حسبي الله ونعم الوكيل
قال الله تعالى:- { وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ } .
إغلاق المعابر .. إغلاق الطرق .. يجعلهم يخسرون كل يوم الملايين من الدولارات .. و يتوقّع المراقبون أن القطاع مقبل على كارثة بيئية واقتصادية و إنسانية خطيرة .. بسبب نقص الأدوية .. وقلة المخزون الغذائي .. و ارتفاع الأسعار .. و زيادة مستوى التضخم ..
أخذ الدواء يتناقص في القطاع .. ومات بسبب ذلك المئات من المرضى ..
هناك 450 مريضاً بالسرطان في قطاع غزة ، 400 مصاب بالفشل الكلوي ، ونحو 450 مريضاً بالقلب .. هؤلاء معرّضون للموت جراء عدم توفر الأدوية والأجهزة الكافية لمتابعة حالاتهم ، فضلاً عن منعهم من السفر .
أما يكفي هذا الحصار ..
أما يكفي التجويع .. أما يكفي المرض .. أما يكفي الإذلال ..
مع هذا كله .. القنابل و النار والدمار ..
اللهم رحماك يا رب بأهل غزة .. رحماك بهؤلاء الأطفال الرضع .. و الشيوخ الركّع ..
وهكذا يُحارَب اهل فلسطين .. يحاربون في لقمة العيش .. في نسمة الهواء .. يحاربون في الدواء ..
يحاربون في عقيدتهم وحريتهم ..
في حين يُفتح المجال للمنظمات اليهودية و النصرانية في جمع التبرعات و الأموال دون حسيب و لا رقيب !!
الاخ محمود النجار
ولا تحزن على مافي الحياة !!!
فما خلقنا فيها إلا لنمتحن ونبتلى ...
حتى يرانا الله ... هل نصبر ؟؟؟
لذلك ...هون عليك ... ولا تتكدر !!!
وتأكد بأن الفرج قريب ...
فإذا اشتد سواد السحب ... فعما قليل ستمطر!!!
ولا تبك على الماضي .. فيكفي أنه مضى...فمن العبث أن تمسك نشارة الخشب ...
وننشر !!!
نفعني الله واياكم للعمل بما يحبه ويرضاه،
وأعاننا رب العزة على الاخلاص لفضله والتمسك بشرعه وأداء فرائضه
وبارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير
قال الله تعالى:- { وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ } .
إغلاق المعابر .. إغلاق الطرق .. يجعلهم يخسرون كل يوم الملايين من الدولارات .. و يتوقّع المراقبون أن القطاع مقبل على كارثة بيئية واقتصادية و إنسانية خطيرة .. بسبب نقص الأدوية .. وقلة المخزون الغذائي .. و ارتفاع الأسعار .. و زيادة مستوى التضخم ..
أخذ الدواء يتناقص في القطاع .. ومات بسبب ذلك المئات من المرضى ..
هناك 450 مريضاً بالسرطان في قطاع غزة ، 400 مصاب بالفشل الكلوي ، ونحو 450 مريضاً بالقلب .. هؤلاء معرّضون للموت جراء عدم توفر الأدوية والأجهزة الكافية لمتابعة حالاتهم ، فضلاً عن منعهم من السفر .
أما يكفي هذا الحصار ..
أما يكفي التجويع .. أما يكفي المرض .. أما يكفي الإذلال ..
مع هذا كله .. القنابل و النار والدمار ..
اللهم رحماك يا رب بأهل غزة .. رحماك بهؤلاء الأطفال الرضع .. و الشيوخ الركّع ..
وهكذا يُحارَب اهل فلسطين .. يحاربون في لقمة العيش .. في نسمة الهواء .. يحاربون في الدواء ..
يحاربون في عقيدتهم وحريتهم ..
في حين يُفتح المجال للمنظمات اليهودية و النصرانية في جمع التبرعات و الأموال دون حسيب و لا رقيب !!
الاخ محمود النجار
ولا تحزن على مافي الحياة !!!
فما خلقنا فيها إلا لنمتحن ونبتلى ...
حتى يرانا الله ... هل نصبر ؟؟؟
لذلك ...هون عليك ... ولا تتكدر !!!
وتأكد بأن الفرج قريب ...
فإذا اشتد سواد السحب ... فعما قليل ستمطر!!!
ولا تبك على الماضي .. فيكفي أنه مضى...فمن العبث أن تمسك نشارة الخشب ...
وننشر !!!
نفعني الله واياكم للعمل بما يحبه ويرضاه،
وأعاننا رب العزة على الاخلاص لفضله والتمسك بشرعه وأداء فرائضه
وبارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير
شكرا لك يا محمود
نسأل الله أن يردنا إليه ردا جميلا
حتى يغسل هذا العار عن الأمة
شكرا لك يا محمود
نسأل الله أن يردنا إليه ردا جميلا
حتى يغسل هذا العار عن الأمة
الشاعر القدير محمود النجار المحترم
ما أشقى هذه الامة وما أتعس هذا الشعب وما أسوأ قدره.
كيف يرى أزلام المجرم بوش وباراك وأولمرت دموع الأطفال وجوعهم، كيف يرون بؤس الشعب المنكوب وهم من سبب له هذه النكبة.
كيف يهبون لنجدته وهم من أمر بتجويعه وبتعذيبه.
