استاذى العزيز إبراهيم
هذه تحفة فلكلورية من علم الركة جعلتنا نتذكرها.
وعلى سبيل المثال جنية البحر التى كانت تعشق فحول الرجال وتختطفهم لتتزوج بهم تحت الأرض أو فى أعماق البحر.
ولكن العجب أننا وفى هذه الأيام نجد أناس يعيشون على هذه الأوهام والحواديت ويعتقدون فيها .
وياليتك تتحفنا بأصل هذه الخزعبلات ومن روج لها حتى نحاول أن نمحوها من عقول من حولنا.
وفقك الله
جمال الدينالصديق العزيز الأستاذ جمال الدين عثمان
تعليقك الكريم يفصح عن وعي عميق بالتراث و المأثور الشعبي و معكم نسلط الأضواء علي الخرافات و الخزعبلات فتهرب خفافيشها.. خالص الود.
المفضلات