عودة مدير العلاقات العامة ياسر طويش من العاصمة عمان لمملكة الوطن محملا بالود, والمحبة.

[محمد خلف الرشدان]

أخي الكريم والحبيب ياسر طويش "أبو علاء"
سررت أني تعرفت عليك من قرب وفي بيتي
وقد طابت الليالي بوجودكم
وخلفت في نفسي أطيب الذكريات التي لن تعفو أثرها الأيام
وسيبقى بيتي إن شاء الله تعالى مفتوحًا لشخصكم الكريم ولكل الطيبين من الإخوة والأحبة

	هذا لأنك كبير يا أبا مسلم العرابلي ، ولأنك محط احترامنا وتقديرنا جميعاً ، فأنت علم عظيم من أعلام الأمة الخافقة ، هنيئاً لك بياسر وربع ياسر وصناديد واتا صانعي مجد هذه الأمة وموقضيها من سباتها الذي طال أمده ، ستبقى رمزا يشار لك بالبنان والعرفان ، فأكرم بك من شيخ عربي مسلماً أبياً ، لك مني تحية عسكرية واتوية مقرونة بأصدق التحيات الطيبات والأمنيات الغاليات ، أن يحفظك الله تعالى لتبقى بيننا شعلة مضيئة على الدوام .