إن القريب هو من جار ،والقريب هو من سلط السيف الملطخ بالدم على أعناق الأطفال الصغار في غزة.
القريب هو من سلم رقاب أحبائنا الصغار إلى المجرمين
القريب هو من أهدى السيف الذهبي المسموم إلى المجرم ليجز به رقاب أطفالنا الأحباء الأبرياء
القريب هو من وضع الوسام على صدر المجرم وبارك له إجرامه،أي قريب هذا وألف آه من هذا القريب القريب هو المجرم وهو القاتل وغزة والتاريخ والشعب العربي بأسره لن يغفر لهذا الجار ما ارتكبته يده الآثمة.
إن الشعب العربي ينزف دماً لما صار إليه الحال في غزة الأبية غزة البطلة المنتصرة بإذن الله
سيدي الشاعر الفاضل القدير دخلت إلى أعماقنا وأبكيتنا وجعلت جروحنا التي لم تندمل تنزف الدم المدرار
ماذا نفعل ونحن نشعر أن أيادينا مشلولة مقيدة أدمتها القيود .
ومع ذلك إننا نصرخ بأعلى أصواتنا لغزة الحبيبة ولأطفال غزة الحبيبة ونقول الله معك يا غزة إن تخلى عنك الجار فإن الله معك وسينصرك بإذنه تعالى
ودمت شاعراً مبدعاً متألقاً معطاءًً
الشاعر القدير محمود النجار المحترم
ما أشقى هذه الامة وما أتعس هذا الشعب وما أسوأ قدره.
كيف يرى أزلام المجرم بوش وباراك وأولمرت دموع الأطفال وجوعهم، كيف يرون بؤس الشعب المنكوب وهم من سبب له هذه النكبة.
كيف يهبون لنجدته وهم من أمر بتجويعه وبتعذيبه.
إن القريب هو من جار ،والقريب هو من سلط السيف الملطخ بالدم على أعناق الأطفال الصغار في غزة.
القريب هو من سلم رقاب أحبائنا الصغار إلى المجرمين
القريب هو من أهدى السيف الذهبي المسموم إلى المجرم ليجز به رقاب أطفالنا الأحباء الأبرياء
القريب هو من وضع الوسام على صدر المجرم وبارك له إجرامه،أي قريب هذا وألف آه من هذا القريب القريب هو المجرم وهو القاتل وغزة والتاريخ والشعب العربي بأسره لن يغفر لهذا الجار ما ارتكبته يده الآثمة.
إن الشعب العربي ينزف دماً لما صار إليه الحال في غزة الأبية غزة البطلة المنتصرة بإذن الله
سيدي الشاعر الفاضل القدير دخلت إلى أعماقنا وأبكيتنا وجعلت جروحنا التي لم تندمل تنزف الدم المدرار
ماذا نفعل ونحن نشعر أن أيادينا مشلولة مقيدة أدمتها القيود .
ومع ذلك إننا نصرخ بأعلى أصواتنا لغزة الحبيبة ولأطفال غزة الحبيبة ونقول الله معك يا غزة إن تخلى عنك الجار فإن الله معك وسينصرك بإذنه تعالى
ودمت شاعراً مبدعاً متألقاً معطاءًً
دمت على الدوام شاعرا مبدعا
بديعة كلماتك ، وقوية عباراتك
شكرا لجمال روحك
دمت على الدوام شاعرا مبدعا
بديعة كلماتك ، وقوية عباراتك
شكرا لجمال روحك
الشاعر العزيز
محمود النجار
السلام عليكم
يا لها من قصيدة فاخرة تنضم إلى قافلة الإبداع المعهود!
هي من نسج الألم،
هي في وجه العدم،
هي من لحم ودم...
جزاك الله خيراً إذ نطقت
وإذ أنطقت...
فأجرك أجران...
الساعي في الخير كفاعله،
وقد قلت الشعر في نصرة غزة
وحرّضت فاستجاب من رأى في حملة الشعر، باباً للنصرة.
حياك الله أيها المخلص
والله سننتصر !!
ألمحها تفرّ من بين الحروف وتأبى إلا أن تعلن عن نفسها!!
لكن النصر صبر ساعة..
وأرى شعب غزة طودا لا تهزّه العواتي ولسان حاله يقول:
يا رافعا في وجهي غصون الشوك ِ ما أخفيت بان ..
إنني أحمل في وجه المآسي السود رايات اتزان ..
إنني أبصر أرضا تشرئب الشمس من شوق ٍ إليها ..
يتسامى الأخشبان ..
وأرى القصواء تـُحيي في فيافي البيد أقوى مهرجان ..
وأرى بلقاءَ سعد ٍ
والرُمحَ اليمانيّ
وأطراف السنان
يا رافعا في وجهي غصون الشوك ِ ما أخفيت بان
يا مرحبا بالموت في عز ٍ ويا ذل ّ هوان ..
للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ
بارك الله بك أخي محمود .
قصيدة جميلة ومعبرة عن واقع الحال .
ندعو الله أن يغيره إلى أحسن منه ، آمين .
www.khamis-l.net
آخر المشوار أمشيه وحيداً
فاتبعي خطوي ،
ولا تمشي وحيدة
وصِفي ساعات حزني ،
وثوانيَّ السعيدة
واجمعي الطفل مع الشاب مع الكهل ، وأشخاصي ،
وحالاتي العديدة !
واسبري أغوار روحي
واكتبيني يا قصيدة ...
المفضلات