سيمفونيّة الموت الصّهيونيّة بأوتار عربيّة!!

[أمل طنانة]

حضرة الأستاذ الكريم الدّكتور عزّت السّيّد أحمد..
أشكرك عميق الشّكر على هذه الإضافة الرّائعة!!
إذاً هو في نظر أولمرت أكثر صهيونيّة من هرتزل!!
فليفرحوا بهذا الشّرف الصّهيونيّ، والنّفي من ضمائر شعوب العرب والمسلمين..
ألف تحيّة وشكر إليك..
أمل

[أمل طنانة]

أستاذي الكريم ولهاصي عزيز..
أشكرك جزيل الشّكر على ثنائك وتشجيعك..
وأتمنّى أن يكون لعملنا هذا مردوده الإيجابي على الواقع في خدمة النّهج المقاوم، والكلمة الشّريفة..
ألف تحيّة مقاومة إليك..
أمل

[أمل طنانة]

غاليتي أميرة العلي..
نعم أيّتها العزيزة.. هي وسائل إعلاميّة تمثّل وجهة نظر أنظمتنا البائسة..
ونحن حين نعرّي هؤلاء المأجورين، فإنّنا نمنع غيرهم عن بيع ضمائرهم مهما بلغت المغريات.. ومهما ارتفعت الأثمان!!
أمّا الأنظمة ففي اعتقادي أنّ الذّلّ أكل عليها وشرب!
وأنّ الاحتقان الشّعبي الّذي نساهم في تحريكه الآن، لابد من أن يطيح بهم ولو بعد حين..
شاكرة مشاركتك ورفدك الموضوع بالهامّ والمفيد..
أمل

[أمل طنانة]

أحسنت يا أمل
سأحاول أن أقرأ لك بعض الشعر، من خلال العنوان لديك شاعرية ثائرة
لك التقدير

أستاذي الكريم فايز صلاح أبو شمالة..
جزيل شكري لثنائك وتشجيعك..
ويسعدني أن تقرأ قصائدي ..
ففي ذلك شرف كبير لشعري وسطوري..
لمساهمتك تقديري الكبير..
أمل

[د. حسين المناصرة]

أخت أمل ، بعد التحية
إذا كان إعلام الكيان الصهيوني يبتر النصوص لمصلحته ، فأتمنى ألا نأخذ هذا البتر ونعممه !!
ومع إيماني بمشروعية وجهة نظرك وحصافتها على الأقل من خلال تصورك ...إلا أنني أؤمن بأن " الخلاف رحمة " من جهة ، ومن جهة أخرى لا بدّ أن نضع النص كله لنفهم الرؤية المتكاملة ، ومن ذلك أن رؤية تركي الحمد يؤيدها قطاع إعلامي وثقافي وشعبي نفترض أنه ما بين 1-50% ؛ لذلك أنا ضد المصادرة مهما كانت نوعيتها؛ بشرط أن لا تضرب الثوابت ، وتركي الحمد على سبيل المثال يقدم رؤية سياسية ، من حقنا أن نرفضها أو نأخذ بها ، وليس من حقنا أن نحول الخلاف إلى صراع ؛ كما تحول على سبيل المثال بين سلطتي أوسلو في فلسطين ( سلطة غزة وسلطة رام الله ) وما زال؛ لذلك أورد مقالة تركي الحمد ، على طريقة أن "ناقل الكفر ليس بكافر"، ومن ثمّ الاختلاف في الرأي لا يفسد الود في تصوري:

مأساة غزة: أصابع إيران الخفية..




د. تركي الحمد

ليس أسوأ من أن ترى مأساة تحدث أمام ناظريك، وتعرف، أو تعتقد أنك تعرف، إلى حد بعيد أسباب هذه المأساة، ولكنك لا تستطيع أن تفعل شيئاً إلا أضعف الإيمان، وهذه الكلمات ليست إلا جزءاً من ممارسة أضعف الإيمان، وهو الكتابة عن المأساة ومحاولة البحث عن أسبابها، ومن يقف وراءها.

