خذيني إليك
وضميني لأنسى
وإياك جراح السنينْ
فكم فاض دمعي سخينا
على رفقة استلذوا
بقهري وما رحموا فيّ قلبا وفيا
وصدرا حنونْ
فأنت إذا صارعتني همومي
سبقت إليّ بطوق النجاة
وخضت لأجلي بحار الخطرْ
فمن لي سواك
فأنت بدنيا المآسي رفيقة دربي
ومعك تهون دروب الشقاء
ومعك سنحيا جنان الهناء
المفضلات