الجمعية الدولية للمترجمين واللغوين العرب wata
العلاقات الأخوية العامة والمقاومة

أخي الحبيب وشيخنا واستاذنا الفاضل الجليل

أبو مسلم العرابلي

ليس لدي من الكلمات ماأعبر به عن فرحتي وغبطتي بلقائك, وبلقاء من أحب.

لن أستطيع أن أوفيك حقك ايها النبيل, الأصيل, لكم كنت سعيدا وأنا أراك لدى نزولي من سلم الطائرة

من بين جميع المترجلين, والإخوة الأحباب, وأنت تتفرسني بعيون يحدوها الأمل, والسعادة, والغبطة بلقاء

من تحب, لكم كنت سعيدا وأنا أضمك لصدري, وأعانقك, واقبلك من جبهتك الطاهرة, ايها العلامة, والشيخ

الفارس, اليعربي, واستاذي ونور وقرة عيوني ابا مسلم العرابلي .

لك وحدك عدا عن كل خلق الكون, وجميع الفلسطينين الشرفاء, أخصك بالتحية, والشكر, والسلام, والمحبة

- ولجميع فارسات وفرسان الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب wata


وعلى راسهم أخي وحبيبي وصديقي المفدى

عامر العظم

الذي تابعني بعقل وقلب ومشاعر الأخ والصديق والمربي والحبيب

لكم أخي عامر جزيل شكري, وفائق امتناني, وحبي, وودي, ووردي.

- أخي وحبيبي وصديقي المفدى:

بسام نزال

الذي اتصل مرحبا, ومهنئا بسلامة الوصول

وتجشم عناءالبحث, والإتصال

لمعرفة آخر رقم هاتف لأخي عامر العظم في فلسطين, ومكننا من الإتصال ببعضننا البعض.

- ولأخي المفدى الأستاذ:

طه خضر

الذي لم تسعفني هذه الزيارة برؤياه بسبب تواجده في سيناء, كل شكري

وفائق تقديري, ووافر احترامي.

ولأخي القاص المبدع الحبيب :

محمد فائق البرغوثي

الذي اصر على إستقبالنا ببيته الكريم, ثم بتواجده على راس السباقين لحضور حفل الإستقبال.

ولجميع من حضروا حفل الإستقبال الذي أقمناه تكريما للواتاويات, والواتاويين

ولجميع من اتصلوا هاتفيا, والذين لم تمكنهم ظروفهم بسبب ضيق الوقت, من الحضور وعلى راسهم :

-أختي الرائعة العزيزةالغالية :

إملي القضماني

التي اتصلت من

جولاننا الحبيب

على جوالي الشخصي وأبلغتني حرفيا

بأمانة نقل تحياتها, وأطيب أمانيها, واصدق وأحر تحياتها للجميع ...

- وابنتنا الغالية العزيزة:

رولا حسين

التي اتصلت مرحبة, ومعبرة عن غبطتها, وفرحتها, بحضورنا.

- وأخي وحبيبي

محمد خلف الرشدان

الذي اتصل أيضا وأصر بدعوتنا الى مضاربه اليعربية في الرمثا.

- وأخي الشاعر

أحمد نمر الخطيب

الذي اتصل مؤكدا رغبته بالحضور صباح اليوم التالي للقائنا مشكورا.

- ولكل من ذكرنا بخير, سواء بالإتصال, أو بالإعتذار بسبب ظروف العمل, وضيق وقت الزيارة.

ختاما :

التحية الكبرى لجميع أهلنا وأحبابنا في أردننا الحبيب

قيادة, وحكومة, وشعبا

ولكل ماشاهدناه بأم أعيننا, في جميع مرافق الخدمات, في اردننا الشقيق

من تطور, ورقي, ونمو, وازدهار.



مع خالص شكر وتحيات

العلاقات الأخوية العامة والمقاومة
ياسر طويش