لا شك في أن ردة الفعل الإسرائيلية مبالغ فيها تجاه صواريخ حماس، أو ألعاب حماس النارية، وأن ما تفعله إسرائيل في غزة مذبحة بكل ما في الكلمة من معنى، ومأساة هي عار على جبين الإنسان وفق كل المعايير، إدانتها واجبة، ومن منطلق إنساني في المقام الأول، بل إن الإدانة هي أضعف الإيمان أيضاً، لمن لا يستطيع غير ذلك، مثل كاتب هذه الكلمات. ولكن، ومن زاوية أخرى، فإن السلوك الإسرائيلي مفهوم، منظوراً إلى المسألة سياسياً. فإسرائيل تتعرض للاستفزاز المتكرر من قبل حماس، حين ترشقها بالصواريخ بشكل شبه يومي، فما هو المتوقع من إسرائيل والحالة هذه، وهي الدولة التي قامت واستمرت في الحفاظ على وجودها بالقوة والحل العسكري؟ نعم إسرائيل ملومة بالمبالغة في ردة فعلها، الذي حصد البريء والمذنب معاً، ولكن حماس ملومة أيضاً، وهي التي تعرف أن سلوكها لا بد أن يؤدي إلى مثل ردة الفعل هذه، خاصة والكل يعرف مدى الحساسية الإسرائيلية تجاه مسألة الأمن، وعلى ذلك فإنه إذا كانت إسرائيل قد أجرمت بحق الفلسطينيين، فإن حماس شريكتها في الجريمة، بل وتتحمل الوزر الأكبر، وهي التي تعرف حجم ردة الفعل الإسرائيلية، وربما كانت تتمناها، والضحية الوحيدة في كل ذلك، هو الفلسطيني البسيط: رجلاً وامرأة، طفلاً وشيخاً، الذين لم يرحمهم العدو ولا رأف بحالهم الصديق، وتاجر بقضيتهم القريب.

كل هذا قد يكون معروفاً وكلاماً مكرراً، ولكن ما يجب لفت النظر إليه هنا هو الدور الإيراني في المأساة، وهو دور غير مباشر حقيقة، ولكنه دور رئيس في خلق المأساة، وفق تحليلي على الأقل، حيث أن إيران هي المستفيد الأكبر من كل ما يجري، وعادة يكون السؤال الأول في التحقيق في أي جريمة هو: من المستفيد؟

حقيقة أكن كل الإعجاب بدهاء القيادة الإيرانية السياسي، لا إعجاباً بمضمون هذا الدهاء، ولكن بقدرته على ممارسة السياسة بما يخدم أهدافه البعيدة، ووفقاً لمكيافيلية غاية في الحرفية، تدفعني إلى القول في أن الرئيس أحمدي نجاد وملالي إيران ربما يضعون كتاب «الأمير» لمكيافيلي تحت وسائدهم، فينهلون منها قبل النوم، ثم لا تلبث العقول أن ترسم ما يجب أن يُفعل في الصباح. أحداث غزة الأخيرة، وقبلها أحداث لبنان عام 2006، لم تكن نتيجة فعل مقاومة وطنية من حزب الله أو حماس، بقدر ما كانت وسائل لإشغال إسرائيل، القوة الإقليمية الوحيدة المنافسة لإيران في المنطقة، كي تتفرغ إيران لبرنامجها النووي، وخططها الأخرى للهيمنة في المنطقة. ما جرى في لبنان عام 2006، وما يجري في غزة اليوم، هو فعل إيراني غير مباشر، الغرض منه إشعال المنطقة بين الفينة والأخرى، لإعطاء إيران وقتاً إضافياً من أجل تحقيق أهدافها البعيدة، فمن خلال الفوضى وخلق النزاعات تستطيع إيران أن تعمل بهدوء لتنفيذ إستراتيجيتها الكبرى، ولا بأس بموت الألوف من الأفراد، طالما أن الإنسان لا قيمة له في الثقافة التي تهيمن على العقل في منطقتنا، فهو مجرد وقود لأهداف معينة، أكثر من كونه كياناً له قيمته الثابتة. أن تهجم إسرائيل على غزة، أو على لبنان، يبدو لي تخطيطاً إيرانياً، أكثر من كونه فعلاً إسرائيلياً منعزلا عن التخطيط الإيراني، ولنرى كيف كان ذلك.

