القصيدة في شكلها النهائي
عيد الحب الفلسطيني
للعاشقينَ ورودهمْ
وَلنا
أزاهيرُ الهوى
للعاشقينَ قصيدهمْ
وَلنا
مزاميرُ الغِوى
للعاشقينَ صُدودهمْ
وَلنا
شهيدُ الأرضِ
قدْ
أهدى جدائلها عبيراً منْ
دِماهْ
ثقُلتْ على أكتافهِ الأحمالُ
لم ينبسْ
بآهْ
في يومِ عيد الحبِّ
جاءَ مُزهزهاً
..
أحلامُهُ الكُبرى ..
هَواهْ
والوردةُ الحمراءُ تصبِغُ نشوةً .. عُرساً ..
خُطاهْ
والقُبلةُ الأولى التي اْرتسمتْ
على ألقِ الشّفاهْ
لعشيقةٍ
لم ينسها رغم النّوى
هيَ مُبتداهُ وَمُنتهاهْ
كمْ ذا بِبحرِ عيونِها ألقى مراسيَهُ
وَتاهْ
وعلى مدارجِ شَعرها حطّتْ
تُهدهدُ خُصلةَ الذكرى
يداهْ
وَنَمَتْ تُؤَمّلُ موعِدَ البُشرى رُؤاهْ
..
في يومِ عيد الحبِّ
جاءَ مُزهزهاً
..
أحلامُهُ الكُبرى .. هَواهُ
الوردةُ الحمراءُ
ثمّ القُبلةُ الأولى .. رُؤاهْ
.
و
رصاصتانِ
على الجبينْ
.
اللهُ
يا عيدَ الهوى
بِبلادِنا
اللهُ
ما أحلاهْ
..
.
القصيدة في شكلها النهائي
عيد الحب الفلسطيني
للعاشقينَ ورودهمْ
وَلنا
أزاهيرُ الهوى
للعاشقينَ قصيدهمْ
وَلنا
مزاميرُ الغِوى
للعاشقينَ صُدودهمْ
وَلنا
شهيدُ الأرضِ
قدْ
أهدى جدائلها عبيراً منْ
دِماهْ
ثقُلتْ على أكتافهِ الأحمالُ
لم ينبسْ
بآهْ
في يومِ عيد الحبِّ
جاءَ مُزهزهاً
..
أحلامُهُ الكُبرى ..
هَواهْ
والوردةُ الحمراءُ تصبِغُ نشوةً .. عُرساً ..
خُطاهْ
والقُبلةُ الأولى التي اْرتسمتْ
على ألقِ الشّفاهْ
لعشيقةٍ
لم ينسها رغم النّوى
هيَ مُبتداهُ وَمُنتهاهْ
كمْ ذا بِبحرِ عيونِها ألقى مراسيَهُ
وَتاهْ
وعلى مدارجِ شَعرها حطّتْ
تُهدهدُ خُصلةَ الذكرى
يداهْ
وَنَمَتْ تُؤَمّلُ موعِدَ البُشرى رُؤاهْ
..
في يومِ عيد الحبِّ
جاءَ مُزهزهاً
..
أحلامُهُ الكُبرى .. هَواهُ
الوردةُ الحمراءُ
ثمّ القُبلةُ الأولى .. رُؤاهْ
.
و
رصاصتانِ
على الجبينْ
.
اللهُ
يا عيدَ الهوى
بِبلادِنا
اللهُ
ما أحلاهْ
..
.
مبدع أخي إيادمحمود النجار
أعجبتن فكرة الشكل النهائي
لي عودة بإذن الله
[align=center]
أتحبّون أن تستمعوا للقصيدة بصوتي ؟؟!!
إليكم هذا الفيديو الجميل للقصيدة بصوتي
ومن مونتاج الفنانة المبدعة إيمان
المفضلات