آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

مشاهدة نتائج الإستطلاع: كيف تنظر إلى ايران؟

المصوتون
33. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • شقيقة

    9 27.27%
  • صديقة

    9 27.27%
  • خصم

    2 6.06%
  • عدو

    13 39.39%
+ الرد على الموضوع
صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 1 2 3
النتائج 41 إلى 48 من 48

الموضوع: لماذا تعتبر إيران عدوا أيها المثقف العربي؟!

  1. #41
    طبيب / كاتب الصورة الرمزية د. فائد اليوسفي
    تاريخ التسجيل
    20/03/2007
    العمر
    48
    المشاركات
    1,351
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    تحية لكتاب وفرسان ومفكرى واتا وتحية خاصة للدكتورة صبيحة شبر


  2. #42
    أستاذ بارز الصورة الرمزية طه خضر
    تاريخ التسجيل
    28/07/2007
    العمر
    53
    المشاركات
    4,092
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. فدوى مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم و رحة الله

    الأستاذ الكبير عامر العظم
    الإخوة و الأخوات الكرام

    لقد تم الانحراف بشكل جلي وواضح عن السؤال المركزي الذي طرحه الأستاذ عامر : لماذا تعتبر ايران عدوا أيها المثقف العربي؟ لنقاشات عقيمة لا جدوى منها و لتحامل واضح على بلد مسلم و شعب مسلم لم يكتفي أكثر العرب بمعاداته ، بل كانوا و لا زالوا في الخندق الأول المضاد لايران ، قد لا يكون الاختلاف المذهبي هو السبب كما يحلوا للبعض تضخيمه و تهويله لأننا و إن كنا سنة فهذا لا يعطينا مبررا للتحامل على بلد مدافع عن القضايا الإسلامية الكبرى من أقصى المحيط لأقصى الخليج . إن من مبادئ الحوار الهادف و الدمقراطية الحقة هي الاعتقاد بحق الآخر في الاختلاف عنا ، فهل نهاجم باقي الديانات لأنها مختلفة عن ديننا الإسلامي الحنيف و هل نهاجم باقي الأعراق لأنها مختلفة عن العرق العربي ، و هل ننبذ باقي اللغات لأنها مختلفة عن لغتنا الأم ، لغة القرآن الكريم ....اذا كانت مجتمعاتنا تشهد انفتاحا فكريا و تطالب باحترام الآخر بلغته و ثقافته و فكره و دينه ؟ فلماذا يتم التركيز على الاختلاف اللغوي و المذهبي بين العرب و الايرانيين فحسب ؟
    المسئلة أكبر من هذا بكثير ، فلو تحصل تقارب ايراني عربي و اتحاد على جل المستويات ، و ازدهر التعاون الاقتصادي و التجاري و العسكري بين الجانبين ، لأقلق هذا المعسكر الغربي و غيره من المعسكرات التي تعرف بحق مكانة ايران الكبيرة في الشرق الأوسط ؟ و لبدا الفزع عليها من توحد القوى العربية و الايرانية؟ لسنا في الواقع الا أمام سيناريو مضحك صدقه العرب و آمنوا به : سيناريو فرق تسد ، فمن يفرق و من سيسود؟
    أسئلة كبرى قد يحمل المستقبل إجابة عنها .......لم أكن لأعنى أبدا بالنقاشات السياسية ، و لأنني اعتبر الأدب دائما واحة ترتاح فيها نفسي ، واحة تهب لي السكينة المفقودة ، فإنني خضت غمار هذا النقاش كمساندة للحق و مناصرة له ، لا كباحثة عن الاختلاف و قد يكون في الاختلاف رحمة ، إن كنا نؤمن بالحق في الاختلاف و لم نحوله لاختلاف هادم للقيم و المثل الاسلامية العليا و السامية .
    ما هو الحق من وجهة نظر الدكتورة؟؟!!

    وهل تحترم وجهة نظر تقوم على التقية وشتم وتكفير المسلمين والصحابة وزرع الفتنة في بلد مسلم ومعاونة المحتل وأذنابه وتعتبرها اختلاف منطقي جدا؟؟!!

    هل من إجابة؟!

    للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ

  3. #43
    عـضــو الصورة الرمزية مها دحام
    تاريخ التسجيل
    13/06/2007
    المشاركات
    450
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،،

    أيران ستبقى عدوة للعرب ولكن بشكل خفي (كالحرباء) وهذا شئ واضح كما حصل امس عندما ذهب وفد مكون من هادي العامري مدير ما يسمى بفيلق غدر وعلي الأديب مساعد الهالكي من ما يسمى بالحكومة العراقية الحالية الى ايران وذلك لتقوم ايران(الدولة الفارسية) بأعطاء اشارة لما يسمى بمقتدى الصدر ليوقف اتباعة من العبث في الجنوب فهل يوجد اكثر من هذا التدخل السافر ولكن الحق ليس على هذا العدو بل على من يتبعة للأسف والكل يعرف ان مقتدى الصدر لا يدافع لأجل عيون العراق بل بينه وبين حزب الدعوة الذي يترأسه الهالكي والحكيم الذي يترأس فيلق غدر من اجل المناصب وسرقة النفط فكلهم عبارة عن دمى تشكلهم كل من ايران وامريكا، ذلك ان ايران تريد العراق يكون ولاية تابعة لها، الرئيس الإيراني تكلم في العام الماضي وقال ان السياسيين العراقيين هم فسّاد وفسقة دون ان احد يكلف نفسه في الحكومة العميلة أو الجهات الرسمية رد على هذا التدخل في الشأن العراقي ولكن الحمدلله ما يزال هناك عشائر عربية اصيلة في جنوب العراق تعارض تدخل هذه الدولة الفارسية ولكن للأسف يتم تصفيتهم من قبل هذة الميليشيات المدعومة من ايران حيث تم تصفية شيوخ عشائر أثنين من من عشيرة المياح في الجنوب فقط لأنهم ضد هذة الدولة الفارسية.


  4. #44
    كاتب الصورة الرمزية محمدمحمد رشيد
    تاريخ التسجيل
    21/10/2007
    المشاركات
    200
    معدل تقييم المستوى
    17

    افتراضي

    السادة المحترمون هذه مداخلة كنت نشرتها في موضوع مشابه وهو لماذا تهاجمون ...

    هذه مقالة كتبتها قبل ايام ونشرت في موقع البصرة و قبل ان يعلن مقتدى الصدر من ايران ايقافه لاعمال ميليشياته وعودته للاتفاق مع حلفائه وفي المقالة وجهة نظر على الدور الايراني فيما يحصل
    ملاحظة
    طلبت نشر هذه المقالة في المنبر الحر وارسلتها لادارة الموقع ولكن لم تنشر



    بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    ملاحظات سريعة حول الاحداث الاخيرة في البصرة
    شبكة البصرة
    رجل من بغداد
    منذ ايام حدث صراع بين قوى الاسلام السياسي الشيعي المدعوم ايرانيا، ابتدء في البصرة ليشمل بعض محافظات العراق وبعض مناطق بغداد التي تسيطر عليها هذه القوى، يحاول بعض المنظرين الذين يدعون التوجهات الوطنية ولكن برداء طائفي ان يلبسوا الاحداث ثوب الصراع بين القوى المحكومة بالاحتلال والمتحالفة معه وبين القوى الوطنية العراقية المقاومة التي تمثلها فقط وحسب رأيهم ما يسموها بالقوى المنتفضة حاليا، لتصل بهم التحليلات الى تسمية مايحدث بالانتفاضة وصولا الى الثورة وثم بعد ذلك طرد المحتل، ولست ادري كيف ان هذه التحليلات والاحكام وهذا التصنيف للاصطفافات الجاهزة يمكن ان تقنع المواطن العراقي وتستقيم مع المقدمات والمواقف التي عشناها في العراق منذ الاحتلال ولغاية تأريخه من قبل بعض هذه القوى؟.
    ان مثل هذه التحليلات وما شابهها لا يمكن ان تستقيم مع الوقائع التي حصلت على الارض وذلك لسبب بسيط فالقوى التي تقاتل والذين يكتبون عنها مسكونون ومحكومون بعقدة الطائفية السياسية رغم المظهر الوطني الذي يتخفون خلفه، وبالتالي فهم يحملون نفس الجرثومة الطائفية التي رميت في المياه العراقية من قبل الولايات المتحدة وايران. ان اي قوى يمكن ان تطلق ما تشاء من الشعارات الوطنية والتحريرية ولكن برنامجها الفعلي يظهر من خلال افعالها وممارساتها ونوعية تحالفاتها وطبيعة القوى التي تتكئ عليها ومن يدعمها. فمجموعة مقتدى الصدر دخلت العملية السياسية ولا زالت متمسكة بها وتعمل ضمن آلياتها بل وحققت لقوى الاسلام السياسي الشيعي مكاسب وخصوصا في بغداد ومناطق أخرى من العراق لم تستطع تحقيقه أي قوى فاعلة في هذا التحالف، ولذا فانها عندما تطالب بالثمن عن افعالها فان مطالبتها تقع ضمن آلية العمل التي اتفق عليه، ومن وجهة نظرها فانها تطالب بحقوق مشروعة (او شرعية ضمن المفردات المستخدمة من قبلهم) وعندما تفشل في الحصول عليها وكسب مواقع متقدمة او مزايا ضمن هذه الآلية فأنها تلجأ الى الضغط باستخدام مليشياتها المسلحة لتحقيق انتصارات هنا ومواطئ قدم هناك، كما ان هذه المجموعة هي احد ادوات قوى الاسلام السياسي الشيعي الذي لايران الدور الرئيس في تجميعه والتحكم بادواته، وحيثما / وعندما تختلف الاولويات الايرانية الامريكية في العراق، نرى صراعات هنا وانفجارات هناك تحدث، لتأكيد صراع القوة والنفوذ بينهما وكل يستخدم ادواته واوراقه في تحديد مجريات الصراع ونتائجه بغض النظر عن التكاليف والتي تدفعها الجماهير العراقية في امكان استعراض القوة، ومن ذلك يقرأ وجود مقتدى الصدر في ايران والذي اشيع انه يتلقى العلوم الدينية في حاضرة قم والتي هي ليست حاضرة الفاتيكان، فالقائد الديني لحاضرة قم هو نفسه القائد السياسي الفعلي لدولة ايران، وعليه فلا يمكن فهم وجوده هناك الا انه قرار سياسي قبل ان يكون قرارا دينيا، وليكون احد ادوات اختبارات القوة والضعف بين امريكا وايران مهما حاول هو او غيره اعطاء انطباع مخالف، فرجل الدين الشيعي الشاب (وهو عنوان يشي بحاله) الذي تعكس ضعف التجربة السياسية التي يمتلكها ومحدودية الافق قدراته الخطابية والحوارية المحدودة والتي لاحظها الجميع ومثل هذه القدرات تعتبر بالدرجة الاولى الوسيلة الرئيسية في تسويق اراء ومعتقدات رجال الدين والطريقة التي يعتاش عليها بعضهم وهو لايمتلك ادواتها، فهذا القائد الشاب(كما يرغب البعض ان يسميه) كان ولايزال احد الادوات الايرانية (المسيطر عليها) في الصراع على النفوذ مع امريكا، فهو جزء من التنوع السياسي الذي اوجدته ايران في العراق والذي يأخذ تلاوينا شتى، عملاء وكلاء مناوئين مقاومين، ولكن ضمن ما يحقق شروط المصالح الايرانية حيث تستخدمهم وفق الحاجة وحسب تطور الوضع السياسي والعسكري وبضمن ذلك تطور الفعل المقاوم فقد لاحظنا ما قامت به هذه الادوات من خلال مليشياتها وشرطتها وحرسها من افعال قتل وتهجير وخصوصا في بغداد والمناطق الحاضنة للمقاومة العراقية ومنها افتعال الاسباب الطائفية واحدها تفجيرات سامراء.
    قد يعترض البعض هذا التوصيف، ونقول لهم ان ابسط قواعد العمل الوطني في ظرفنا الراهن هو اصطفاف القوى العاملة ضمن المشروع الوطني ضد محاولة السيطرة الامريكية والايرانية، فحلفاء امريكا الذين يحكمون هم من اوجدتهم وكونتهم ايران في العراق او على ارضها في وقت الشاه وبعد استلام الملالي للحكم، وكان لهم افعالم في العراق قبل وبعد الاحتلال من تنفيذ لاوامر ايران بغض النظر عمن يحكمها الى مساهمتهم في احتلال الوطن واستلامهم الحكم فيه، وكان خير شاهد ما رأيناه خلال زيارة نجاد بلا رتوش او عمليات ترقيع للولاء المزدوج ولتحالف الاعداء، لذا فأن معادلة العمل الوطني لاتصح في ان تكون عدوا لامريكا وحليفا لايران في نفس الوقت، قد تستطيع بعض قوى الاسلام السياسي الشيعي ان تلعب مثل هذه اللعبة وتمررها على جماهيرنا العربية في مناطق اخرى من الوطن العربي، تحت مسميات الممانعة والمعارضة ولكن هذا غير ممكن في العراق فقوى الاسلام السياسي الشيعي العاملة ضمن المخطط الايراني استلمت السلطة في العراق بقرار امريكي اعد قبل الاحتلال، كما ان بعض قواه دخلت الحياة السياسية بموافقة المحتل ونمت قوتها بدعم ايراني، لذا فأن ازدواجية الموقف لايمكن ان تصح، ضد ومع، ضد امريكا ومع ايران، ضد الاحتلال ومع العملية السياسية، ضد الفدرالية ومع التطهير المناطقي والقتل الطائفي، ضد الفساد ومع السيطرة على مناطق النفط وتهريبه، وعشرات أخريات من ضد ومع.
    ان ما يحدث هو صراع تقاسم نفوذ بين المؤتلفين وستوضح الايام القادمة ان صفقة بشروط جديدة يتم اعدادها بين قوى الاسلام السياسي الشيعي عرابتها ايران، غير ان شروطها وآليات تنفيذها قد لا توافق اللآعب الرئيس ألآخر قوات الاحتلال الامريكي والذين يتم جرهم الى هذا الصراع الذي يسمى الشيعي الشيعي ومادته ووقوده هم ابناء شعبنا في مناطق التنازع والصراع وهو في الحقيقة لعبة توريط ايرانية جديدة، ورسالة واضحة للولايات المتحدة، ان العملية السياسية التي كلفتكم الدم والمال واصدرتم قرارات اممية لاضفاء الشرعية عليها يكون لاعبيها الرئيسين محكومين باوامر ايرانية، وان معظم القوى من الشرطة والجيش التي بنيتوها يكون قرار توجيه فوهات اسلحتها التي جهزتها لهم القوات الامريكية من طهران، حيث ثبت ان لا ولاء ولا وجود لدولة عراقية وانما ولاءات للدكاكين السياسية والمرجعيات الدينية.
    قد يتفق المتصارعون على حد ادني من النقاط تعد الآن بنودها في طهران بعد ان يتم توريط المحتل الامريكي في هذا الصراع ولغاية ان يستلم الرسالة ويفهمها والتي من ضمن ما تحتويه بتصوري ان على امريكا ان تلتزم بما تريده ايران ومن ابسطها انها من يحدد حتى وقت اللقاء بين الطرفين وعلى الامريكان ان لايعترضوا وصولا الى ان تقر امريكا بان عليها ان توقع عقد اذعان معها فيما يخص العراق والمنطقة، فهل ستفعل الولايات المتحدة ذلك وهي على ابواب انتخابات ولا امكانية للمغامرات خلال هذه الفترة ام ستقوم بمغامرات في العراق واحتمالا في اماكن اخرى لتغير شروط اللعبة مع ايران وحلفائها في العراق ولتقول انها لازالت القوة العظمى الوحيدة في العالم والخيارات امامها محدودة ومحددة.
    حتى ذلك الوقت يبقى المتغير الرئيس المستقل في الساحة العراقية هي المقاومة الوطنية والتي بتصوري عليها ان تكون غير معنية باللعبة السياسية الدائرة في اروقة الحكم او الصراع العسكري وتقاسم مناطق النفوذ بين ايران وامريكا من خلال ادوات الطرفين او مباشرة الا ما يدين ما يتعرض له ابناء شعبنا من قتل وتدمير جراء هذا الصراع، واذا طلب رأيها فيما يحصل فأن الاولى ان يحددوا رأيهم في ما حصل من قتل وتهجير ومحاصرة للمناطق التي تحتضن المقاومة، وان لايكون شعار عفى الله عما سلف عنوان مرحلة قادمة، فالخيانة طبع وتطبع وما في الطبع لايمكن ان ينتهي الا بانتهاء مسبباته المتكونة فيه، يمكن ان تتفاوض مع عدوك وهو امامك ولكن كيف تتفاوض مع من يطعنك في ظهرك.