بضعة صواريخ حماسية، أو لنقل بضع ألعاب نارية حماسية، تقتل إسرائيلياً أو تجرحه، كافية لإثارة إسرائيل، التي لا يشكل فردها مجرد وقود لفكرة أو آيديولوجيا معينة، بقدر ما أنه كيان له قيمته الذاتية، وما الجندي شاليط، والجنديين الإسرائيليين الذين خطفهما حزب الله عام 2006 إلا مثلاً ضمن أمثال. قليل من الألعاب النارية، التي قتلت من الغزاويين أكثر مما قتلت من الإسرائيليين، وتهجم إسرائيل، وينسى الجميع البرنامج النووي الإيراني، وهذا هو كل ما تريده إيران، كما «القاعدة» وكل المنظمات المتطرفة التي لم تحظ بدولة. في عام 2006، أدى خطف جنديين إسرائيليين من قبل حزب الله إلى حرب دمرت الأخضر واليابس في لبنان، ولكن كل شيء يهون في سبيل المخطط الإيراني. تخطيط إيراني واضح الأبعاد، سواء في صيف لبنان قبل سنتين ونيف، أو في شتاء غزة اليوم: فتش عن إيران، ولا عزاء للفلسطينيين أو اللبنانيين. هذا المخطط، سواء في لبنان أو غزة، يرتكز على سيناريوهات إيرانية معينة. فإن لم تستفز إسرائيل بخطف جنودها أو ببعض من الألعاب النارية الحارقة، فهي ضعيفة، أو أنها ستبدو ضعيفة أمام شارع عربي وإسلامي يتوق لأن يرى إسرائيل ضعيفة قابلة للزوال، وذاك يشكل دعما معنوياً لانتشار آيديولوجيا الثورة الإيرانية، سواء بنشر التشيع السياسي، أو بتحول إيران لنموذج في مقاومة الاستعمار. وإن استفزت إسرائيل وضربت، فهذا هو المطلوب.. شعبية ما بعدها شعبية، لحماس وحزب الله وإيران رافعة لواء المقاومة ومحو إسرائيل من على الخريطة، فها هي إسرائيل التي نحاول أن نصنع السلام معها لا تُريد السلام، فهي تقتل النساء والأطفال في غزة، كما فعلت ذلك سابقاً في لبنان، ولا حل إلا بمحوها. محوها؟.. لنفترض أن ذلك ممكن، في ظل ظروف دولية لا تسمح بذلك، وإمكانيات عربية دون المستوى، لنفترض أن ذلك ممكن، فأين إيران عما يحدث في غزة اليوم، وأين سوريا رائدة الصمود والتصدي وجارة إسرائيل، وأين حزب الله وصواريخه القادرة على الوصول إلى تل أبيب وحيفا وحتى ايلات؟. ومن ناحية أخرى، فإن ضرب إسرائيل لقطاع غزة يعني أيضاً عودة سوريا إلى الحضن الإيراني بشكل كامل، وتوقيف محادثاتها مع إسرائيل، والتي لو نجحت، فذاك يعني فقدان حليف استراتيجي مهم في تنفيذ المخطط الإيراني في المنطقة. القضية هنا هي قضية هيمنة إيرانية بحتة، وليمُت أطفال غزة فداءً لرسالة إيران، ولتندثر غزة، طالما كانت حماس باقية، وطالما كانت القيادات آمنة في دمشق وغيرها، وكان الله في عون الفلسطيني الحائر، الذي لا يدري من أين تأتيه الضربة، أمن قريب وضع مصيره في يده، أم من صديق وثق به، أم من عدو لا يتوقع منه الرحمة.

