حسبنا الله ونعم الوكيل،
أخي الفاضل إن هذا الخبر ليس بغريب ولا عجيب أن يصدر من هؤلاء الصهاينة؛ فقد كان منهم - والله - ما هو أشنع وأقبح؛ فهم قتلة الأنبياء ومكذّبوهم ومخرجوهم والمتآمرون عليهم، بل قالوا على الله سبحانه وتعالى ما تخر له الجبال دكا.
لكن الغريب أن يقع هذا على حين غفلة ممن نصّبوا أنفسهم رعاة وحماة من المسؤولين على أمن البلاد والعباد.
ليت شعري ما موقفهم من كل هذا الذي يقع على المسلمين من الخزي والعار وما جوابهم أمام الله!؟
اللهم رد كيدهم في نحورهم واجعل تدميرهم في تدبيرهم وانصرنا عليهم بما شئت يا عزيز يا قوي يا جبار. آمين
.
.
.
.
.
المفضلات