متى يكون الشهداء أحياء عند ربهم ؟!
قال تعالى : { وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبيلِ اللّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاء وَلَكِن لاَّ تَشْعُرُونَ {154} البقرة.
وقال تعالى : {وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ {169} فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ {170} يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ {171} آل عمران.
هل من يقتل في سبيل الله يكون حيًا مباشرة بعد القتل وقبل يوم القيامة ؟
أم هو مصيرهم بعد البعث بأنهم أحياء في الجنة؟
أم هو رد على الكفار المنكري البعث والحياة والرزق بعد الموت ؟
لماذا خص الله تعالى الشهداء في القرآن بهذه الحياة ..
دون بقية الناس والأنبياء والرسل والصالحين؟
أي شهيد مهما كانت درجة شهادته، لن يكون فوق الأنبياء،
فخير الأنبياء والخلق قال الله تعالى له: {إنك ميِّت}،
الإجابة تباعا في عدة مشاركات
وفي بعض المواضيع شيئًا من الطول الذي بد منه
ولا أحب أن يكون الموضوع مبتورًا لأجل الاختصار
المفضلات