وتصريح هنية البائس ليس إلا دليلاً على الخطة الإيرانية وراء ما يحدث في غزة. يُصرح هنية بأن العدوان الإسرائيلي لن يحقق أغراضه، حتى لو دمر غزة بالكامل ولم يبق فيها أي فلسطيني، فلن تتراجع حماس.. تتراجع حماس عن ماذا ؟ عن إطلاق الألعاب النارية، أم عن إذلال الشعب الفلسطيني في غزة من أجل خطط إيران؟ أي حركة مقاومة حقيقية في العالم، ومنذ فجر التاريخ، لا بد أن تكون لها «أجندة» معينة، فهي تقاوم للحصول على هذا المطلب أو ذاك، فما هي أجندة حماس؟.. تحرير فلسطين من النهر إلى البحر؟ تلك خرافة يا أم عمرو. كيان فلسطيني مستقل؟ هذا أمر لا يُحقق بالألعاب النارية، أو بصراع عسكري موازين القوى فيه غير متكافئة على الإطلاق. أجندة حماس الوحيدة هي الحفاظ على كيانها، حتى لو كان ذلك على حساب غزة وأهل غزة، وذلك كما يتضح من خطاب «الأخ» إسماعيل هنية، وتنفيذ المخطط «الرسولي» الإيراني في المنطقة.

ثم يأتي السيد حسن نصر الله، في محاولة لتأجيج الجيش المصري، وإرجاع العسكر إلى حلبة السياسة في المنطقة، ويؤلب جيش مصر على نظامها السياسي، من أجل إنقاذ غزة وأهل غزة. حقيقة ماذا يريد السيد؟ أن تنقلب الدنيا عاليها سافلها من أجل نجاد، وملالي إيران، وقادة حماس؟ يُريد السيد، بل تُريد إيران، أن تنشب حرب بين مصر وإسرائيل، أو على الأقل توتر بينهما، وهذا ما يؤدي إلى استشراء النزاعات والصراعات في المنطقة، وتدعيم حالة الفوضى التي تريدها إيران كي ينشغل عنها العالم، ومن ثم العمل بهدوء، فما حزب الله أو حماس إلا لعب «أراجوز»، تحركهم إيران من وراء الستار، وقتما تشاء، وكيفما تشاء، وليذهب الفلسطينيون إلى الجحيم.. وهم في الجحيم يعيشون.. وكان الله في عونهم، وذلك أضعف الإيمان.

*نقلاً عن صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية

[أ.هنداوي دوير]

الآخت أمل بعد التحية
ارى أن الوقت الذي اهدره الاخوة في التعقيب على الموضوع خسارة كبيرة وخسارة ان تشغلي بالك بهؤلاء الحثالة حتى يظلو في مكان الاسماء النكرة التي كتب الله عليها الخزي والعار في الدنيا والاخرة انك بكتابتك عنهم تحوليهم من نكرة الى معرفة ونحن نرجو منك اغلاق النقاش عن هؤلاء القمامة ولو مؤقتا الا اذا كنت عن غير قصد مصرة على اثارة مشاعرنا المجروحة حاليا واصبري بعض الوقت حتى ننسى ما نحن فيه الان اذا تكرمتي وأعدك انني سأتفرغ لكنس تلك القمامة قريبا
ان شاء الله
أخيك هنداوي

[الحاج قدور السؤالي]

سيدتي أمل
ان أحسن رد عن هؤلآء...القافلة تسير والكلاب تنبح

[يسريه احمد]

الاخت العزيزة امل
اسمحي لي ان اشارك براي البسيط
نعم لابد من الاعتراف بان هؤلاء مثل الكلاب التي تعوي الطليقه فقط تبحث عن الطعام و متي وجدته سكتت و عادت كلما طلبت الطعام لما كان منها و للاسف فالعدو يستطيع انتقاء الكلاب التي تستطيع العوي وسط الذئاب ايضا اريد ان اقول لكي ان مثل هؤلاء الكلاب ليس لها سوي حلين احدهما الرمي بالرصاص للتخلص منها و الاخر هو عدم اعطائها اهمية لان مثل هذه الكلاب ان شعرت باهتمامنا او خوفنا منها تزداد و عرفت اننا اقوياء ولا يؤثر فينا شيء فانها تتركنا لتري اخرين تفرد نفسها عليهم
اختي العزيزة لقد وصلنا الي درجة اضعف الايمان هذا منكر لنستعين بالله عليهم فمن يضعف و معه الله اقوي قوه و من ينهزم و معه اقوي اسطول فليكن تمسكنا بالدين و الرجوع اليه
حيث التعامل مع الفكر اخطر انواع التعامل لانه يحتاج الي حنكه للحصول علي ما نريد
عزيزتي لا تقلقي فلم يعد سلاح القلم من الاسلحه الفعاله بقوة مثل السابق و لكن هناك اسلحه اخطر و هي العلم و المال فلنحاول اعداد انفسنا بالقدر الكافي منهم
قال تعالي"و اعدو لهم ما استطعتم من قوه"
يا رب فلتمنحنا القوه

