قد خاب من يشري الضلالة بالهدى
أبدا كخيبة ( ُتبَّعٍ ) أو ( عاد )
أفمن ( تَأَمْرَكَ ) فهو أهدى يا ترى
أم من حذا حذو النّبيّ الهادي
* صلوات ربي وسلامه على الرسول الهادي إلى صراط الله المستقيم.
لوليد الأعظمي رحمه الله .
ـــ
تحية مهتدية
محمد بن أحمد باسيدي
المفضلات