Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
طقوس من أجل ذاكرةٍ تنتظر...غفران طحّان

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 24

الموضوع: طقوس من أجل ذاكرةٍ تنتظر...غفران طحّان

  1. #1
    قاصة الصورة الرمزية غفران طحّان
    تاريخ التسجيل
    19/10/2007
    العمر
    43
    المشاركات
    1,225
    معدل تقييم المستوى
    18

    Angry طقوس من أجل ذاكرةٍ تنتظر...غفران طحّان

    كلّما قررنا أن نقترب
    أن نثري أرواحنا باللقاء
    رجعنا لطقوس انتظار...؟؟!!

    طقوس من أجل ذاكرة تنتظر...
    منتظرا بلهفة من أضاع روحه...زرع الطريق بخطوات مرتبكة تحار أين تذهب وقد اختلط يمينها بيسارها...
    أمسك"سيجارة"بيده وراح يعصرها بين أصابعه حتّى تهاوت فتاتا قبل أن يشعلها...دفنها أسفل ناظريه ...وتناول الأخرى بعصبية حائرة...وأشعلها بسرعة وبدأ بإفراغ روحها بين شفتيه بلهفة عاشق يغزل قبلة0
    لم يترك لها فرصة الخروج من شفتيه إلا وهي رماد تناثر حتّى على معطفه الأسود
    وكان للانتظار أن يأكل أخواتها بنفس الطريقة...!!
    فجأة...توقف عن ممارسة طقوس انتظاره وبدأ يسعل بطريقة مخيفة لفتت أنظار من حوله ...وإذ بفتاة خجلى تقدّم له الماء ليهدّئ سعاله...
    تناول الماء وشرب ما أسكت سعاله وأعاد الحافظة إلى الفتاة وهو يشكرها بإيماءة صغيرة ثم عاد إلى تناول "سيجارة"أخرى...
    لم يلتفت إلى شعرها الذي استطال حتّى عانق خصرها...
    لم يقف لحظة أمام عينيها اللتين ملئتا بدموع الخيبة من ردة فعله...
    لم ينتبه حتّى إلى عطرها الّذي انتقته بعناية تدهش كل من مرّت بهم...
    جاءت خجلى ...وذهبت خجلى.
    أمّا هو فمازال منتظرا ...يسائل الأرض أن تطوي طرقاتها وتعصر مسافاتها حتّى تجمعه بتلك الغائبة.
    يرجو السماء أن تمطر ...علّها تتعثر بمظلته الّتي ظلّ وفيّا لها منذ أول لقاء جمعهما...
    وبين لحظة وأخرى يلقي نظرة فاحصة على مدخل المكان الّذي زرعا فيه جذور حبّهما...منتظرا أن يتمخض بولادتها حبّا يغسل الخوف من قلبه !
    كان يخاف من عدم حضورها لرؤيته مجددا كما وعدت...
    كان يخشى أن تركل ذكراه بذاكرة أخرى...
    وكان يأمل في بقائها على قيد الوفاء لذاكرته الّتي تحتضنها دون سواها
    وكان...وكان...
    *** *** *** ***
    في نفس المكان وعلى بعد خطوات ...ورائحة شجر اللوز تغمرها...
    كانت هي ترقب حبيبها ينتظر وصولها للملمة جراحه
    وعلى خديها يرتسم شحوب الموت كلّما تناول "سيجارة"تطفئ لهيبه
    كانت تحسّها تحترق في قلبها وتتناثر ككحل ضاع من عينيها...!!
    رمادها يذكرها بأولئك الّذين شهدت طقوس حرقهم عندما كانت في بعثة علمية إلى الهند...
    كان النّاس هناك يوصون بأن تحرق أجسادهم بعد الموت ...أو ربّما كانت تلك تقاليدهم الّتي يعتنقون...
    فمنهم من تنثر رفاته في المياه لتحملها إلى نعيم رطب...
    ومنهم من تبقى حبيسة قارورة نفيسة يحتفظ بها المحبّون كتميمة تحجب النّسيان عن ذاكرتهم...
    منذ أن رأت ذلك المشهد وهي ترى في رماد "السيجارة"موتا يتناثر في كلّ شيء حولها0
    كانت قد طلبت منه مرارا أن يترك هذه العادة القاتلة...ولكنّه كان يضحك من تعليلها قائلا:( عمر الشّقي بقي...!!)
    كانت تسرح مع تفاصيل الذّاكرة وهذا المشهد المؤلم ....عندما استحكم السّعال من أنفاسه وجعلها متقطّعة تتأهب للرّحيل ...لحظتها أحست وكأن روحها هي الّتي تحاول الخروج من صدره ...وشعرت باختناقه يخترق صدرها ويحكم القبضة على قلبها الّذي انكمش على نفسه رافضا أن يمنح أيّ قطرة دم لجسدها قبل أن يصافح الهدوء صدر حبيبها...
    وفي غفلة من شعورها وجدت نفسها على بعد أنفاس منه...
    وقد اقتربت يدها من الهبوط كحمامة على ظهره...
    ولكنّها فوجئت بذات الشعر الأشقر تقدّم له الماء بحبّ يفوح من يديها فيجعل لقطرات الماء رائحة زكمت أنفها...
    وعندما هدأ سعاله تراجعت بخطواتها إلى موقعها السّابق...وراحت تمعن الانتباه إلى ردود فعله تجاه كل هذا الجمال والحبّ الّذي قدم له بشربة ماء.
    وعندما لم يلق بالاً لكلّ هذه القدسيّة الّتي مرّت بحزن أمامه...
    أدركت أنّه مازال بانتظارها...
    (لقد طوت الأرض المسافة مسبقاً...ويفصلني القليل من الخطوات حتّى أرتمي في عتمة معطفه الدّافئ ...وأغمر جسدي برائحة الموفورة بالحبّ
    الجارف...
    وهاهي السماء تلملم ما بعثر من غيومها وتعقد قرانها لتلد مطرا يغيث لقاءنا بمظلته التّي أحب...
    لن آتي من المكان الّذي يأكله بأطراف عينيه ...وإنّما سأباغته من وراء ظهره حاملة له حبّي على طبق من ياسمين أنثره على معطفه الأسود لأمحو رماد الموت الّذي سكنه
    سأذهب لأمنحه رؤيتي مجددا أنا الّتي عاهدت نفسي ألا أفعل...
    وسأعقّب على هامش ذاكرتي الّتي لم تنتظر أحدا سواه:
    ((لم أكن يوما إلا لأجله...))
    كانت تعيش في سبات اللحظة ...وترفل بأحلام لقاء قريب يبعد عنها خطوات...عندما سئم الانتظار...ورحل يجرجر دخانه
    وأذيال الخيبة...!!
    وقفت مكانه ...وتجمع رماده ...وتلثم رائحته
    وتتابع طقوس انتظاره...!!!؟؟؟

