عذراً فقد مُحيت آثار دنيانا
وما تبقى سوى طيفٍ للقيانا
سفينة العمر تأبى أن تبلّغنا
وشاطئ الوهم بالترحال مَنّانا
فلم نكد نبصر الدنيا بأعيينا
إلا ونادى المنادي والنوى حانا !
من كلماتي
عذراً فقد مُحيت آثار دنيانا
وما تبقى سوى طيفٍ للقيانا
سفينة العمر تأبى أن تبلّغنا
وشاطئ الوهم بالترحال مَنّانا
فلم نكد نبصر الدنيا بأعيينا
إلا ونادى المنادي والنوى حانا !
من كلماتي
يا حلوتي لا تغضبي إن كنت أخطأت الطريقة
فأنـا صغير لم أزل أهـــوى الأحاديث الرقيقة
أهوى العصافير الشجية والفراشات الطليقة
إن شئت زخرفة القصائد بالحكايات الرشيقة
فلتصفحي فالشعر يبعد خطوتين عن الحقيقة
بيت الكاتب العربي
http://www.arabworldbooks.com/authors/ahmed_aktash.htm
شبكة الذاكرة الثقافية
http://www.althakerah.net/authors.php?Id=1467
ناديتُ أحِبّتي لأجل السلوى ** والدهرُ رسومَ رَبعِهمْ قد سوّى
بالنَّوْحةِ جُدْتُ في المَغاني حتّى ** قد ساعدَني على بكائي (رَضْوى)
محمد بن لطف الله بن بيرام
دوبيت
الواو
يا سادةَ الشعر هذا الوزنُ في يدكمْ * عجينةٌ كيفَ شاء الشعرُ شكّلها
ما بالهُ أثْرتِ الألحانُ صفحتَهُ * حتى إذا عرَضتْ بالشعر أهملها
جددْ لحونكَ واخترْ ما يروقكَ منْ * إيقاعها ربما أوتيتَ اجملَها
ورد تفتح في القلوب بتولا = ورعته أيدي العاشقين طويلا
وتنسمت عطر الخلود بظله = أجيال من عشقوا الخلود سبيلا
وتفتحت تحت الغصون براعم = من أصل بذرته فصرن حقولا
عيسى عدوي
اللام
قل آمنت بالله ثم استقم
http://www.aklaamuna.com/
لولاإلهي لكان العمرُ في عللٍ
سبحانه قد هدى للنَّفسِ أفضالا
يضيقُ دربٌ بنا، نبكي بعسر ته
فيملأ الدربَ بالإحسانِ آمالا
مرتجل
ليس الترحال في الليالي هــَـربا
أو صوت الدمع في عيوني طـَربا
بل قلبكِ تاه في ضبابي زمناً
فاتــّخذ سبيله ببحري سربا !
من كلماتي على الدوبيت كرامةً للدكتور عمر
الباء
يا حلوتي لا تغضبي إن كنت أخطأت الطريقة
فأنـا صغير لم أزل أهـــوى الأحاديث الرقيقة
أهوى العصافير الشجية والفراشات الطليقة
إن شئت زخرفة القصائد بالحكايات الرشيقة
فلتصفحي فالشعر يبعد خطوتين عن الحقيقة
بيت الكاتب العربي
http://www.arabworldbooks.com/authors/ahmed_aktash.htm
شبكة الذاكرة الثقافية
http://www.althakerah.net/authors.php?Id=1467
بين السرابِ، وبين الحقِّ مفترقٌ=فيه الدروبُ بلا وصلٍ مدى الدَّهرِِ
فاهجر سرابَ الرؤى واطلبْ حقيقتها=تلقَ الهناءَ بها في بهجةِ العُمْرِ
مرتجل
رحلتُ إليكِ من بعد الضياعِ
وذُبتُ لديكِ من طول التياعي
فقد ألفيتـُني من غير ظلٍ
ومرآتي تعيش على الخداعِ !
وليس سواكِ لي وطنٌ .. وإلا
فليس لرؤيتي إياكِ داعِ !
ارتجالاً
يا حلوتي لا تغضبي إن كنت أخطأت الطريقة
فأنـا صغير لم أزل أهـــوى الأحاديث الرقيقة
أهوى العصافير الشجية والفراشات الطليقة
إن شئت زخرفة القصائد بالحكايات الرشيقة
فلتصفحي فالشعر يبعد خطوتين عن الحقيقة
بيت الكاتب العربي
http://www.arabworldbooks.com/authors/ahmed_aktash.htm
شبكة الذاكرة الثقافية
http://www.althakerah.net/authors.php?Id=1467
عيب الشقي بان ينسى مساوئه =شأن الحكيم الذي تُخفى شمائله
هذا يخادع في سوءٍ فيستره=وذاك يجهل في علمٍ يكبله
من قصيدة الهوى
هَصَرْتُ بِفَوْدَي رَأْسِهَا فَتَمَايَلَـتْ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَـلِ
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
لمن الديار بقـُنـّة الحجرِ
أقوين من حجج ومن شهرِ
لعب الزمان بها وغيّرها
بعدي سوافي المُور والقطرِ
زهير بن أبي سلمى من الكامل
يا حلوتي لا تغضبي إن كنت أخطأت الطريقة
فأنـا صغير لم أزل أهـــوى الأحاديث الرقيقة
أهوى العصافير الشجية والفراشات الطليقة
إن شئت زخرفة القصائد بالحكايات الرشيقة
فلتصفحي فالشعر يبعد خطوتين عن الحقيقة
بيت الكاتب العربي
http://www.arabworldbooks.com/authors/ahmed_aktash.htm
شبكة الذاكرة الثقافية
http://www.althakerah.net/authors.php?Id=1467
رحى الحروب تدارُ اليوم طاحنةً=روابط الدَّمِ، والأخلاقُ تُمتَحَنُ
فهل سنبقى مع الأرزاءِ تسكتنا=عصا الخنوعِ بفكرٍ هدَّهُ الوهنُ
وكيفَ نهنأ في عيشٍ نُذلُّ بهِ =ومسجدُ القدسِ بالأعداءِ يُمتَهنُ
من قصيدي
نسيتَ أرضكَ أم لا زلتَ تذكرها=أم هل غدا ذكرها وقفاً على الكتبِــــــــــ
فيمَ انتظارك والويلات قائمةٌ=ولستَ في معزلٍ عن سطوة اللهبِ ؟!