[أمل طنانة]

أخت أمل ، بعد التحية
إذا كان إعلام الكيان الصهيوني يبتر النصوص لمصلحته ، فأتمنى ألا نأخذ هذا البتر ونعممه !!
ومع إيماني بمشروعية وجهة نظرك وحصافتها على الأقل من خلال تصورك ...إلا أنني أؤمن بأن " الخلاف رحمة " من جهة ، ومن جهة أخرى لا بدّ أن نضع النص كله لنفهم الرؤية المتكاملة ، ومن ذلك أن رؤية تركي الحمد يؤيدها قطاع إعلامي وثقافي وشعبي نفترض أنه ما بين 1-50% ؛ لذلك أنا ضد المصادرة مهما كانت نوعيتها؛ بشرط أن لا تضرب الثوابت ، وتركي الحمد على سبيل المثال يقدم رؤية سياسية ، من حقنا أن نرفضها أو نأخذ بها ، وليس من حقنا أن نحول الخلاف إلى صراع ؛ كما تحول على سبيل المثال بين سلطتي أوسلو في فلسطين ( سلطة غزة وسلطة رام الله ) وما زال؛ لذلك أورد مقالة تركي الحمد ، على طريقة أن "ناقل الكفر ليس بكافر"، ومن ثمّ الاختلاف في الرأي لا يفسد الود في تصوري:

حضرة الأستاذ الكريم حسين المناصرة..
وأستميح زملائي العذر في تقديم ردّي عليك للضّرورة!
فليتك ياسيّدي لم تدافع عن الرّجل!!
لأنّك حين نشرت مقالته كاملة قدمت الإثبات القاطع على انحراف رأيه، وانحدار حبره في رذيلة الخيانة بحقّ المقاومة، وهذا كان واضحاً وجليّاً في كلّ ماورد!!
وإنّني أستغرب أن تزعم بأنّ لتركي الحمد قطاعاً إعلاميّاً وثقافيّاً وشعبيّاً يناهز الخمسين بالمائة!!
غريب:
هل تزدري الجموع الشّعبيّة الغاضبة الّتي خرجت في مظاهرات الكرامة والشّرف في العالم أجمع تهتف ضدّ أمريكا وإسرائيل وتنتصر لغزّة وشعبها المظلوم؟؟
أم هل ترى أنّ قلماً مسموماً كقلم تركي الحمد يمثّل واحداً بالمائة من وجهة نظر هذه الجموع؟؟
لاياسيّدي!!
أنت مخطئ جدّاً في دفاعك عن هذا الحبر السّاقط!!
فمن يدافع عن هؤلاء يتّهم نفسه!!
وأعيذك بالله وبأصحاب الشّرف من أن تكون في موقع الشّبهة!!
فقد سقط النّصيف!!
وكشف التّاريخ عن وجوههم القذرة و المشوّهة!!
وكلّ بحار الدّنيا لم تعد قادرة على تطهيرهم من رجس مااقترفوه!!
بلى.. يمكنهم أن يعتذروا منّا!!
من كلّ مواطن عربيّ بات يعرف عدوّه!
ومن كلّ طفل فلسطيني، وكلّ قطرة دم، وكلّ حجر طالته رصاصة!!
ومن كلّ قلب بات يعرف مشروعيّة الجهاد والمقاومة!!
ويخفق بالعزّة والكرامة!!
تراهم هل يفعلون؟؟
شاكرة لك إضافتك..
مع التّقدير والاحترام..
أمل

[عبد الرحمان الخرشي]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لاتنسوا أن عادل إمام : قد خان غزة .. وبالتالي : القضية .