    غفران طحّان


  2. #2
    مشرف المنتدى الإسباني الصورة الرمزية صلاح م ع ابوشنب
    تاريخ التسجيل
    28/08/2007
    المشاركات
    1,241
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخت غفران طحان
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    قصة جيدة سهلة الاسلوب ، الانتظار القاتل ، وتوالى الافكار ، التى تستولى على البطلة باستمرار الجأتها الى أن تلثم بقايا ما خلفه السيجار. قصه جميلة ، لكن الطباعه كانت فى حاجة الى شىء من التأنى لاستبدال الاصفار بالنقاط .
    صلاح ابوشنب


  3. #3
    أديب الصورة الرمزية نزار ب. الزين
    تاريخ التسجيل
    30/09/2006
    العمر
    92
    المشاركات
    1,703
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    المبدعة غفران
    نص جميل يعتمد على التداعيات
    و يصلح أمثولة لجمعيات مكافحة التدخين
    و لكن ما لم أفهمه ، لماذا تركته يمضي و و خاصة بعد أن اختبرت حبه و شاهدت مدى إخلاصه لها ، ترى هل نفرت منه لإدمانه التدخين رغم ما يعانيه من آثار خانقة ؟
    أسلوب جميل من النوع السهل الممتنع
    سلمت يداك و دمت متألقة
    نزار


  4. #4
    عـضــو
    تاريخ التسجيل
    30/12/2007
    العمر
    40
    المشاركات
    454
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    الاديبة الرائعة غفران
    لوجع الانتظار الم خاص بين كلماتك
    حروفك دوما تبكينا ....تسيل من اعماق قلوبنا الشجن
    تقبلي فائق احترامي

