بسم الله الرحمن الرحيم
اخى العزيز الحاج بونيف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة جيدة وسرد بسيط سهل يصور أرهاب النفس للنفس ، والانسان للانسان ، يصور مبلغ القهر والديكتاتوريه التى تسود هذا الزمان ، الذى يتحكم فيه من يمتلك القوة لا من يمتلك الحق . تصوير جميل للبطل وهو يعانى فى الزنزانه لمدة ليلة واحدة ، كان الله فى عون المظلومين الذى يقضون سنينا على هذا الحال من سىء الاى أسوأ . قول البطل " أمثل هذا فى بلدى ولا أعرف " جملة تهكميه جميلة مختارة بدقه تجمع الكثير من المعانى . سلم قلمك ،،،
اخوك صلاح ابوشنب
أخي العزيز/ صلاح أبو شنب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شكرا على المرور الكريم والقراءة الأدبية التحليلية العميقة.
خالص الود والتقدير.
أبي الرائع الحاج بونيف
في كل مرة أقرأ قصة من ألق قلمك تتفجر شهيتي أكثر لمزيد من قصصك
اجل يا استاذي الاستبداد طال الاحلام ويجب ان يكذب الانسان على نفسه ليستطيع العيش بعيدا عن فتك الهمجية والذل والوحشة
قصة رائعة حقا أخذتني الى كل تفاصيلها رغما عني
أسأل الله أن يعيننا لنزيح الظلم
وتقبل فائق احترامي وتقديري
إن المستقبل يمتلكه أولئك الذين يؤمنون بجمال أحلامهم
أخي الحبيب الحاج بونيف
أجمل القصص هوذلك النوع الذى يعايشك بعد أن تعيش معه ويدعوك إليه لتتأمله من جديد لأنه يدفعك إلى التساؤل والوقوف على أبواب الحيرة..ونصك من ذلك النوع الذى يمسك بتلابيب القارئ لأنه ينقله إلى منطقة التساؤلات التى يقود بعضها إلى بعض ..بعد القراءة حاصرتنى عشرات الأسئلة ..أين يكمن الخلل بالضبط؟ في الحاكم القاهر أم في الشعب المقهور ، الراكب أم المركوب؟ أم تراه يكمن في الجينات العربية التي تستسلم لقاهريها ؟ أم في أولئك النفر من زبانية الأنظمة التى توطئ للحاكم ظهور الشعب حتى لايجد مايحاسب عليه فيبدأ فى المحاسبة على الأحلام؟ أسئلة ملحة وغيرها كثير تشهد كلها بروعة العمل لأنه فجّر تلك البراكين .
أخي بونيف ..أشكرك على النص الموجع والمقلق..وتقبل تحياتي.
دكتور/ محمد فؤاد منصور
الأسكندرية /USA
أخي الرائع / الدكتور محمد فؤاد منصور
تحية طيبة
أسعد دائما بقراءتك العميقة وتحليلك الراقي.
شكرا جزيلا على التعليق الأجمل الذي يشرفني كثيرا.
خالص المودة والتقدير.
صديقى المبدع الجميل الحاج بونيف
مما لا شك فيه أجدت التعبير عن واقع بلغة تناسب العمل والواقع لأن التغيير يتطلب وقتا ولم تكن مستسلما فى النهاية كما ذكر البعض مع احترامى لكن الأحداث تتطلب ذلك
هم يتمسكون بما له قيمة لديهم ولكن ليس له قيمة لديك هم الشر يجرى فى دمائهم وأنت الخير يجرى فى دمائك
الخير أو حتى البعد عن الشر هو خير وهناك مثل يقول 0( البعد عن الشر غنيمة ) ( واللى إيده فى المياه مش زى اللى إيده فى النار)
دمت أخى مبدعا صادقا معبرا جميلا كما هى عادتك
تقبل عظيم مودتى
خالد ابراهيم
الحاج بونيف
تحية عاطرة
من واقع الظلم والمرارة ..
ومن فداحة القهر والعبودية ...
ومن أحلام قاتمة محمًلة بالظلام الدامس ..
استمتعت بالنص الجميل ... والسرد الخلاب ..
لكن الواقع مزرى أستاذى الحبيب .. فما العمل ..؟
أستاذنا المحبوب
خالص الود والتحية
ابراهيم عبد المعطى داود
حالة من القهر تقشعر لها الأبدان ،
و إلغاء كامل لآدمية إنسان،
و كما يقال الداخل إليها - أي إلى تلك الزنزانات - مفقود ،
و الخارج منها مولود
أخي الحاج بونيف
لقد أجدت و أبدعت ،
و أفلحت باستثارة قارئك ،
فهل هناك أكثر من هكذا إبداع ؟
أهنئك راجيا لك دوام التألق
نزار
ياله من كابوس ويا لها من معاناة وعذاب
استاذي الحاج بونيف
أبصم لك ولإبداعك بالعشرة
يا قلب صبرا إذا فجرت أحزانـي...لا الصبر يجدي ولا السلوان أنساني
من يوم فقدبثيــنة ألجمال خبا...للموت أرجو وقد جهزت أكفاني
أحمدألـــعزام
sasasa47@hotmail.com
الأخ الكريم / الحاج بونيف
هذا الهاجس الذي يقلق كل قلم عربي.. حلم الحرية والعيش بكرامة .. أصبح منذ زمن طويل من المستحيلات .. فقد أجهضت الأحلام ، وكسرت الأقلام .. أصبح حلم الإنسان الآن الحصول علي رغيف العيش كما نطلقه في بلدنا .. أرى أنك كنت موفقا وواقعيا مع نهاية قصتك .. فمن يذق مرارة السجن والتعذيب ، لابد أن يخضع ويستكين بعد أن سلبت كرامته .
المفضلات