شكراً لكما من أعماق أعماقي.. وعلى اهتمامكما بهذا الموضوع الهام والضروري جداً..
لقد تذكرتُ ما أولاه الإستعمار في وطننا العربي من اهتمام بموضوع التربية والتعليم وما بذل من جهد في هذا المجال.. من ضمن أهدافه في الغزو الثقافي لعقول شبابنا ومجتمعنا.. ولقد آن الأوان لنقوم نحن بدورنا في المواجهة والمقاومة حفاظاً على قيمنا وأهدافنا وهويتنا وحضارتنا ..
لكما ولكل المهتمين فائض شكري وتقديري وتحياتي..
الأســـتـاذان الفــاضــلان محرز شــلبي – الســعـيـد الـفــقــي
لكما جزيل الشــكر و التـقــديــر على هذه الرؤية الراســخة , و الرســالة الواعية ، و الأهــداف الجلية الواضحة.
مجتــمعنا العربي في أمـــس الحاجة لمثل هذه الخطوات الإيجابية الواعـدة، آمل أن يتم التعاون لوضع خطة عملية إجرائية لتـحـقـيـق هذه الأهداف .
طرح موفق بإذن الله .
لكما خالص التــقـــديــر
نحن في انتظار من يهمه أمر تربية أبنائنا للمساهمة الفعالة..
سَددَ الله على درب الخير خطاكما , وبارك الله فيكما وفي كل من اهتم بأمر التربية الصالحة ,
قل من يفكر بالنهوض بجيل يحمل هم الأمة الإسلامية , جيل يعرف تاريخ امته الإسلامية
تقبل الله منكما صالح العمل وأعانكما
تحية إكبار و تقدير للأخوين السعيد ابراهيم الفقي و محرز شلبي.
جهدٌ طيبٌ مباركٌ تستحقان عليه كل الشكر.
بورك جهودكم ايها الاخوةتحياتي لكم
اي نهضة لابد ان يسبقها ثورة ثقافية...
والثورة الثقافية لابد لها من منهاج تربوي يحدث الانقلاب بالمجتمع وبالفرد
وبذلك تطبق نظرية :
ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ...
والتغيير بالنفس لايأتي من الفراغ ولا من تلقاء نفس الشخص بل ...
بالتربية عن طريق طليعة ملتزمة وواعية تقود المجتمع ضمن منهاج استراتيجي واضح.....
وتصنع القيادة التي تقود الشعب ...وبذلك تطبق القاعدة كيفما ولي عليكم تكونون...
لان الشعب لوحده لايقدرعلى الشيء مثل الجيش بدون قيادة ينهزم ويتفرق ..
اختكم ميس الرافدين
بفارغ الصبر ننتظر دعمكم ومساهمتكم..
قُـــمْ للـمـعـلّـمِ وَفِّــــه التـبـجـيـلا ... كــادَ المعـلّـمُ أن يكـونَ رســـولا
فهـوَ الـذي يبنـي الطبـاعَ قويمـةً ... وهوَ الذي يبنـي النفـوس عُـدولا
جزاكم الله خيرا محرزشلبي والسعيدالفقي
رؤيتنا .. رسالتنا في التربية
محرز شلبي/ السعيد الفقي
ــــــــــــــــــــــــــــ
هذه رسالة المبدعين الحقيقيين في ميدان التربية،
وهي الرؤية الصحيحة لتطوير هذه التربية،
وتنميتها بما يتوافق ومقتضى الحاجة الملحّة للأجيال.
سعدت جدًّا بهذا التوجه،
وأعلم مسبقًا حجم المسؤولية الملقاة على عاتقيكما،
لكنني أثق تمامًا أنكما أهلٌ لها، وقادرون على الإنجاز في أبهى صوره.
التحية وحدها لا تكفي،
فإليكما التحايا كلها،
والتقدير أجمعه.
السلام عليكم ورحمة الله
قلوبنا مفتوحة وأيدينا ممدودة للمشاركة في إنجاح هذا المشروع الهادف.. لكن كيف السبيل لتجسيده على أرض الواقع؟
كل التوفيق
المفضلات