بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة (01): الكاذب لا تقبل شهادته


إذا كان من كذب مرة لا تقبل شهادته في الإسلام،
فما بالك من لديه مصنع للأكاذيب؟!
بالأمس العراق دولة نووية، وهم يعرفون أنه كذب عندما يقولونه، أي أنهم يعرفون أنهم مضللون. لذا استقال كولن باول من الخارجية في لحظة يقظة ضمير. والآن تنشر نفس الجهات أخباراً عن إيران، لماذا لا تكون ضمن منتجات ورشة إنتاج مصنع الأكاذيب؟ وهل تابت إسرائيل وحكومة بوش والمحافظين الجدد عن الكذب؟!

شكراً لإسرائيل التي يهمها حقوق الإنسان العربي!!!
شكراً للمحافظين الجدد وحكومة بوش الصغير، الحريصين على حقوق الأقليات العربية والمسلمة السنية!!!

اللهم جنب واتا أن تكون شريكاً في فتنة الأمة.
اللهم جنبني من التلوث بالفتنة من حيث أعلم ومن حيث لا أعلم.

وبالله التوفيق،،،