العفو أختي الفاضلة :
(وعند تلك اللحظة فقط هزت الزوجة كتف زوجها لتخرجه من حلم يقظته الذي أدخله فيه نظرته إلى ابنه الصغير - ذي العامين - وهو يلعب .. وإذا بالابن يقوم وهو يتعثر ممسكًا بلعبته مادًا يده إلى أبيه وهو يضحك .. فيبتسم الأب ويحتضن ابنه قائلاً :[ نعم ..لم تقل لي هذا الكلام واقعًا ،ولكن ضحكتك قالت لي الكثير).
ألا ترين أن النص صار أشهى للقراءة وألّذ!!