أحبابي: عفوا تصحيح إملائي
الأخ الفاضل عامر والإخوة الأكارم المشاركين وليس ما كتب خطأ
محمود الدعمة
أحبابي: عفوا تصحيح إملائي
الأخ الفاضل عامر والإخوة الأكارم المشاركين وليس ما كتب خطأ
محمود الدعمة
المقاومة هي سيدة الموقف اليوم قبل أي وقت مضى على أن باقي مكونات المجتمع الفلسطيني عليها أيضا أن تكون في المستوى الذي تحتله القضية المقدسة .... ولذلك ما على كل الفلسطينيين إلا أن يكونوا في موقف القوي المدافع على قضيته بكل ما يملك ....
أما المغتربون فلا يحق لأي أحد أن يقصيهم من اهتمامهم بقضيتهم ويقصيهم من المفاوضات التي في الحقيقة لا أحترمها لأنها تضع نصب أعينها معاداة شعب مستضعف وتتناسى هم المغتربين واللاجئين في بلدان العالم ....
اليوم قضية الأراضي الفلسطينية أصبحت عائقا على عاتق الكل وعلى كل العرب والمسلمين ، والكلام لمجرد الكلام لا يمكنه أن يقدم شيئا ....
//
//
المقاومة هي سيدة الموقف اليوم قبل أي وقت مضى على أن باقي مكونات المجتمع الفلسطيني عليها أيضا أن تكون في المستوى الذي تحتله القضية المقدسة .... ولذلك ما على كل الفلسطينيين إلا أن يكونوا في موقف القوي المدافع على قضيته بكل ما يملك ....
أما المغتربون فلا يحق لأي أحد أن يقصيهم من اهتمامهم بقضيتهم ويقصيهم من المفاوضات التي في الحقيقة لا أحترمها لأنها تضع نصب أعينها معاداة شعب مستضعف وتتناسى هم المغتربين واللاجئين في بلدان العالم ....
اليوم قضية الأراضي الفلسطينية أصبحت عائقا على عاتق الكل وعلى كل العرب والمسلمين ، والكلام لمجرد الكلام لا يمكنه أن يقدم شيئا ....
//
//
الرائعة مالكة عسال
أشكرك يا أختاه
تصوري
حتى هذه العبارة
لم نعد نسمعها
لا داخل فلسطيننا .. ولا داخل وطننا العربي .. ولا داخل عالمنا الإسلامي
ففي فلسطين
(مثلاً)
لم يعد النداء بالفداء لفلسطين
لا .. لا .. لا
فالبعض ينادي بالفداء لحماس .. والبعض ينادي بالفداء لفتح
وبين البعض والبعض
طفل وامرأة وعجوز يشتتهم الجدار
وجمع غفير ينخر في أجسادهم الحصار
والثعلب والغول كما يسميهما أخي عامر
يتغامزان ويتعانقان ويتهامسان
وكل منهما يضع ساقاً على ساق
ياه
حقيقة لست أدرى متى سمعت هذا الهتاف آخر مرة
هل سمعتموه قريباً يا أهل واتا
؟
شكراً جزيلاً لك مالكة
وليت المسؤول في واتا يعيد الإرسال تحت هذا العنوان
بالروح بالدم نفديك يا فلسطين
ولكن حذار أن يزيد أحدنا العيار فيشدو بصوت مسموع
ما بنتنازل ما بنتنازل عن حبة رملة
أو يصدح بـ
بلادي .. بلادي
بلادي بلادي يا أرض الجدود
حتى الهتاف ضاع
والله المستعان
عادل جوده
الحق أحق أن يتبع
الرائعة مالكة عسال
أشكرك يا أختاه
تصوري
حتى هذه العبارة
لم نعد نسمعها
لا داخل فلسطيننا .. ولا داخل وطننا العربي .. ولا داخل عالمنا الإسلامي
ففي فلسطين
(مثلاً)
لم يعد النداء بالفداء لفلسطين
لا .. لا .. لا
فالبعض ينادي بالفداء لحماس .. والبعض ينادي بالفداء لفتح