وعند جهينة الخبر اليقين

العزف لايكفي .. هناك : (( ... ))

***

[زهرة زيراوي]

أولا شكرا للشاعرة على هذه التعرية التي قامت بها
ثانيا إن أمر الله يسري على الأرض ،هذه قوانين كونية أكبر من البشر
فهل هناك ألعن من هذا الذي يتكشف من تلقاء نفسه ؟؟

[محسن رشاد أبو بكر]

قطعا نؤيد إدراج أسمائهم في صفحة العار والنشار

الشاعرة المبدعة / أمل طنانة
شكرا لكي ولكل من ساهم في التعريف بهؤلاء الخونة .. لقد فوجئت فعلا ببعض الأسماء في تلك القائمة .. لم أكن أقرأ لهم منذ فترة طويلة ولكن ما قرأته لهم بعد تنويه مشاركتك القيمة التي تمثل إضافة للضمير الجمعي العربي تأكدت من أنهم فعلا يستحقون موقعا متميزا في تلك الصفحة .. صفحة العار والنشار

[ولهاصي عزيز]

الأخ هنداوي منير
ليس هناك من وقت أعظم عند الله قيمة من الزمن الذي تتصدّى فيه للحثالة عبدة الطاغوت الذين يسرفون في وقتهم على موائد العمالة والمؤامرة.وأنت تعلم أنّ لنا حياة دنيوية واحدة,إمّا أن نحياها أحياءا وإمّا أن نحياها أمواتا.وصدق واقف على قبور حين قال :{ كم تحوي هذي القبور أحياء وكم يمشي على الأرض أموات }.
فحري بنا أن نكون من هؤلاء الأموات الذين عاشوا أحياءا و لا نكون من الأحياء الذين يدبّون فوق الأرض أمواتا.
ولدينا في الجزائر مثل شعبي :{ ليس كلّ من لبس سروالا رجل وليس كلّ من إستحى إمراة }.
أنار الله دربنا أخي منير.

[زكرياء الشراط]

[font="simplified arabic"]

هل تؤيد إدراج هؤلاء الكتاب والصحفيين في صفحة العار والشنار؟

أشكر العزيزة أمل. قرأنا في الصغر عن مثقفي الإستعمار ودورهم المزدوج وبصقنا عليهم وها نحن نراهم الآن! لقد آن الأوان لنتحمل مسؤولياتنا الأخلاقية ونرد أخلاقيا على أقلام وعملاء وأذناب الاستعمار..

طرحت استطلاعا بعنوان:
هل تؤيد إدراج هؤلاء الكتاب والصحفيين في صفحة العار والشنار؟
أرجو من الجميع ما يلي:
1. التصويت على الاستطلاع أعلى الصفحة خلال أسبوع،
2. نشر أسماء كل الكتاب المتواطئين مع الاستعمار،
3. نشر صور الكتاب المتواطئين مع الاستعمار على رابط منفصل لأننا سننشرها في قرار الجمعية،
4. يمكن للراغبين في توضيح مواقفهم من الصحفيين الذين ورد أو سيرد ذكرهم الإتصال سريعا برئيس الجمعية على رقم:
9745272872 +
نحن المرجعية الأخلاقية والفكرية للأمة! سنعلمهم من أقوى ومن أذكى ومن أوعى! نحن سنرد أخلاقيا ونجعلهم عبرة للتاريخ! سنجعلهم مرجما للفكر والتاريخ! سنجعل أبناءهم وأحفادهم يحملون هذا العار!

نسخة إلى جميع الكتاب والصحفيين العرب

الأستاذ عامر ،
تبعا لاقتراحك ، هل يمكن أن تخصص صفحة من "المثبتات" في الصفحة الأولى لمنتديات واتا الحضارية لعزل الأقلام المأجورة (الصهاينة من بني جلدتنا) ؟؟
إن عزلها في "لائحة سوداء لأقلام عربية صهيونية "(عنوان الصفحة) من طرف واتا سوف يخدم قضايا أمتنا العربية ثقافيا وسياسيا خدمة جليلة ، بمحاصرة هذه الأقلام وتطويقها وفضحها والتصدي لهرطقاتها والسموم التي تدسها في "خربشاتها"، وسيتمكن جنود واتا من استهدافها حيثما حلت وارتحلت ، واستهداف من يؤويها ومن تدافع عنه وتخدمه...وهو واجب يشرف واتا وجيشها الجرار إنجازه ومتابعته واعتباره "أمرا عسكريا يوميا".

