نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




تناولت صندوقي القديم اليوم
حتى أخبئ به أشيائي الثمينة
كعادتي !!


وما أثار دهشتي ....
وجود عدد لصور مضى عليها الزمن
كانت هناك !!


تناولتها لأدقق النظر بها
علني أخمن ما قد تغير بها ؟!!


لم تكن الصور واضحة الملامح ...
رغم أنها لأشخاص أعرفهم !!


أو هكذا كنت اعتقد !


أحياناً تختلط الأمور علينا
فلا نستطيع قراءة
حتى ملامحهم !
و

ربما نحتاج لعدة قواميس
لقراءتها !!

لماذا تكون ذواتنا عبارة عن شاشات
لا تظهر الصور بوضوح ؟


وهل حقاً هي تلك الصور
التي كانت بالأمس

ولم تتغير ؟!!

مهما حاولنا !

بل وتتكرر ؟