بسم الله الرحمن الرحيم...
سلام الله على الأديبة الفاضلة سميرة رعبوب...
كيف يكون الحب سببا للألم ؟
الحقيقة أن حالة الأمة و حالة الإنسانية و حال واتا خير إجابة على السؤال المطروح...
أين يكمن فتور هذا الحب...؟
أليست الخيرية الموصوفة بها هذه الأمة خير دافع و باعث على الحب...؟
أليست الثقافة مساحة للحوار بين الحب و اللاحب...؟بين النقد و نقد النقد...؟
أليس الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يطلع الآخر كيفما كان هذا الآخر عن الألم الذي يعتريه كلما اختل ميزان الإنسانية...؟
أم هو أفول فضاء الثقافة بصفة عامة و حالة واتا حالة خاصة...؟
كيف غاب عنها الأحبة الكرام...؟
تاريخها يشهد لها بالعطاء بالصمود...لكن حالها مند مدة يشهد لها بالخمول و لا أقول بالأفول...
أليست هذه حالة من الألم الإنساني...
تحيتي و تقديري...
المفضلات