاه الأطفال المحرومين ...
أتمنى أن أرى الأسرى محررين ....
وبمناسبة الأسرى كنت اليوم في زيارة لأسير محرر حرر يوم الخميس 28 / 12
ويا للهول ... لقد نقص وزنه النصف تقريبا ...
من منا لا يحب إشراقات الصباح ؟؟؟ ولكن أين المتعة بها وسط عذابات الأيام ...
يختلس قلمي في بعض الأحايين نبضات راحة موهومة فيظن القارئ أنني لهذا خلقت .. وله أعيش ...
الحقيقة أن الإنسان بحاجة لأن يريح نفسه ولو وهما من عناء ...
قبل سنوات كنا نتحدث عن مساوئ ( الستلايت ) وكنت وزميل آخر من الرافضين له ..
وفي يوم فوجئت بهذا الرافض يضع الصحن على بيته فضحكت واستفسرت فقال بعصبية :
يا أخي بنحط على فلسطين جنازة رايحة وجنازة جاية على العراق قتل وذبح وتعذيب ...
أريد أن يرى الأولاد غير الموت ....
حتى الورد ارتبط عندنا بالجنازات أكثر من الأفراح ...
هذه حالنا يا مقبولة ... ومع ذلك لا نتمنّع في قبول ورودك الجميلة ...
علّنا نستشرف الأمل في تغيير حال الأمة ...
أنت أخت كريمة نعتزّ بها وبانتمائها والتزامها ... فورودك مقدسة طاهرة كطهر الأرض التي نبتت فيها ,,,
وطهر الأيدي التي اعتنت فيها ..
فلك تحيّة فلسطينيّة ملؤها التقدير وشذاها الاحترام .
لطفي منصور
استاذي الاخ العزيز لطفي
لم اتمالك نفسي إلا أن أرد عليكَ الآن ....
عشت وجعك الذي سطرته هنا بقلمك الحزين وقلبك الموجوع
وأن كنت بعيدة بعض الشيء عن مجريات ومسارح الاحداث ان كنت بعيدة استاذي بجسدي إلا انني قريبة منها بعقلي وقلبي
نعم احياها معكم واتالم مثلكم ولربما نموت الف مرة هنا لاننا بعيدون عنكم يا اخوتنا في فلسطين الصمود
و... لكن استاذي للورد في حياتنا معنى كبير معنى اننا نحب الخير لبعضنا معنى ان تجتمع قلوبنا على المحبة في الله
ان اعطي وردة .. فهذا يعني انني ادعو اخوتي للمحبة والوئام ..
لعل تلك الوردة استاذي لطفي تتكلم بلغة مشتركة لنا جميعا .. وعَّلنا نفهم رسالتها وعَّلنا نقول لها نعم ها نحن نعود للغة المحبة ولغة الحوار والتفاهم .. عَّلنا استاذي
لذا سنبقى ننشد للصباح .. الى ان ينبلج وتشرق شمسه عاليا
تحية من القلب يا صاحب القلب الكبير
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
وها هي شمسي تعود للشروق من جديد
ها هي ترسل خيوطها الذهبية في أرجاء الأفق
تظهر تارة وتستحي تارة من الغيمات الحبلى بحبات الخير
وأنا .. على شرفتي أسترق السمع لصوت بوحكم الرقيق
ذاك الذي جعلني أرفرف مع تلك السنونو التي غادرت لتبحث عن الدفئ في مكان اخر ..
اتبعها ... فما أجدني إلا وقد حطت جناحاتي في دفء كلماتكم
صباحكم .. ورد
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
وها أنت تطلين عليّ الآن ...
أيتها النسمة الجبلية الرقيقة
اشعرك الآن تدغدغين مني الروح .. فأنتشي
راوية سامي أيتها العزيزة
صباحكِ مسك وعنبر
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
حينما تتكلم مقبولة فكل كلامها حليم
يا ربي ما تكون مشغولة وتقرأ سلام مني سليم
صباحك ورد وقشطة يا طيبة
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
أيها الصباح .....
يا صباح الأيام الجديدة
ها أنا أرقب و أعُد نجمات السماء .. أرقبها وهي تقاتل خيوط النهار في صراعها اليومي للبقاء
أراها .. تستسلم في النهاية لتقول انها سُنَةُ الله في خلقه ....
وها هي ايام العام الماضي تسحب راحتها من يد العام الجديد بكل لطف ورقة لتقول ايضا انها سنة الله في خلقه
وها أنا اودع سنة اخرى من عمري .. وافرح لانني استبشر بالقادم خيرا وأقول انها سنة الله في خلقه
و أراكم يا من تسكنون هذا البيت تزهون فيه اكثر
كل عام وأيامكم فرح
وكل عام وواتا الخير رائدة الابداع
صباحاتكم .. محبة
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
أيها المارين بدرب عمري
أستحسنوا من الدرب زهورا ....
واكتبوا عليها أسماءَكم ..
لانني سأحتاج ان أشمها وأضمها
يوم وحدتي الابدية
صباحكم .. زهور
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
الحبيبة مقبولة..
مررت هنا لأتعطر بصباحك الدافئ... وأملأ رئتي برائحة الحروف ليتنشي نهاري...
ومررت هنا لأرى وجهك الجميل... الذي أحب..
ومررت هنا لأقول وجودك الأصيل في المشهد الأدبي هام جدا....
ومررت هنا لأقول لك مبارك تكريمك... فأنت مبدعة بحق...
ومررت هنا لأهديك هذه لأنها تفتحت بندى تساقط من شرفة حروفك ....
تقبلي أمنياتي بنهار سعيد كهذا الذي تمنحينا...
اختك،
راوية
التعديل الأخير تم بواسطة مقبوله عبد الحليم ; 10/11/2008 الساعة 12:53 PM
ونظل نحلم باليمام..فوق غمام أيامنا يحلق
ونظل نحلم بالمطر..خلف نوافذنا الحزينة يطقطق
ويأتي أيلول....
و ....
مسك وعنبر أنت يا صباحي اليوم
كيف لا وهناك عصفورة تشدو على شباكي
أُنصتُ لشدوها فأجده سيمفونية فرح تأخذني معها بعيدا الى دنيا السعادة
راوية الحبيبة .. ما أسعدني فيكِ
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
وفي هذا الصباح
افقت على لسعات البرد في جسدي
فلا أجدني .. الا بحثتُ عن الدفئ فيكم
أحبكم ..
ألا يكفيكم هذا ؟!!
صباح الدفئ يا عُشاق الصباح
دع عنك لومي " كي أكون كما أنا = إني كمثل الورد في البستان
لا تعتقد أن السنين عدوتي = إن السنين تزفني من ثانِ
كيما أكون على النساء أميرة = ويفوح عطر الورد من شرياني
صباحك ورد وعمرك سعد
وألف ألف مبارك لك التكريم يامقبولة الخير
فرحت لك والله كثيرًا ياذات القلب النوراني
مبارك عليك وعلينا تكريمك
كل عام وأنت بخير
وصباحك ورد وعمر سعد
وحروفك دائما مسك وندّ
أختك
بنت البحر
المفضلات