لأنه ربما لا يتكلم إلا عن عراقه ...
و لا يأبه لأي عراق سواه ...
أو ربما لأنه أكثر من صنف واحد من مواضيع اللعن و الطعن ... فلا يقربه أحد ...
فهو و الحق يقال ... خطيب مفوه ... عباراته منسقة ... و أبنيته محققة ...
و حتى ألفاظه يبرع في انتقائها ...
وهو عندي حقيق بوسام الأستاذية و البروز معا ... ليس مثل كثير منهم ...
فهلموا أخوة واتا ...
فننهال عليه ضربا باليمين ...
فلا يقل كاظم ــ بعدُ ــ من لي ...
المفضلات