الاستاذ الدكتور حسين فيلالي ( دمتم برعاية الله )
استاذنا العزيز ..
لا تقف السرقة عند حد السرقات الادبية في الثقافة العربية ,بل تتعدد الى نوع اخر من الثقافة كالتاريخ وغيره من اجزائها.
واكيد لا يخفى على حضرتكم بانها وصلت الى الاطروحات لدرجات الماجستير والدكتوراه وبدون اشارة الى المصدر المأخوذ منه .
وايضاً الغريب العجيب بعض من يشرف على الرسائل الجامعية يوصي الطلاب بالاستعانة بمواضيع الشبكة العنكبوتية بشرط ان لا يذكرها في المصادر والمراجع .. مما يجعل الطلبة في حالة ذعر من نشر اطروحاتهم على هيئة كتاب ورقي مخافة الانتقاد واتهامهم بالفشل ..
وهكذا تتعدد اساليب السرقات دون مكافحتها وعلاجها ..