نحن معك أخي الريفي في شكر هذا الرجل الذي جعل من واتا قبلة للمثقفين الغيورين على حاضر وماضي ومستقبل بلادهم العربية.

قلما نجد إنسانا متفانيا في عمله التطوعي مؤمنا بقضاياه التي يطرحها جهرا ومخلص لمبادئه الذاتية.
شكرنا ممتد ورغبتنا أكيدة في إنجاح هذا العمل العظيم.