    إن المستقبل يمتلكه أولئك الذين يؤمنون بجمال أحلامهم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    أستاذ بارز الصورة الرمزية محمد فؤاد منصور
    تاريخ التسجيل
    10/05/2007
    العمر
    76
    المشاركات
    2,561
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي

    عزيزتى غفران
    كلما مررت بحرفك الجميل وأسلوبك الندى ..أدرك اكثر أنك خلقت لتغزلى الحروف قصائد شعر وشجن ..تقبلى تحياتى وتمنياتى القلبية لك بمزيد من التألق .
    دكتور/ محمد فؤاد منصور
    الأسكندرية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    أستاذ بارز الصورة الرمزية الحاج بونيف
    تاريخ التسجيل
    07/09/2007
    المشاركات
    4,041
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي

    أختي الفضلى/ غفران
    تحية طيبة
    تراهنين في قصصك على الأسلوب الأنيق واللغة المتميزة أكثر.
    سرد متقن، وحبكة محكمة..
    خالص الود والتقدير.نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


  7. #7
    قاصة الصورة الرمزية غفران طحّان
    تاريخ التسجيل
    19/10/2007
    العمر
    43
    المشاركات
    1,225
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    أستاذي الجليل صلاح أبو شنب
    أشكر مرورك الغالي
    وتعليقك الرائع دوماً
    بالنسبة لملاحظة الطباعة
    فلك كل الشكر على دقّة الانتباه والاهتمام
    دمت بألف خير
    احترامي وتقديري


  8. #8
    قاصة الصورة الرمزية غفران طحّان
    تاريخ التسجيل
    19/10/2007
    العمر
    43
    المشاركات
    1,225
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    أستاذي الرائع نزار الزين
    أشكر مرورك العذب والراقي
    وكلماتك الهادئة كصباحٍ ربيعيّ
    بالنسبة للتساؤل
    البطلة أخذتها النجوى
    ولم تنتبه لغياب ذلك الحبيب
    وعندما انتبهت
    كان قد رحل
    كل الود لجمال حضورك
    احترامي وتقديري


  9. #9
    قاصة الصورة الرمزية غفران طحّان
    تاريخ التسجيل
    19/10/2007
    العمر
    43
    المشاركات
    1,225
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    مدللتي سماح
    أبعد الله عن روحك وقلبك الحزن والبكاء
    دمت بجمالك
    في الله أحبّك


  10. #10
    قاصة الصورة الرمزية غفران طحّان
    تاريخ التسجيل
    19/10/2007
    العمر
    43
    المشاركات
    1,225
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    أستاذي المتألق دوماً محمّد فؤاد منصور
    كلّما مرّ حرفك بي أدرك رقي ذائقتك الأدبية
    أستاذي الغالي
    كمطر ربيع نيسان تطلّ على كلماتي
    فيزهر الفرح في روحي
    دمت متألقاً
    زاهراً بالألق
    احترامي وتقديري


  11. #11
    قاصة الصورة الرمزية غفران طحّان
    تاريخ التسجيل
    19/10/2007
    العمر
    43
    المشاركات
    1,225
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    أستاذي الجليل الحاج بونيّف
    أشكر كلماتك الغالية على قلبي
    صدقت عندما قلت إنني أراهن على اللغة في قصصي
    وهذا ما أفخر به
    فاللغة هي عشقي الحقيقي الذي أدأب على تربيته
    ولكنّي لا أنسى أن أدعم الأسلوب بفكرةٍ تداعب الروح
    ويكفي مرورك لأعلم أنني قد نجحت
    احترامي وتقديري


  12. #12
    أستاذ بارز الصورة الرمزية عبد العزيز غوردو
    تاريخ التسجيل
    16/03/2007
    العمر
    59
    المشاركات
    1,879
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    الانتظار.. ذاك الممتد، الحالم مثل قبلة.. لم يعد كما كان...

    مع المتألقة غفران:

    أصبح أجمل مما كان...

    " "

    للكتابة طقوس.. تماما كمثل الانتظار...

    وأنت تجيدينها بامتياز..

    فهنيئا لك بها.. وهنيئا لنا بما تبدعين...

