القصة التي رويتها يا أخي محمود النجار طريفة ومضحكة
وهي تعبر عن واقع الأزمة النقدية التي يمر بها الشعر العربي المعاصر
وتعبّر أيضاً عن سياسة رحبة في تعاطيك مع المتطفّلين على مائدة الشعراء...
بارك الله فيك، وجعلك دوماً عند موضع الظنّ الحسن الذي نكنّه لك، بل نصرّح به.
أما مسألة أمين الصندوق، فأرجو إعطائي مهلة كافية لدراسة الاقتراح... فأنا أخاف جداً من المسؤولية المالية، وأهرب منها، إذ لا أحبّ أن أتصوّر سوء ظنّ أحد بي، نتيجة هفوة في حساب، أو أي اعتبار آخر...
أسأل الله أن يمد هذا التجمع بالتوفيق ليرتفع شأن الشعر في أمتنا.
إن كلّ أمر جديد يقتضي التعب الشديد في البداية، حتى إذا ظهرت بوادر إيجابية ونتائج ملموسة، تضاءل الحزن، وخفّ عبء التعب،
بارك الله فيكم جميعاً.
المفضلات