تـحـت الصـفـر

[عمرو عبدالرؤوف]

السلام عليكم
يسعدنى ان اقدم لكم قصتى القصيرة
وطبعا التمس العذر فهى تجربتى الاولى


بشارع الحياة... نظر الشاب نهاية الدرب ، لم يرَ شيئاً سوى مدقات الطريق الصعبة ، لم يشعر بشىءٍ سوى ببرودة ليل بلاده الدائم ، كاد أن يفقد آخر حبةٍ بسبحتهِ الغالية التى مزقتها ظروف الحياة ، قال لعل الله يرزقنا ...ولكن كيف ؟ ، نظر للأرضِ يائساً ونطق بكلمات المستحيل فالليل هنا ببلادهِ يبدو طويل ..... - فى الحال - وجد الشاب نقوداً بالأرض ، فرح الشاب فرحاً جمّاً برسالة ربه (( كذلك نرزقك من حيث لا تعلم ))، أخيراً ... أحس الشاب بالدفء الشديد رغم برودة ليل بلاده ، لم يعد يهتم بتلك النشرات الجويّة السخيفة التى طالما أشارت الى ما تحت الصفر .

حدث بالفعل

[ايمان حمد]

لا لا لا
ده انت جامد اوى يا عمرو
ونعم بالله وبيقينك
نعم - يجب الا تعتمد على النشرة الجوية المحبطة بلا امل لشروق - ولكن لا تتجاهلها تماما
فيجب عليك الأحتياط ايضا !

اعجبتنى فكرة السبحة والتى تدل على ان ايمانك كاد ان يتزعزع وكدت تقول " متى نصر الله "
الا ان نصر الله قريب

احسنت الفكرة والنص مكثف ويبدو انك تعلمت ال ق ق ج بسرعة فائقة

تقديرى

[عبلة محمد زقزوق]

قصة موجزة ولكن بها من الإيمان والتمعن في قدرة الله
فلا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس .
ومن توكل على الله كان الله له حسيباً منيباً .
يرزقكم من حيث لا تعلمون ...
تقديري وإحترامي لنبض الإيمان وصفاء القلب بنبض حروف إقصوصتك أخينا الفاضل ـ عمرو عبدالرؤف

[د. جمال مرسي]

و بما أنها أول محاولة لك يا عمرو
فأنا أحييك عليها و أشجعك
أجدت تكثيف الفكرة في أسطر بسيطة تدخل القلب
( لم يرى شيئاً سوى مدقات الطريق ) ... لم يرَ
بارك الله بك

[عمرو عبدالرؤوف]

الاستاذة ايمان

كعادتكِ دائمة الراعية الرسمية لكتاباتى
واول من شجعنى على الكتاب

بالفعل يجب علينا الاحتياط دائما وعدم التواكل

شكرا للتحليل الرائع للنص ولنظرتك من تلك الزاوية

محبتى وتقديرى

[عمرو عبدالرؤوف]

قصة موجزة ولكن بها من الإيمان والتمعن في قدرة الله
فلا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس .
ومن توكل على الله كان الله له حسيباً منيباً .
يرزقكم من حيث لا تعلمون ...
تقديري وإحترامي لنبض الإيمان وصفاء القلب بنبض حروف إقصوصتك أخينا الفاضل ـ عمرو عبدالرؤف

شكرا استاذة عبلة

فعلا من توكل على الله كان الله حسبه

سعيد بمرورك الدائم العطر

محبتى وتقديرى

[لبنى الفتياني]

فكرة جميلة أخي عمرو، و بداية لا بأس بها
أنصحك بالمزيد من القراءة
كما أنصحك بدراسة معاني حروف الجر و استعمالاتها


تقبل تحياتي

[محمد البوهي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابني العزيز / عمرو
لولا مقدمتك التي كنت افضل ان تكون بنهاية القصة ، بحيث لا تعط القارىء انطباعاً مسبقاً بمحاولتك الاولى ، لظننت أنها إجادة من محاولات سابقة ... أدرت النص بحبكة متناهية ، لغة قوية جداً ، كثفت الفكرة ، ودعمتها بآية قرآنية ، فقط لاعبتك يا عمور بعض المطبات الحدثية ، التي كانت تحتاج اكثر الي إحتقان الحدث ، وهي مشعورة يا عمرو وليست محسوسة الي انني لم استطع وضع يدي عليها ، تدكك الاحداث ، كما فعلت في بداية القصة .