    ملاحظة
    استمعت الى مقتدى الصدر في لقاءه مع الجزيرة وكنت قد اتممت ما كتبته وبعد ان استمعت الى ما قاله لم اجد فيها ما يبرر ان اغير قناعاتي التي سطرتها رغم ان بعض ما قاله قد يتقاطع ويخالف ما ذكرته من تحليل الا اني على قناعة بان اكثر ما ذكره هو لاغراض دعائية، كما لاحظت ان هناك الكثير من التناقضات في اجاباته ولا اود ان اذكرها فمن تابع المقابلة وجد هذا التناقض الذي لا يحتاج الى الكثير من الذكاء لاكتشافه. وقد حاول المقدم ان يكون ملكيا اكثر من الملك فقد كان يسأل احيانا ويجيب عنه واحيانا يشرح السؤال له ويبسطه باتجاه اجابة من نوع واحد واحيانا يسأله بصيغة الذي يعلم الذي يسأله الاجابة.
    ولا اريد ان اذكر تهجمه على الحكم الوطني في العراق قبل الاحتلال وعلى القوى الوطنية المقاومة فمن يدعي المقاومة لا يهاجم المقاومين.
    شبكة البصرة
    السبت 22 ربيع الاول 1429 / 29 آذار 2008
    يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس


  5. #45
    عـضــو الصورة الرمزية علاء على
    تاريخ التسجيل
    11/07/2007
    المشاركات
    49
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي

    الاختلاف عقائدى منهجى بمعنى اخر الاختلاف فى الاصول والفروع معا وليس هناك قاسم مشترك


  6. #46
    عـضــو الصورة الرمزية عبد الله رمضان
    تاريخ التسجيل
    21/06/2008
    المشاركات
    8
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: لماذا تعتبر إيران عدوا أيها المثقف العربي؟!

    لابد من التأمل فيما يلي:

    - إيران تدعم بعض فرق الشيعة في العراق في محاولاتهم للحصول على أكبر قدر ممكن من المكاسب، وتناصرهم على أهل السنة.
    - إيران تدعم سوريا - دولة سنية يحكمها نظام علوي نصيري - وتقف جانبها لمواجهة الصلف الأمريكي الصهيوني.
    - إيران تدعم حزب الله - حركة شيعية لبنانية- في مواجهته مع إسرائيل، وفي مواجهته مع الفريق الآخر المحسوب على أمريكا : 14 آذار
    - إيران تدعم حركة المقاومة الإسلامية حماس - حركة سنية محسوبة على الإخوان - وحركة الجهاد الإسلامي - حركة سنية- في حربهما للتحرر من الاحتلال الصهيوني.

    هذا جانب من المشهد، والجانب الآخر من المشهد هو:

    - كثير من الدول العربية لا تقدم أو تؤخر فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
    - بعض الدول العربية تساعد إسرائيل في حربها ضد الفلسطينيين سواء بإمدادها بالغاز المصري أو البترول الخليجي.
    - بعض الدول العربية تساهم في خنق الفلسطينيين وترضخ للإملاءات الصهيونية الأمريكية بإغلاق المعابر.
    - بعض الدول العربية يتعاون مخابراتيا مع إسرائيل ضد المصالح الفلسطينية.
    - بعض الدول العربية تعاونت مع أمريكا وإسرائيل لضرب العراق، وهدم الدولة العراقية، وهذه الدول معروفة للجميع، وللأسف منها دول عربية كبرى ، ودول عربية غنية.
    - بعض الدول العربية تنفذ الأوامر الأمريكية في مجال التربية والتعليم والاقتصاد بشكل مستفز يؤثر بالسلب على حياة مواطنيها.

