الفضلى أريج عبد الله
حديث هذه الطفلة البريئة يحرك ويهز أغلظ النفوس قسوة، وأكثرها غلاظة.
ما نحتاجه يا أختي الكريمة ليس مجرد الإيقاظ، وإن كان خطوة واجبة، وإنما التحرك العملي لكي لا يرى أمثال هذه الطفلة البريئة ألوان الشقاء.

تقديري الفائق