تـحـتَ عيْـني.. قلْـبي

[هدى عبد الرحمن]

[tabletext="width:70%;border:4px double green;"]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المبدعة الفاضلة هدى عبد الرحمان
متمكنة أنت ياهدى من أدواتك اللغوية والشعرية
إلى أبعد الحدود
قنبلة أنت من الشعر الرائع
عفوا لاستعمال عبارة حربية
ولكني أجدها تليق بأشعارك
زادك الله ألقا
تحياتي العطرة

[/tabletext]

المكرم محمد نجيب..لا حرمتُ حميمية الأنقياء أيها المفضال..نصّ لا يتشرّف بمروركَ ..تتراجعُ نبضاته إلى الوراء..بات هذا يقيني في كلّ بوحٍ..
شكراً على عبق مرورك السّخيّ أيّها الطائيّ نبلاً ....لا عدمتكَ القوافي..
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى

[هدى عبد الرحمن]

تحيتي من غرناطة






خضراء الرّوح..هـدى

[هدى عبد الرحمن]

قصيد وجداني يحلّق في سماء الجمال الفني الرفيع.
بورك في نبض الشاعرة هدى عبد الرحمن
وفي قلمها المتوهج.

المكرم حسن..وحضورٌ من بياضِ النوايا وإتْلاف ضبابيةِ المرايا ..وتعويذة الصّدق ..بكم ينمو الوقت القاحل يا الكرام..لاحرمني الله أجنحةَ الملائكة وثناء الصّديقين يا أخَ الضّوءِ ..
شكرًا لروحكَ كلّ أنٍ و أينَ..
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى

[د لقمان شطناوي]

نص متألق زها بقامته العالية ونضجه الفني وعمقه ورقته وجمال الفاظه قوام هذا الجمال صور شعرية خلّاقة مبدعة والفاظ رشيقة وجمل شعرية تطاول الغيم شموخاً.
أعجبتني من هذه الأبيات التي تزدان بصورها الشعرية العبقة، (وهذا على سبيل المثال لا الحصر)
إلامَ الحزْنُ يقْبـعُ فـي جُذوعـي
ونجْوى الهمّ تسْجدُ فـي رُبوعـي
يُصَلّـي كبرِيائـي خلـفَ شمـسٍ
وذاكَ الأُفْقُ صلّى مـنْ خشوعـي
ألوبُ كطعنـةٍ فـي خصـرِ غيـمٍ
تخطّتها السّمـاءُ إلـى الضّـروعِ
تَرقْْرقََ منْ عُيـون الحِِِبْـر مـزْنٌ
يُريقُ القِِطْر في قلْبـي الصّـدوع ِ
رشفْتُ الكأْس مـنْ ثغْـرِ تلَظّـى
بنايِ الوجـدِ يرسـفُ بالرّجـوعِ
أنـا للْحُـبّ قربـانٌ ونـحْـري
على كَفّ القبولِ فـدى شُروعـي

أدهشتني هذه الصورة في قولك ألوب كطعنة في خصر غيم تخطتها السماء إلى الضروع
وأحسست فيها بنشوة الشعر تغمرني، وليست بقية الأبيات بأقل منها شأناً، بل سيقت بحرفية عالية ونسجت بألوان براقة وخيوط من ذهب، وقد وجدت تناسقاً جميلاً بين استخدام قافية العين ( الصعبة ) وموضوع القصيدة وما فيها من صدوع وحزن.

ملاحظة: وجدت في القصيدة شيئاً من الصنعة حين تنكبت عناء لزوم ما لا يلزم باستخدام اكثر من حرف للروي الواو والعين والكسرة(الياء)، وكذلك ضم الحرف الاول في آخر العجز، مما اوقعك في هنة عرفتها لكنك أصريت على وضعها وذلك في كلمة (ضَوعي).
ضبطك للنص يدل على ثقة وتمكن ومعرفة واسعة باللغة،ويظهر ذلك من خلال استلهام الموروث وحسن توظيف المفردات التراثية والأدبية .
اتمنى لك مزيداً من الألق والتميز

[هدى عبد الرحمن]

ماشاء الله كان الله أكبر
شاعرة وقصيدة من الطراز الفاخر
بارك الله بك ورعاك أختي المكرمة هدى عبد الرحمن
أختك
زاهية بنت البحر

المكرمة زاهية..يا الله...كمْ أحتارُ بماذا و كيف أردّ على الأوفياء الأنقياءِ؟؟؟؟..بماذا أجزيكِ أيتها الزاهية و أنا العاجزةُ معنى و حرفاً؟؟؟بربّكِ كيفَ لي أن أقبضَ السّحرَ و أردّهُ لكِ لغةً و حرفاً..و من أينَ لي أبجديةً تبلغُ ..ذاك الـ يجوّفُ عمقَ الرّوحِ من محبّةٍ و مودّةٍ....؟؟
آيات امتناني و عرفاني..لوفائكِ و نبْلِكِ أخية..و لا حرمتُ حميميةَ الأنقياءِ..
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى

