شكراً على الموضوع المفيد و على الجهد الطّيّب..

فعلا لقد عرف الأدب العربيّ الواقعية ،لكن ليس بكلّ أنواعها ،فهناك أدباء جربوا الواقعية الاشتراكية إنما بشكل

مشوه..كما غابت الواقعية الطبيعية كما أتقنها إميل زولا الذي كان يمضي الأيام و الاسابيع و هو يسأل الـأطبّاء

لكي يكتبَ بضعة أسطر حول عملية جراحية استدعتها إحدى قصصه.

أكرّر شكري ،أستاذة لمياء السيّد.