عمور .... إحتارمي لك

لك مستقبل باهر بعون الله

أبوك الصغير

محمد سامي البوهي

[زاهية بنت البحر]

في شارع الحياة... نظر الشاب إلى نهاية الدرب ، لم يرَ شيئاً سوى مدقات الطريق الصعبة ، لم يشعر بشىءٍ سوى برودة ليل بلاده الدائم ، كاد أن يفقد آخر حبةٍ من سبحتهِ الغالية التى مزقتها ظروف الحياة ، قال لعل الله يرزقنا ,ولكن كيف ؟ ، نظر إلى الأرضِ يائساً ,ونطق بكلمات المستحيل ,فالليل هنا ببلادهِ يبدو طويلا ..... - فى الحال - وجد الشاب نقوداً فوق الأرض ، فرح الشاب فرحاً جمّاً برسالة ربه (( كذلك نرزقك من حيث لا تعلم ))، أخيراً ... أحس الشاب بالدفء الشديد رغم برودة ليل بلاده ، لم يعد يهتم بتلك النشرات الجويّة السخيفة التى طالما أشارت إلى ما تحت الصفر .

تابع أخي المكرم عمرو فأمامك مستقبل بإذن الله كتبتُها كما يمليه علي واجب رعاية المواهب الواعدة بالخير فتفحصها جيدًا للاستفادة مما كتبتُ لك فيها.
أختك
بنت البحر

[عمرو عبدالرؤوف]

و بما أنها أول محاولة لك يا عمرو
فأنا أحييك عليها و أشجعك
أجدت تكثيف الفكرة في أسطر بسيطة تدخل القلب
( لم يرى شيئاً سوى مدقات الطريق ) ... لم يرَ
بارك الله بك

شكرا لتشجيعك استاذنا الكبير

وشكرا لملاحظاتك القيمة
سعيد جدا بتواجدك الراقى

محبتى وتقديرى

[عمرو عبدالرؤوف]

فكرة جميلة أخي عمرو، و بداية لا بأس بها
أنصحك بالمزيد من القراءة
كما أنصحك بدراسة معاني حروف الجر و استعمالاتها


تقبل تحياتي

شكرا اخت لبنى

وشكرا للنصائح الغالية

محبتى وتقديرى

[عمرو عبدالرؤوف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابني العزيز / عمرو
لولا مقدمتك التي كنت افضل ان تكون بنهاية القصة ، بحيث لا تعط القارىء انطباعاً مسبقاً بمحاولتك الاولى ، لظننت أنها إجادة من محاولات سابقة ... أدرت النص بحبكة متناهية ، لغة قوية جداً ، كثفت الفكرة ، فقط لاعبتك يا عمور بعض المطبات الحدثية ، التي كانت تحتاج اكثر الي إحتقان الحدث ، وهي مشعورة يا عمرو وليست محسوسة الي انني لم استطع وضع يدي عليها ، تدكك الاحداث ، كما فعلت في بداية القصة .

عمور .... إحتارمي لك

لك مستقبل باهر بعون الله

أبوك الصغير

محمد سامي البوهي

الاب العزيز / استاذ محمد البوهى

نقدك ايجابى استفدت منه الكثير
ارجو الا تحرمنى من مرورك السامق

تقبل خالص محبتى وتقديرى واعجابى

ابنكم الصغير

عمرو عبدالرؤوف

[عمرو عبدالرؤوف]

في شارع الحياة... نظر الشاب إلى نهاية الدرب ، لم يرَ شيئاً سوى مدقات الطريق الصعبة ، لم يشعر بشىءٍ سوى برودة ليل بلاده الدائم ، كاد أن يفقد آخر حبةٍ من سبحتهِ الغالية التى مزقتها ظروف الحياة ، قال لعل الله يرزقنا ,ولكن كيف ؟ ، نظر إلى الأرضِ يائساً ,ونطق بكلمات المستحيل ,فالليل هنا ببلادهِ يبدو طويلا ..... - فى الحال - وجد الشاب نقوداً فوق الأرض ، فرح الشاب فرحاً جمّاً برسالة ربه (( كذلك نرزقك من حيث لا تعلم ))، أخيراً ... أحس الشاب بالدفء الشديد رغم برودة ليل بلاده ، لم يعد يهتم بتلك النشرات الجويّة السخيفة التى طالما أشارت إلى ما تحت الصفر .