[هدى عبد الرحمن]

الله الله يا هدى..
ما هذا الإبداع المتدفق أنهارًا من الحنين؟!
أبدعت في نسج هذه القصيدة التي تُذوبنا على سطورها طربًا ..
لك الله يا هدى من شاعرة تستحق الوقوف لها احتراما..
ولا يسعني هنا إلا أن أقتبس بيت أستاذنا خميس في ترحيبه بك وأقول لك:

نورتِ مِحْورنا هُدى بِحضوركم=ما حاجة الواتا إلى الأضواء؟!

لك خالص مودتي وتقديري يا عزيزة.

المكرمة منى...لقد أطربني منكِ الثّناءُ..و أسعدني منكِ الوفاء و الإطراءُ..لكرم حضوركِ أيتها الملائكية الحضور..لنبل شعوركِ..لروحكِ و قلبكِ.. شكري و عرفاني و امتناني..ما أسعدني و أسعد حروفي بك..أسعد المولى قلبكِ أيتها النّقية..دمتِ بودّي الـ لا ينضب أبداً...
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى

[هدى عبد الرحمن]

صباحك أخضر يا هدى "تطاون" الغالية وهولايكف عن البوح بمشاعر خضراء في زمن اصفرت وتساقطت فيه مشاعر الحب الصافي . كان البوح طقوسا دينية خالصة لوجه الحب حيث حركات وتراتيل وأدعية الصلاة أديت بأعلى درجة من الخشوع.
خضراء الروح ، دام بوحك لايغادر محراب عشقه.

المكرمة عمارية..صدّقيني أخية..لقد حلّقت بعيييييداً فوق الغيماتِ مع تعليقكِ البديعِ و حرفكِ المترقرقِ عذوبةً و تعبيراً...أشكر لكِ هذه النّضارة التي لمستُها في ردّكِ الباذخ الرّوعة..و أنت تناديني بالـ "التّطّاونية" يحفظكِ ربي لي و يرعاكِ و يبارك فيكِ......سعدتُ بحضوركِ الأول بينَ نصوصي...بوركتِ أخيتي و بوركَ قلمكِ و قلبكِ الرّقيقانِ الأنيقانِ...
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى

[هدى عبد الرحمن]

الشاعرة هدى
سلمت يمينك

المكرم خميس... لإيجازكَ المشعّ الـ ما أكثر كلامهُ في القصيدِ ...تحية...!!....صدقاً أخي خميس...حينَ لا نملكُ الكلماتِ الـ تأتي أجمل....شيءٌ من وهجِ النّور ينفذُ عبرَ الروحِ النّقيةِ... لا ينفكّ سلاماً....فيغدو قلبـ/مكَ كتاباً مفتوحاً يزيحُ غائلةَ الحزنِ عن..عيني قلبي.....
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى

[منير الرقي]

تـحـتَ عيْـني.. قلْـبي

أُحبّك َ والبعاد ُ سيولُ عيْـنٍ=قريبُ النّبْضِ في قلْبي و ضَوْعي
سكنْتَ البوْحَ في عمْري ربيعًا=وزهرُ الرّوض يروى منْ ضُلوعي
أنا للْحُبّ قربانٌ ونحْري=على كَفّ القبولِ فدى شُروعي

الأخت هدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيدتك بوح راق ترتحل فيه الكلمة بين أناقة الاختيار و عنف التصوير
شعرك عذوبة تشي بعذاب
فلا عدمنا رقتك و وهج لفظك
لك مني كل الود

[زياد عمار]

الشاعرة العذبة هدى عبد الرحمن
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
هنا تفتَّقت جروح النَّوى فنزف أروع البوح وأعذبه فانتشت أرواحنا منه ائتلاقا.
جميلة وراقية وعذبة لغتك يا هدى ونبضك الصادق يجعلها أقرب إلى القلب كثيرا.
تقديري وإعجابي
زياد عمار

[هدى عبد الرحمن]

عبق الحروف ووجدانيتها الرقيقة تبث أجمل ألحان شعرية، وأجدني هائما بمثل هذي الحروف الراقية ..
أختي الشاعرة الكريمة هدى ،
إنه شعر مميز ببصمة الأساتذة الشعراء ..
فأدامك الله وهذا الشعر

المكرم معاذ...بوركتَ قلماً نقياً و قلباً أنقى..
تحيتي الصّادقة..تقبّلها منّي أخي معاذ طيّ احترامي و تقديري...
خضراء الرّوح..هـدى

[هدى عبد الرحمن]

