يصادف اليوم الذكرى الرابعة والخمسين لإندلاع الثورة الجزائرية، والتي بدأت في 1 نوفمبر 1954.
في هذه الذكرى العزيزة على نفوس العرب أجمعين، وعلى نفوس الشعب الجزائري البطل، والتي رسم فيها المناضلون بمعاولهم الطاهرة صورة من نور على أنصع صفحات التاريخ، وقدموا ما يربو على المليون من شهداء التراب الغالي، يسرني، بل يشرفني أن أهدي أحر التهانئ القلبية للجزائر الحبيبة، متمنيا لشعبنا الجزائري الباسل دوام الرفعة والتطور والأمان والإزدهار.
كل عام والجزائر بخير
المفضلات