تحيةً عروبيةً إلى أخٍ عامرٍ عروبةً حتى العظم.

[زكرياء الشراط]

الشاعرة المبدعة ، الأستاذة المناضلة أمل ،
فكرة رائعة وتنبيه ذكي إلى ثغرة يأتينا منها الريح الملوث بالغبار "الفوسفوري"... ويتسرب منها العدو "كالنمل في عيوننا" ، متدثرا في "دشداشة أو جلباب أو عباية" لينفث سمومه ، وينشر إشاعاته ، وينثر نفاياته الإعلامية والفكرية -إن كان له فكر عدا العدوانية- بين أفراد وشعوب أمتنا ممن قد ينزلق في التصديق مادام القلم الكاتب عربيا ...
كل من يطعن في مقاومة الشعب الفلسطيني الحاملة لسلاحها في الميدان ،
وكل من يسعى إلى إشعال الفتن الطائفية وضرب عربي بعربي ، ومسلم بمسلم ، وطائفة بطائفة ، وأكثرية بادعاء الدفاع عن حقوق الأقلية ، وسنة بشيعة ...أو أية فئة من مواطني الوطن العربي بفئة أخرى مختلفة دينيا أو لغويا ...
وكل من يقدم حل الإستسلام خيارا وحيدا لابديل عنه...
وكل من يموه ويأول ويبيض ويمجد قرارات وسياسات الذل والخنوع التي ينهجها حكامنا من المحيط إلى الخليج ضدا على إرادة أمتنا العربية والإسلامية ، وفي خرق واضح للحق وشرائع السماء والأرض...
وكل من يبرر ويحلل أو يحرم باستعمال فتاوى يلوي فيها أعناق النصوص المقدسة ليخدم بها نهج الحكام في الخيانة والخذلان والتواطؤ والتيئيس من المقاومة والجهاد ...
كلهم طابور يجب حصره بالأسماء ، ومجالات العمالة ، والإنطلاق في التصدي له حيثما حل وارتحل ووجد أفراده (صحف-مجلات-صفحات الويب- ندوات- تظاهرات ثقافية أو سياسية- مراكز-تجمعات...)
لنضع لائحة يتصدرها من أشرت إليه في مقالك القيم ، تخصص لها صفحة مثبتة في واتا ،كما جاء في اقتراحي المتواضع للقائد الأعلى الجنرال عامر العظم.صفحة تكون مرجعا ومنطلقا لتحديد الهدف والتوجه إليه بالسلاح والذخيرة الواتاوية حيثما وجد .
لك تحية بأجمل ما كتب الشعراء...

[نادية حسين]

نعم اختي امل وبارك الله فيك
وايضا يوجد غيرهم
الى مزبلة الكتاب

ودمت بخير

[مصطفى عودة]

حضرة الأستاذ الكريم حسين المناصرة..
وأستميح زملائي العذر في تقديم ردّي عليك للضّرورة!
فليتك ياسيّدي لم تدافع عن الرّجل!!
لأنّك حين نشرت مقالته كاملة قدمت الإثبات القاطع على انحراف رأيه، وانحدار حبره في رذيلة الخيانة بحقّ المقاومة، وهذا كان واضحاً وجليّاً في كلّ ماورد!!
وإنّني أستغرب أن تزعم بأنّ لتركي الحمد قطاعاً إعلاميّاً وثقافيّاً وشعبيّاً يناهز الخمسين بالمائة!!
غريب:
هل تزدري الجموع الشّعبيّة الغاضبة الّتي خرجت في مظاهرات الكرامة والشّرف في العالم أجمع تهتف ضدّ أمريكا وإسرائيل وتنتصر لغزّة وشعبها المظلوم؟؟
أم هل ترى أنّ قلماً مسموماً كقلم تركي الحمد يمثّل واحداً بالمائة من وجهة نظر هذه الجموع؟؟
لاياسيّدي!!
أنت مخطئ جدّاً في دفاعك عن هذا الحبر السّاقط!!
فمن يدافع عن هؤلاء يتّهم نفسه!!
وأعيذك بالله وبأصحاب الشّرف من أن تكون في موقع الشّبهة!!
فقد سقط النّصيف!!
وكشف التّاريخ عن وجوههم القذرة و المشوّهة!!
وكلّ بحار الدّنيا لم تعد قادرة على تطهيرهم من رجس مااقترفوه!!
بلى.. يمكنهم أن يعتذروا منّا!!
من كلّ مواطن عربيّ بات يعرف عدوّه!
ومن كلّ طفل فلسطيني، وكلّ قطرة دم، وكلّ حجر طالته رصاصة!!
ومن كلّ قلب بات يعرف مشروعيّة الجهاد والمقاومة!!
ويخفق بالعزّة والكرامة!!
تراهم هل يفعلون؟؟
شاكرة لك إضافتك..
مع التّقدير والاحترام..
أمل