شعر وجداني روحاني
تقبل عليه النفس نشوى
يجذبنا استهواءَ
فنعانقه حبا واندهاشا
أحييك شاعرتنا المتألقة
لطفي منصور

المكرم لطفي...يا الله...هذه اللغةُ تتكتّفُ و يتلعثمُ لسانها ..حينَ لا أجدُ لحضورٍ من قامتكَ سوى..حروفاً لا تجيد غير رسمِ الشّكر و الإمتنانِ بأبجدية أستعيرُها من الفرَحِ...
دائماً ما تكونُ كريماً مع عشبِ حرفي يا المكرم…أكرَم من السّحاب و أشدّ بياضاً و حنوّاً على عطشِ النّقاء...
صدقاً..لا حُرمتُ حميميةَ الأنقِياء...
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى

[هدى عبد الرحمن]

الأخت الشاعرة هدى عبد الرحمان:
قصيدة تثلج الصدر بما تحويه من جمال آسر،
يُصَلّـي كبرِيائـي خلـفَ شمـسٍ
وذاكَ الأُفْقُ صلّى مـنْ خشوعـي
جميل جدا

المكرم مصطفى..و بعضُ التفاصيلِ أخي مصطفى..مرايا لخفايانا...تماماً كالبيتِ الذي اقتطفْتَهُ من تحتِ عيْني...و كمْ تشتاقكَ الصّفحاتُ أخي الفاضل ..حينَ تكثّفُ حضوركَ هكذا...و تجمعُ الودّ لأعشاشِ الكلمِ الطّيّب في نوافذِ النّقاء الآمنة..
و يا ابن برشيد البارّ بالذائقةِ... حضوركَ ألقٌ يثيرُ غريزةَ البوحِ..كنْ دائماً بالقربِ..
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى

[هدى عبد الرحمن]

رائع ما قرأت هنا
قصيدة من ذهب في مرادفاتها وقيمتها اللغوية الزاخرة بالحس المرهف
شكرا لك

المكرمة نور الهدى...كما مروركِ و حروفكِ المعتّقة ..كان القصيد بعينيْ نور الهدى..المليئةِ بأنفاسِ الصّباحِ النّدي..و الحسّ الطفوليّ البهيّ...
سعدتُ لمصافحتِكِ أيتها النّقية...دمتِ برقّةٍ ودّ...
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى

[هدى عبد الرحمن]

آتيةٌ يا الكرام لمتابعة الرّدّ عليكم بماءات الرّوح...بنبضٍ قويّ إلى حدودِ القلبِ....عبيرُكم المنثورُ على الصّفحة يكْفيني لأن يبدّد تعبَ مسافاتِ الألف لَيلٍ....
سأعودُ لأسألَ الشّمس بعيون مفتوحةٍ..أيّ ماءٍ تسكبونَ في جوْف هدى حينَ تكونونَ لها الكونَ الأرحب ..و لأنّ الشّمس أنْثى...يلزمُها الكثيرُ من الوقتِ لتُصلحَ جدائلَها...فترمقُني بصمتٍ...و تمنحُني دفءَ حبكّم الأكبر....لكمْ أنامِلي..حواسي...بكلّ فوْضاها..
لحين أنْ أرتّبها تقّبلوا حبّي...ودّي...و تحيتي العَميقة........

خضراء الرّوح ..هـدى

[هدى عبد الرحمن]

[د لقمان شطناوي]

الشاعرة المبدعة هدى عبد الرحمن
ما أجمله من اعتذار وما أجملها من كلمات لطيفة تتراقص على إيقاعات متناغمة وألفاظ عذبة وصور متناسقة مرسومة بحرفية فنان مبدع ،كل الاماني لك بالصحة والعافية ومزيداً من الألق.

[خالد السلامة]

أهنيكِ يا شاعرتنا على كل هذا الابداع

قصيدة جميلة و رائعة لقد ارحتنا بها خواطرنا

جزاكِ الله الكوثر

تحياتي لكِ .....

[محمد إبراهيم الحريري]

تنفسي الضوء ايتها القصيدة المبهرة
طوى عليك الزمن شهور عددا وآن لك العودة بقوة إلى الصف الأمامي .
الأديبة هدى والشاعرة المميزة
أشرف بك شاعرة لها باع بيان وذراع قلم في مقام الشعر والأدب سواء .
مدهشة أنت يا الهدى بخيالك وفكرك
وفقك الله
محبتي الدائمة

[عبدالله الليث]

الاستاذة الفاضلة هدى عبدالرحمن
احترت بما اصف مااشاهد من ابداع وتالق فلم اجد ابلغ مما وصف الاستاذ خميس
(نورتِ مِحْورنا هُدى بِحضوركم ما حاجة الواتا إلى الأضواء؟! )صدق الاستاذ واجاد بحقك؛؛؛؛ انتِ شمعة واتا ونوارته
تحيتي يسبقها احترامي