    قد لا تتسع صفحات الإنترنت لعرض مخازي الحكومات العربية، لكن لو لاحظنا موقف إيران من القضايا المختلفة باستثناء موقفها المرتبط بمصالحها في العراق ، وموقف الدول العربية المخزي لرجحت كفة إيران.
    فهل يعقل حكامنا العرب ويرجعوا إلى رشدهم ويناصروا قضايا أمتهم ، أولا لأن هذا واجب عليهم، ثانيا حتى لا تكون هناك حجج ودعاوى عن محاولات إيرانية للهيمنة وما إلى ذلك من سماجة؟!

    والله أعلم


  7. #47
    عـضــو الصورة الرمزية فيصل عبدالعزيز
    تاريخ التسجيل
    07/11/2008
    المشاركات
    45
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: لماذا تعتبر إيران عدوا أيها المثقف العربي؟!

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .


    نحن لسنا أعداء لإيران بل هي التى تعادينا.

    نحن لا نكره إيران بل هي التى تكرهنا .


    المفترض ان يكون السؤال للجانب الآخر المعادي الذي يخرج المسلمين من المساجد مصلين لأحراقهم بالنار امام اعين ابنائهم وآبائهم وأمهاتهم.

    المفترض ان يكون السؤال لمن يقوم بالقتل لمجرد اسم الشخص المقتول ( بأي ذنب قتلت)

    المفترض لن يكون السؤال موجه للعرب الموالين لإيران في العراق الملبين لما تفرضه ايران عليهم غير متناسين انهم عرب لكن الحقد الضغين الذي زرعه اصحاب العمائم.

    مساكين هم العرب الملبين لتلك المطامع لإيران ... الم يعلمون انهم سيكونون المرحله القادمه للفرس بعد ما يقوموا بتهيئه اللأجواء للعمائم. .................. وسيرون ذلك،،


    إن غدا لناظره لقريب............................................


  8. #48
    أستاذ بارز
    تاريخ التسجيل
    15/05/2007
    المشاركات
    1,522
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي رد: لماذا تعتبر إيران عدوا أيها المثقف العربي؟!

    ايران السياسة والحكم الديني تقول في اعلى مراجعها في اللقاء المتلفز مع رافسنجاني على الجزيرة قبل فترة "انتم العرب ونحن الفرس."
    اين الاسلام الذي يجمعنا ،مع العلم ان للملالي فهمهم الخاص الذي يخرجنا نحن العرب من حساباتهم ولا يدخلنا الا في حالة السيطرة من قبلهم علينا وتحقيق اطماعهم. نعم هم صفويون في تفكيرهم وحركتهم على الارض.
    اما الاسماء التي يذكرها احد الاخوة وفضلهم العلمي لم يكن على العرب او للعرب انما كان من منهجهم المغاير للصفوية والبعد عن الاثنية ويصب في صالح الاسلام الواحد الموحد للامم.
    لذلك لا اقبل ايران الفهم السياسي للدين، ولا اقبل وضع القيادات الاسلامية التاريخية التي اوصلت الاسلام لهم في ايران غصبا عنهم في قفص قم او الحوزة ويفعلوا بهم فعلتهم بصدام يوم الحج الاكبر.

    لم اسمع عن اي سياسي ايراني قوله تعالوا ايها المسلمون لنتحد ونتعاون كجسد واحد في هذا العالم الذي لا يعيش فيه بكرامة الا القوي. تعالوا للوحدة على مستوى الشعوب والمنظمات الاهلية والعلماء والمثقفين ان تعذر الوصول لها عن طريق الساسة. تعالوا للاتحاد الاقتصادي والاجتماعي والعلمي والبحثي والاسري والسياسي والادبي...لنبدع للعالم انتاجا اسلاميا.
    اين مداخلات الساسة في ايران للكتابة في هذا الخصوص هنا او في اي مكان اخر،اين رجال الدين عندهم ليقولوا قولا واحدا فيما يثار من اشكالات وتساؤلات؟
    الجواب: لن يقولوا ذلك، لان راس الجاني على الوحدة الاسلامية" رفسنجاني"قالها.
    اين تنظيرهم وتطميناتهم على الارض؟؟


+ الرد على الموضوع
صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 1 2 3

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •