قرأت ما أهداه الخطيب للهلال فانبهرت..
ثم نويت أن أكتب ردًا لكن حينما رأيت الهلال على الرابط
علمت أنه سيرد شعرا فقلت أنتظر لأرى رد الهلال لتكتمل لوحة المودة والإخاء..
فشكرًا لكم على هذا الجمال الذي أضفى جوًا شاعريًا أخويًا جميلا..
سما فيه الشعر وحلق طربًا بين قامتين سامقتين في عالمه..
لله درك يا أستاذنا أحمد ولله شعرك الجميل..
تقبل خالص مودتي وتقديرينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي