ــــــــــــــــــــــــــ
هي حياة المعاناة إذًا يا أخي الرشدان!
نعم إنها كذلك،
ولكن ما يهونها وجود الرجال الكرام أمثالك،
وأصحاب الأقلام التي قُدّت من عزيمة كقلمك.
تحية لك، ولدبابتك رقم 41111 التي نحن نعشقها أيضًا،
لأنها كانت رمز العنفوان،
والسبيل إلى مقارعة العدو والعدوان.. ومن ينسى تلك البطولات التي تشهد بها ولها جبال السلط، والأغوار،
ومسك دم الشهداء؟
أخي محمد:
عشت أبيًّا كريمًا أنت والأردن.. أردننا الحبيب.
المفضلات