    تقديري منقطع النظير

    " "

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  13. #13
    قاصة الصورة الرمزية غفران طحّان
    تاريخ التسجيل
    19/10/2007
    العمر
    43
    المشاركات
    1,225
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    حضورك أخي عبد العزيز منقطع النظير
    لكلماتك رائحة اللوز والسكر في فرحة العيد
    فأكثر من سكب الفرح
    ممتنة لك كثيراً
    مع أنني كنت أنتظر نقداً
    ولكنّك تتقن العزف بالكلمات
    فأتلهى بجمالها عما كنت أريد
    كلّ الود أخي عبد العزيز
    دمت فرحاً وتفاؤل


  14. #14
    كاتبة / عضو المجلس الاستشاري سابقاً الصورة الرمزية فايزة شرف الدين
    تاريخ التسجيل
    16/10/2007
    المشاركات
    1,325
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    الغالية / غفران
    يبدو أني أدمنت نثرك الرائع ، كما أدمن العاشق المنتظر سجائره .. رسمت بانوراما رائعة لترقب الحبيبة ، وتأمل الحبيب .. وبين أحرفك فاحت عطورك مع نسائم كلماتك ، وارتشفنا العشق معك حتى الثمالة .
    مني كل الحب والإعجاب


  15. #15
    قاصة الصورة الرمزية غفران طحّان
    تاريخ التسجيل
    19/10/2007
    العمر
    43
    المشاركات
    1,225
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    غاليتي
    كما تدمن البلابل الغناء
    أدمنت غناءك في روحي أناشيد الجمال
    كنت أترقب عطر الفل يفوح هنا
    وها هو يملأ المنتدى شذى
    دمت بجمالك
    في الله أحبّك


  16. #16
    كاتب الصورة الرمزية علاء الدين حسو
    تاريخ التسجيل
    06/12/2006
    العمر
    55
    المشاركات
    270
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    مرحبا غفران
    اعجبني جدا تشبيه رماد الدخان برماد الجسد المحروق بعد الموت
    وكان هذا المدخن مثل ذلك الميت الذي احترق واصبح رمادا لا يشعر بمن حوله ، لذا لم يتنبه للعطر ولا للشعر،وما طقس اللقاء الا طقس مراسم دفن ..حزنت عليه كحزن اهل الميت ، تبحث عنه في اثاره
    تحية ومودة


  17. #17
    أستاذ بارز الصورة الرمزية مصطفى ابووافيه
    تاريخ التسجيل
    05/06/2007
    العمر
    70
    المشاركات
    735
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    الرائعه / غفران طحان
    صورت لنا لحظات الانتظار بأسلوب رائع مميز -- فشعرنا بألم الانتظار - وانتشينا بلذة الاسلوب وبالجمل الجماليه التى تحمل تشبيهات رائعه وفريده فى نوعها-- لاتصدر الى من كاتبه -- شاعره -- متمكنه
    سلمت يداك ودمت لنا مبدعه
    مصطفى ابووافيه

    [s
    ize=7لو كان الحزن رجلا لقتلته[/size]

  18. #18
    قاصة الصورة الرمزية غفران طحّان
    تاريخ التسجيل
    19/10/2007
    العمر
    43
    المشاركات
    1,225
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    شكراً لقراءتك الجميلة أخي علاء
    جميل أن يرى كل واحد منا من النص ما يريد
    وهذه متعة القصّة القصيرة
    مرورك عذب
    دمت متألقاً


  19. #19
    قاصة الصورة الرمزية غفران طحّان
    تاريخ التسجيل
    19/10/2007
    العمر
    43
    المشاركات
    1,225
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    سلمت روحك الساعية إلى الجمال ومكامنه
    أخي مصطفى
    حضورك كمطر نيسان
    ينساب خيراً
    احترامي وتقديري


  20. #20
    أديب الصورة الرمزية ابراهيم عبد المعطى داود
    تاريخ التسجيل
    15/05/2007
    العمر
    70
    المشاركات
    994
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    المبدعة الغالية / غفران
    تحية عاطرة
    لم أكن أحب الانتظار .... فعشقته .ز
    ولم أكن أحب السجائر ... فكرهتها
    وبين العشق والكره تمضى حروفك الرشيقة ..
    تنطق ... وتتكلم ... وتلهث .. وتتنهد ..
    خالص ودى وتقديرى
    ابراهيم عبد المعطى داود

    بالإيمان والعلم تتقدًس الحياة



    مرحبا بكم فى مدونتى:
    http://ibrahimabdelmoaty.maktoobblog.com

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •