1-
2-
3-
4-
1-
2-
3-
4-
الأستاذ السعيد ابراهيم الفقي،
ولا أحلى ولا أروع من النكتة الساخرة، واللقطة المعبرة، عندما تكون بنكهة مصرية.
هكذا صنع من نفسه أضحوكة يتندر بها عباد الله، فلا كتاب أخضر، ولا أحمر، ولا النظرية الثالثة، ولا الرابعة، .... كلها أحرقت، فرحاً بقرب زواله بعد قهر دام أكثر من أربعة عقود.
سبحان مغير الأحوال.
وسبحان من بيده الملك.
شكراً لك أيها السعيد.
" سُئلت عمـن سيقود الجنس البشري ؟ فأجبت: الذين يعرفون كيـف يقرؤون "
فولتيـــر
المفضلات