وبين البعض والبعض
طفل وامرأة وعجوز يشتتهم الجدار
وجمع غفير ينخر في أجسادهم الحصار
والثعلب والغول كما يسميهما أخي عامر
يتغامزان ويتعانقان ويتهامسان
وكل منهما يضع ساقاً على ساق
ياه
حقيقة لست أدرى متى سمعت هذا الهتاف آخر مرة
هل سمعتموه قريباً يا أهل واتا
؟
شكراً جزيلاً لك مالكة
وليت المسؤول في واتا يعيد الإرسال تحت هذا العنوان
بالروح بالدم نفديك يا فلسطين
ولكن حذار أن يزيد أحدنا العيار فيشدو بصوت مسموع
ما بنتنازل ما بنتنازل عن حبة رملة
أو يصدح بـ
بلادي .. بلادي
بلادي بلادي يا أرض الجدود
حتى الهتاف ضاع
والله المستعان
عادل جوده
الحق أحق أن يتبع
أخي الفاضل الأستاذ عامر العظم،
نحن صامدون صابرون مرابطون، لن يرعبنا القتل والتدمير والسجن، ولن نستسلم مهما زاد الصهاينة من إجرامهم ومهما زادت الولايات المتحدة دعمها للصهاينة ومهما تخاذل العرب وكبلوا الشعوب... قدرنا أن نكون رأس الحربة في الصراع مع الشر والطغيان، وسنظر أوفياء لعزة أمتنا وكرامتها ومقدساتها ولفلسطين، والله معنا ولن يترنا جهادنا وصبرنا.
تحية مصابرة!
.
.
إنما الأعمال بالنيات
أخي الفاضل الأستاذ عامر العظم،
نحن صامدون صابرون مرابطون، لن يرعبنا القتل والتدمير والسجن، ولن نستسلم مهما زاد الصهاينة من إجرامهم ومهما زادت الولايات المتحدة دعمها للصهاينة ومهما تخاذل العرب وكبلوا الشعوب... قدرنا أن نكون رأس الحربة في الصراع مع الشر والطغيان، وسنظر أوفياء لعزة أمتنا وكرامتها ومقدساتها ولفلسطين، والله معنا ولن يترنا جهادنا وصبرنا.
تحية مصابرة!
.
.
إنما الأعمال بالنيات
الجمعيات والمؤسسات الفلسطينية والعربية في برلين
[movek=left]غزة هاشم تستصرخكم ... ما بالكم صامتون ...!![/movek]فكوا الحصار عن قطاع غزة ... أوقفوا القتل ...أنقذوا المرضى ...افتحوا المعابر ... !!
عقدت الجمعيات والمؤسسات الفلسطينية والعربية اجتماعا موسعا في مقر الجالية الفلسطينية برلين يوم السبت الموافق 12/1/2008 وذلك من أجل نصرة فلسطين والأهل هناك ... ولإطلاق صرخة مدوية في وجه ممارسات الاحتلال الوحشية الظالمة بحق أبناء شعبنا وأرضنا ... من حصار وتجويع وتضييق ... وانتهاك لكل الحرمات .. في الضفة وغزة هاشم ... ومن أجل استنهاض الهمم لأمتنا العربية والإسلامية في شتى أنحاء المعمورة ... ليعبروا أيضا عن غضبهم وسخطهم تجاه هذا الحصار الظالم على القطاع ..!
صرخة برلين .. معا وسويا ... يدا بيد ... من اجل فك الحصار عن قطاع غزة ... ووقف القتل ...وإنقاذ المرضى ...وفتح المعابر ... ووقف الانحياز الذي يمارس لصالح الاحتلال الظالم ..!!
إن ممارسات الاحتلال في فلسطين خاصة في قطاع غزة .. من قصف الطيران والزوارق إلى اغتيالات وتدمير للمنازل وتجريف للأراضي وإغلاق للمعابر، تعتبر جوهر السياسة الصهيونية والأمريكية على حد سواء، وهو إرهاب دولة يتوارى منها أبشع الجبابرة والسفاحون على مدى التاريخ خجلا...