تابع أخي المكرم عمرو فأمامك مستقبل بإذن الله كتبتُها كما يمليه علي واجب رعاية المواهب الواعدة بالخير فتفحصها جيدًا للاستفادة مما كتبتُ لك فيها.
أختك
بنت البحر

بالفعل اديبتنا الكبيرة
عُلم وينفذ

الدرس الاول فى كتابة القصة
المراجعة الجيدة وعدم التسرع فى الطرح بعد الكمية الهائلة من التعديلات فى النص النثرى

شكرا لمروركِ الراقى

محبتى وتقديرى

[ثروت الخرباوي]

إيه الحكاية ... كل ثانية يخرج لنا مبدع جديد .. لا ليس كل ثانية .. لكن كل فيمتو ثانية

راائع ياعمرو .. مشروع كاتب من الطراز الأول ... إلى الأمام يارومل

تقبل تحياتي وتقديري

[زكي العيلة]

السلام عليكم
يسعدنى ان اقدم لكم قصتى القصيرة
وطبعا التمس العذر فهى تجربتى الاولى


بشارع الحياة... نظر الشاب نهاية الدرب ، لم يرَ شيئاً سوى مدقات الطريق الصعبة ، لم يشعر بشىءٍ سوى ببرودة ليل بلاده الدائم ، كاد أن يفقد آخر حبةٍ بسبحتهِ الغالية التى مزقتها ظروف الحياة ، قال لعل الله يرزقنا ...ولكن كيف ؟ ، نظر للأرضِ يائساً ونطق بكلمات المستحيل فالليل هنا ببلادهِ يبدو طويل ..... - فى الحال - وجد الشاب نقوداً بالأرض ، فرح الشاب فرحاً جمّاً برسالة ربه (( كذلك نرزقك من حيث لا تعلم ))، أخيراً ... أحس الشاب بالدفء الشديد رغم برودة ليل بلاده ، لم يعد يهتم بتلك النشرات الجويّة السخيفة التى طالما أشارت الى ما تحت الصفر .

حدث بالفعل

قد أختلف هنا مع الصديق عمرو عبدا لرؤوف في الحل الذي جنح إليه، فمع تسليمنا بأن الإنسان قد يجد نقوداً على الأرض، غير أن ذلك لا يتعدى مصادفات قليلة، فالأرض لا تمطر نقوداً ملقاة دائماً، وإنما الذي يمطرنا بالثمار هو العمل والجهد الدؤوب ومجاهدة الصعاب، لإن حل قضايانا المعيشية الراهنة بأوجاعها كافة لا يأتي في معظمه من مفارقة العثور على مال، قد يصح ذلك في مرات محدودة، لكن الأمر يظل علاجاً وقتياً عابراً تنقصه الاستمرارية، ولايشكّل في الوقت ذاته خلاصاً حقيقياً من واقع القهر والتمزق وبرودة الليل الدائم الذي يميز واقعنا المعيش.

بالرغم من ذلك كله فإن النص الذي بأيدينا في اعتماده التكثيف ومعالجة الهموم اليومية والاجتماعية، يشي بأن هناك قاصاً على الطريق، قاصاً يبحث عن صوته الخاص المتطور الذي نأمله، ولعل نصوصه القادمة تحمل التأكيد على ذلك.

(فالليل هنا ببلادهِ يبدو طويل = طويلاً).
دمت بخير أخي العزيز عمرو عبد الرؤوف.
احترامي وتقديري

[عمرو عبدالرؤوف]

السلام عليكم

استاذ زكى العلية

ياللشرف الكبير

نقد رائع ايجابى كما كنت انتظره من حضرتك

بالفعل لا يجب التواكل ولكن نظرات الشاب الى نهاية دربه تدل على انه شاب يخطط للمستقبل

شكرا استاذى العزيز على قلبى
شكرا لملحوظاتك

لا تحرمنا من مرورك الاكثر من رائع

محبى وتقديرى

[عمرو عبدالرؤوف]

إيه الحكاية ... كل ثانية يخرج لنا مبدع جديد .. لا ليس كل ثانية .. لكن كل فيمتو ثانية

راائع ياعمرو .. مشروع كاتب من الطراز الأول ... إلى الأمام يارومل

تقبل تحياتي وتقديري

طول ما فى اساتذة مثل حضرتك نتعلم منهم هيطلع كل ثانية مبدع
اتمنى اكون منهم

سعيد جدا بمرورك استاذنا الكبير

محبتى وتقديرى