يا امل ،ايتها السيدة المبجلة
هذا كذاك،فلا تاخذك في الله لومة لائم.
بقايا كسور للشيوعية وللهلافيت.هذه الزمرة الهلفوتة تقبض من مركز بيرس للسلام وتمول من قبل الجمعيات الاوروبية التطبيعية المخربة. انهم الليبراليون يا امل.انهم الفساد والافساد شراح الصدور للكفر وتيار الدمار الشامل.نحن نراهم وجربناهم صباح مساء،هؤلاء الهلافيت التعساء.شأنهم شان اي قومي يقصقص الردود حتى تناسب مقاسه.

[مصطفى الزايد]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل الشكر للأخت أمل على هذا الموضوع القيم والذي يخص جميع نواحي الحياة فهو ديني قومي وطني سياسي اجتماعي أخلاقي. وهؤلاء الشرذمة من الذين قال الله تعالى فيهم:
(أولئك الذين اشتروا الضـلالة بالـهـدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين).
كما أشكر الأستاذ عامر على الاهتمام بالموضوع وما ذلك إلا لعلمه بالخطر الذي يشكله المنافقون على كل دولة وكل دعوة وكل مجتمع. إنهم من بني جلدتنا يعيشون بيننا ويربطون مصيرهم بمصيرنا في القول فقط. أما قلوبهم فهي لأعداء الأمة.
أقترح أن توضع لهم قائمة تبدأ بثلاثة أسماء:
1- أبـو رغـال
2- عبد الله بن أبي بن شلول
3- شـاور
4- .........
ثم يأتي دورهم في القائمة.

[ضحى القره غولي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قطعا نؤيد إدراج أسمائهم في صفحة العار والنشار

[د. حسين المناصرة]

يا امل ،ايتها السيدة المبجلة
هذا كذاك،فلا تاخذك في الله لومة لائم.
بقايا كسور للشيوعية وللهلافيت.هذه الزمرة الهلفوتة تقبض من مركز بيرس للسلام وتمول من قبل الجمعيات الاوروبية التطبيعية المخربة. انهم الليبراليون يا امل.انهم الفساد والافساد شراح الصدور للكفر وتيار الدمار الشامل.نحن نراهم وجربناهم صباح مساء،هؤلاء الهلافيت التعساء.شأنهم شان اي قومي يقصقص الردود حتى تناسب مقاسه.

بكل تأكيد ، أنت شخصية " ديماغوجية" ، ولم تتعلم أدبيات الحوار ، ولن تتعلمها ؛ بل إنك نكرة ، وأتعجب كيف يقبل المنتدى بوجود شخصية نكرة مثلك ( بدون صورة على الأقل) ؛ لتمارس " شوفينية" مبتذلة ، وتهذي بلغة فاسدة مفسدة؛ فظّة ببغاوية ؛ وأمثالك لا يمكن أن ينطلي كلامهم علينا وعلى فقاقيع بدايات المعرفة؛ لنعترف ولو للحظة أنك تنتمي إلى ديننا الحنيف ، الذي هو بريء من سفسطتك الواهية وابتذالك المقذع ... ومن ثمّ ، فتأكد أنني رفعت من شأنك عندما هبطت إلى حضيض مستواك الثقافي البائس ، وتربيتك المقعدة !! لا سلام عليك !!