المذبحة قائمة وبعض الأمة تنام في العسل، البعض متواطئ، والبعض الآخر عاجز، فالأسلحة التي يقتلنا بها الإسرائيليون صنعت في الولايات المتحدة الأمريكية، كما أن هذه الأسلحة ذاتها هي التي تقتل أبناء شعبنا العراقي واللبناني والسوداني والصومالي.
وعلى هدير جنازير الجرافات التي تلتهم الأرض على صوت السلام المزعوم ، لا يزال القتل والاعتقال وتدمير المنازل والمؤسسات الصناعية والتجارية، عملا يوميا يقترفه الاحتلال ، وما زالت العائلات تعيش مشردة مشتتة ما بين الضفة والقطاع والشتات ، وما زال اللاجئون لاجئين ، والمعتقلون والأسرى ، أسرى ومعتقلين، وما زالت سيناريوهات الترانسفير والمشاريع العنصرية للاحتلال تطلق في كل اتجاه ، تهدد الوجود الفلسطيني في مناطق 1948 ، كما في مناطق 1967 .
إن خطورة اللحظة الراهنة تكمن في الحالة الفلسطينية المنقسمة على نفسها واستمرارها ، والتي تزيد الموقف الفلسطيني التفاوضي ضعفا، أمام رياح الضغوط الأمريكية والإسرائيلية...
إن تخوفنا الذي أعلناه عشية انعقاد مؤتمر أنا بوليس وفي هذا المكان بالذات من برلين، تحول إلى واقع حقيقي ولم ينطلق من أننا نقف ضد السلام ، بل ينطلق من تخوفنا من أن يقوم الاحتلال باستغلال العملية التفاوضية لتسريع عمليات الاستيطان ، وفق مخطط يقود إلى استكمال محاصرة القدس بالمستوطنات وسلخها عن الضفة الفلسطينية ، كما يقود إلى استكمال بناء جدار الفصل العنصري بحيث يرسم الاحتلال ’’الحدود,, المزعومة و التي تحاول أن تفرضها كأمر واقع على الجانب الفلسطيني ، وأن يستغل الاحتلال المفاوضات لتصعد من العدوان اليومي على قطاع غزة بذريعة أنه يشكل ’’كيانا معاديا,, وهذا بحد ذاته دخول إسرائيلي واضح على خط الخلافات الفلسطينية الفلسطينية ...والتي حتما ستزول دون أدنى شك .. وعن قريب ودون عودة إن شاء الله لأننا شركاء في الدم والمصير، وأبناء أرض مقدسة و قضية عادلة تسمو على كل خلاف مهما بان كبيراً...
وقدا نعقد في نهاية العام المنصرم اجتماع أنا بوليس دون أن يحمل مفاجآت غير متوقعة ، للبحث عن السلام المفقود الذي أطلق قطاره منذ ستة عشر عاما بوش الأب ، ولم يصل حتى الآن إلى محطته النهائية ، دون أن يقال من هو المسؤول عن تعطيل مسيرة هذا القطار ومساره ...
وكما قال الأخ الشهيد أبو عمار الرئيس الفلسطيني المنتخب ... بعد أن عاش مرارة مراوغة الاحتلال في مفاوضات أدرك أنها عبثية ... إنهم يضحكون على الذقون .. ولا يريدون دفع استحقاقات السلام ... ودفع حياته ثمنا لتمسكه بالثوابت الفلسطينية وانحيازه لشعبه وأمته ...!!
إن استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية باتت شديدة الإلحاح وضرورة حتمية ... اليوم أكثر من أي وقت مضى ... وهذا يملي على حركتي فتح و حماس، وعلى كل القوى السياسية، وكل من موقعه، وحسب مسؤولياته اعتماد الخطوات الضرورية لإنهاء حالة الانقسام، والعودة للطاولة الحوار الفلسطينية والدخول مرة أخرى في عملية توحيدية، مستندة لوثيقة التوافق الوطني في 27/6/2006 والتي رسمت بوضوح أهداف النضال الوطني الفلسطيني التي لا يحق لأحد التنازل عنها ، أيا كان موقعه في المؤسسة أو في الحالة الفلسطينية ... وكل أمر قابل للحوار ... ويطرح على مائدة الحوار.. بما في ذلك العودة للشعب الفلسطيني ليقول كلمته في انتخابات بموجب قوانين التمثيل النسبي الكامل على أساس أن الوطن دائرة واحدة ... متلازما مع فتح الباب أيضا للبدء بإعادة بناء م.ت.ف. الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني والكيان المعنوي لكل فلسطيني ... على أسس ديمقراطية...
إن تحصين الموقف الفلسطيني بالوحدة الداخلية وبمرجعية سياسية عليا موحدة ، هو الضمانة الأكيدة لثبات الموقف الفلسطيني وتقويته، ومنع انزلاقه نحو المنزلقات القاتلة، وبما يفتح الباب لتطوير النظام السياسي الفلسطيني وإرسائه على أسس ديمقراطية ...!!
إننا نطالب القيادة الفلسطينية بالاتفات لصوت فلسطيني الشتات وسماع نداءا تهم المتكررة ... بعدم البدء بالمفاوضات قبل الإفراج عن الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال ووقف الاغتيالات والمطاردات والاعتقالات وإزالة الحواجز والرفض المطلق للاعتراف بيهودية دولة الاحتلال لما يشكله ذلك من دلالات خطيرة بدأً بشطب الحقوق الفلسطينية والطرد الجماعي لفلسطينيي المناطق المحتلة عام 1948 وتكريس القدس مدينة يهودية كذلك ...
ونطالب جامعة الدول العربية وأمينها العام بالتحرك الفوري لرفع ظلم الحصار المضروب على قطاع غزة بكل الإمكانيات والوسائل ..!
وكذلك نطالب المجتمع الدولي والشرعية الدولية ... بإنصاف الشعب الفلسطيني ودعمه في الحصول على حقوقه ووقف الانحياز للاحتلال ... ورفع الحصار عن مليون ونصف المليون كائن بشري آدمي فلسطيني يعيشون في قطاع غزة ...!
الكل يدرك بان لا سلام ولا استقرار في المنطقة دون الحل العادل وتأمين الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والمتمثلة بحق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم وممتلكاتهم وحق تقرير المصير والدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس .
الجمعيات والمؤسسات الفلسطينية والعربية في برلين
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
نعم أستاذ سوف يخرج المحتل .......ويرفرف العالم الفلسطيني خفاقا فوق كل شبر من فلسطين الحبيبة ......
لأن فلسطين بلد لكل عربي .....تبقى فلسطين في دمنا .....في روحنا ......رمزا للعروبة
تبقى فلسطين الأم الحبلى ....الولادة ....التي لا تلد إلا الشهامة و الحب و العروبة ......
تحية حب و تقدير لكل إخواننا بفلسطين .................................................. ...........................مـلاك جيناري /المغرب
عام التضامن مع اللاجئين الفلسطينيين
لقد سبق وأصدرت الجمعية بيانات وطرحت قضايا تتعلق بالشعب الفلسطيني المضطهد والمقهور وقضيته العادلة..وترى أن لا أحد من العالم الأخرس والأطرش والتافه والجبان يدرك المعاناة الحقيقية لملايين اللاجئين الفلسطينيين في البلدان العربية والضفة الغربية وغزة!
الفلسطينيون يعانون من تمييز وتهميش حقير في بعض البلدان واضطهاد في بلدان أخرى وحرمان من عمل ووظائف في بلدان أخرى ويواجهون مشاكل بسبب وثائق القهر والعار في تعليم أبنائهم والتنقل والسفر والسكن والزواج والتشتت!
بعد ستين عاما من القهر والعار واللجوء يضطر اللاجئون الفلسطينيون في العراق إلى اللجوء إلى البرازيل..لم يخجل أصحاب العار بعد!
أما ما يسمى بــ "الجامعة العربية" خزاها الله، فهي لا تستحق أن تذكر في هذا الصرح الشريف، أما الحكومات العربية النائمة، فإننا ندعوها للتحرك الأخلاقي سريعا قبل أن نشعل الحرائق تحت أقدامها!
