ــــــــــــــــــــــــ
أخي الكريم مصطفى توفيق ابراهيم.
تحية لك،
إنها والله لتسعد بحبك لها،
سواء كنت تحبها قبلي، أو مثلي، أو بعدي،
بل تتمنى أن تحبها أكثر مني،
وهذا شأن الغوالي يا مصطفى.
أحييك على هذه المداخلة ( الحليمية )،
وأبارك فيك كلمتك المعبرة.
شكرًا لك، وتحية.
المفضلات