رضيتَ بالصمتِ قهراً أم طواعيةً=أما كرهتَ حياةَ الذلِ والعطبِ !
وقفتَ تنشد للأوطان أغنيةً=فما سمعنا سوى الصيحاتِ والصخبِ !
يا حلوتي لا تغضبي إن كنت أخطأت الطريقة
فأنـا صغير لم أزل أهـــوى الأحاديث الرقيقة
أهوى العصافير الشجية والفراشات الطليقة
إن شئت زخرفة القصائد بالحكايات الرشيقة
فلتصفحي فالشعر يبعد خطوتين عن الحقيقة
بيت الكاتب العربي
http://www.arabworldbooks.com/authors/ahmed_aktash.htm
شبكة الذاكرة الثقافية
http://www.althakerah.net/authors.php?Id=1467
بلادليلٍ حكمتَ اليوم في أمرٍ
ياويح نفسك مما قدَّمتْ لغدِ
من قصيدي
عرّجْتُ صَبابةً على مَغْناكِ ** أستنشِقُ من نسيمِهِ رَيّاكِ
دارٌ ضحِكتْ ثغورُ عيشيَ فيها ** لا مَرَّ سوى المُزْنِ بها مِنْ باكِ
نظام الدين الأصفهاني
دوبيت
الكاف
أكرمكَ الله أخي أحمد الأقطش
وإلى مزيد من الإبداع
يا سادةَ الشعر هذا الوزنُ في يدكمْ * عجينةٌ كيفَ شاء الشعرُ شكّلها
ما بالهُ أثْرتِ الألحانُ صفحتَهُ * حتى إذا عرَضتْ بالشعر أهملها
جددْ لحونكَ واخترْ ما يروقكَ منْ * إيقاعها ربما أوتيتَ اجملَها
كن ما تشاءُ ولكن إن تكلمني
فاعلم بأني النَّقا والخيرُ محرابي
مرتجل
بِالجَهْلَتَيْـنِ ظِبَـاؤُهَا وَنَعَامُهَـا
وَالعِيْـنُ سَاكِنَةٌ عَلَى أَطْلائِهَـا
عُـوذاً تَأَجَّلُ بِالفَضَاءِ بِهَامُهَـا
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
من بطن دفاتري بعثتُ القلـما=لأذيب به الأسى وأمحو الألَماــــــــــ
فأمات الأمسَ وهو لا مكترث=وأحال اليومَ في سطوري عدما !
من كلماتي على الدوبيت ، وحياك الله سيدي د. عمر
الميم
يا حلوتي لا تغضبي إن كنت أخطأت الطريقة
فأنـا صغير لم أزل أهـــوى الأحاديث الرقيقة
أهوى العصافير الشجية والفراشات الطليقة
إن شئت زخرفة القصائد بالحكايات الرشيقة
فلتصفحي فالشعر يبعد خطوتين عن الحقيقة
بيت الكاتب العربي
http://www.arabworldbooks.com/authors/ahmed_aktash.htm
شبكة الذاكرة الثقافية
http://www.althakerah.net/authors.php?Id=1467
مَرَاجِيْعُ وَشْمٍ فِي نَوَاشِرِ مِعْصَـمِ
بِهَا العِيْنُ وَالأَرْآمُ يَمْشِينَ خِلْفَـةً
وَأَطْلاؤُهَا يَنْهَضْنَ مِنْ كُلِّ مَجْثَمِ
وَقَفْتُ بِهَا مِنْ بَعْدِ عِشْرِينَ حِجَّةً
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
أوَتعصرُ الأيامُ أشواقَ القلو=بِ برفرفات الحبِّ في نبضِ الحياةْ
كي يستبيحََ الفجرُ عينَ الصُّبح بال=أنوارِ يملؤها بأدعية التقاةْ
تلك التراتيلُ التي تسموبنا =فتحيلنا روحًا توحِّدُ في الصلاةْ
الشاهد تلك التراتيل
مرتجل
سلْ عنّيَ، هلْ مَعاقِدي تنفسِخُ ** إذْ أُصرِخَ في اللّقاءِ مَنْ يصطرِخُ
تَنْسَلُّ عنِ الدّرْعِ قناتي قَصْراً ** كالحيّةِ عنْ إهابِها تنسلِخُ
دوبيت
الخاء
الأخ أحمد: لك تحيتي وشكري
الأخت زاهية: قافية مشاركة الأستاذ غالب الميم، ولكن يبدو أنه أخطأ في تنسيق الأبيات
لا بأس
يا سادةَ الشعر هذا الوزنُ في يدكمْ * عجينةٌ كيفَ شاء الشعرُ شكّلها
ما بالهُ أثْرتِ الألحانُ صفحتَهُ * حتى إذا عرَضتْ بالشعر أهملها
جددْ لحونكَ واخترْ ما يروقكَ منْ * إيقاعها ربما أوتيتَ اجملَها
المفضلات