وعليه، قررت الجمعية أن تطلق حملة لعام كامل لمناصرة اللاجئين الفلسطينيين وأن يكون هذا العام بأكمله عام التضامن معهم لتهز وتعصف الضمير العربي بعنف..
يمكنك المشاركة سواء بالرأي أو بمقال أو معلومة ومن أجل تحقيق أهداف هذه الحملة، فإننا ندعوكم لنشر كل ما يتعلق بقضية اللاجئين على هذا الرابط وندعو الجهات من خارج واتا للتركيز معنا والتسجيل ونشر بياناتها ومقالاتها ودراساتها للتعريف بهذه القضية في هذا الصرح العظيم.
في هذه الأثناء، تدعو النخب العربية إلى تحمل مسؤولياتها الأخلاقية تجاه اللاجئين الفلسطينيين للتخفيف من معاناتهم الدموية هذا العام.
رئيس جهاز مكافحة التنبلة
لدينا قوة هائلة لا يتصورها إنسان ونريد أن نستخدمها في البناء فقط، فلا يستفزنا أحد!
نقاتل معا، لنعيش معا، ونموت معا!
غزة تنادي فلبوا النداء
وطن بعينه يقاوم مخرز الغاصبين
وأرض تكابد ويل الدمار
وشجر واقف رغم الحاقدين
فلسطيني ووريدي لايجففه جرح الطاعينين
فلسطيني واسمي شرف على صدور الادميين
فلسطيني وأنا الحر في عصر الخانعيين
وقلبي يبقى مفعم بكبرياء ليمون الكادحين
وغزة من جسدي خاصرة
ومن وريدي وريد يضخ دم الصامدين
وانا الشغوفة بوطن من بلدي هو قلب الصابرين
حزننا لايكفي ياوطنا منه
انتشرت تعاليم الاوليين
وطن لايشفيني من حبه
حتى سكاكين الحاقدين
وطن اسمه العزة , لاتموت من سجله فرحة الحالميين
هذه غزة وهذا كفاحها
وجرحها التليد يحي الساكتين
وهذه موطن الحضارة والعز
ومن طهر تربها اكحل عيني واصنع تعويذة من شرور الحاقدين
ياحبيبتي لن أابكي فكم دموعي صغيرة أمام صمود الصابرين
بل اسمحي لي أن ألثم تربك وأتطهر من نعال الأطفال فيك
علني أدرك شرف الصامدين
وأزداد أدمية حين اتبارك بلثم تلك الأرجل الغضة التي اسمها اطفال فلسطين
أقول شئ كلمات لاأدري مايمكن أن تفعل بعفوية وارتجالية كتبتها وأنا اضيف هذه المداخلة
غزة أكبر من كل كلامنا. وتحية صامتة خالية من كل التصفيق , تحية هادئة وتضيئ شموع احراما لكل الصامدين في غزة الفخار.
فقط شئ واحد أستطيع ان أقوم به لأجلها هو أن أصلي وأدعو الله أن يفك قيدهم في هذه الساعة الغراء من فجر الخميس
اللهم فك قيدهم
اللهم امين
ناهد
أيها المارون بين الكلمات العابرة ا لكم ان تنصرفوا
انظروا لهذا الرابط وكيف كان التناول في الاعلام لقتل محمد الدرة
التاريخ يعيد نفسه
غزة كلها محمد الدرة, والاب هو هذا العالم الصامت الا ان وقتها جمال الدرة لم يصمت رغم ان دماء الطفل كانت الصرخة التي علقت في حناجر الملايين.
فلسطين
جرح الانهزام في جسد الأمة العربية والإسلامية
سيسأل عنه المستسلمون
فلسطين
حفرة الآلام التي لا تنضب
رأيت لقاء الشاعرة رحاب بابنتها مراراً
وفي كل مرة أحس الغضب ينبض في شراييني
وعندما رأيت إشارة الأستاذ عامر للرابط
انحدرت دموعي دون أن أفتحه
مرت الذكرى الستون للكارثة
ويبقى النسيان سيداً
اللهم صل على النبي محمد
المفضلات