بخصوص الظالمة بيوض
لقد قرات كل ما كتب عن هذه المسماة مديرة المعهد العالي العربي للترجمة و كله صحيح 100% , و لو تعلم يا دكتور عامر كم هو صعب عندما تدخر مبلغ مالي لغرض علمي و في اخر المطاف تصدم بشهادة ليس لها قيمة سوى انها ورقة ضيعت مالك و عمرك لاجلها . لقد كذبت بيوض على الطلبة و لازلت حتى الان تقوم بدعاية لهذا المعهد و تقول ان الشهادة تعتبر شهادة ماجستير اكاديمي او مهني كما تشاؤ ون, فهل يعقل يا سيد عامر ان يكون الماجستير اكاديمي و نحن لم نقم بعمل بحثي و انما الدكتورة طلبت منا ترجمة 60 صفحة من اي كتاب شرط ان يكون صادر في 2008 و اجبرت الطلبة على التوقيع على بعض الاوراق ليكملوا ترجمة الكتاب كلية بعد مناقشة الرسالة و ان هذا الشرط مرتبط بإعطائهم الشهادة النهائية و هي في الاخير تقوم بإدراج اسمها على اساس انها قامت بمراجعة الترجمة و المعهد تولى ترجمة الكتاب و الشئ الغريب انها تقوم بإجبار الطلبة على اختيار الكتب الاكثر طلبا , و الصادرة في 2008 دون حتى استشارة مؤ لف الكتاب الذي له الكلمة الاولى و الاخيرة في اعطاء الترخيص للمترجم. تقوم بإستغفال الطلبة و العالم كله و امرأة مستبدة و, شغلها الشاغل السفر و السهر و استغلال اموال الجامعة العربية و لا حياة لمن تنادي , ايعقل يا سيد عامر اننا دفعنا ما يقارب 4000 دولار و لدينا مكتبة في المعهد العالي العربي للترجمة مليئة بكتب الشعر و الكتب الخاصة بالترجمة تدخلها الى مكتبها و تمنع من اي شخص يتداولها , بعض الدكاترة يقدمون كتبهم هدية لمكتبة المعهد املين ان نقراها , لكن في الحقيقة الكتب توصع في مكتب المديرة و يغلق المكتب و لا نستفيد من شيئ, في الاخير دفعنا تحويشة العمر و لم نخرج بفائدة سوى الساعات الاكثر روعة و هي ساعات قضيناها مع الدكتور فالح عبد الله و باسل الحاتم و فائزة القاسم و اعلبية الاساتذة اصدقاء المديرة و ليس لهم علاقة بالترجمة امثال قريبها المدعو نوار بيوض الذي ليست له اي علاقة بالترجمة و يقوم بتدريس الترجمة الاقتصادية و ما شابه , سنتين من العمر ضاعت اغلبها في التفكير اذا ما سندرس في المبنى الرئيسي الواقع في الطابق الرابع او المبنى الفرعي الذي يلزمنا النزول , كونه في الجوار و ليس في المبنى نفسه , ضف الى ذلك سوء معاملة الطلبة و عدم الانتظام في استعمالات الزمن. هناك المسؤولة عن الادارة التي ليس لها الحس الاداري , و لا حتى الخبرة الكافية ة فهي كانت تعمل بمتحف و اصبحت الكلمة الاولى و الاخيرة لها , المديرة غائبة عن المعهد كلية , لا تسأل عن الطلبة , تأتي للمعهد عندما نكمل الدروس اي بعد الساعة الحامسة حتى لا تتقابل معنا . الهروب من المسؤلية و الجري وراء المال و الشهرة و السهر .
شكرا يا سيد عامر املنا الوحيد ان لا يقوم الطلبة القادمين بنفس الخطأ.
و الله هو المعين
المفضلات