ومضة

[كفا الخضر]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»[size=6]

ومضةٌٌ أخرى
وقنديلٌ مُعلق
وزهورٌ عند باب العمر
حيرى
بنشيدِ الطَلِّ تَشْرَقْ
وعُبابٌ يتوارى
يرتجي في البحر زورق
كل شيءٍ بات يغرق
يا جنون البحر قل لي
كيف رمل البيد أزرق

[/size

[هلال الفارع]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»[size=6]

ومضةٌٌ أخرى
وقنديلٌ مُعلق
وزهورٌ عند باب العمر
حيرى
بنشيدِ الطَلِّ تَشْرَقْ
وعُبابٌ يتوارى
يرتجي في البحر زورق
كل شيءٍ بات يغرق
يا جنون البحر قل لي
كيف رمل البيد أزرق

[/size

ـــــــــــــ
تحية كبيرة، ولست أدري أأخاطب شاعرًا أم شاعرة..
على أية حال، ومهما كان من كتب هذه الكلمات، فإنني وجدت نفسي أمام إحدى وثلاثين كلمة فقط، لكنها تحمل بين حروفها شعرًا كثيرًا، وليت الذين يكتبون الشعر يقرؤون هذه الكلمات، ليجدوا أن الكتابة ليست حجمًا، ولا صراخًا..
هذه إحدى وثلاثون كلمة اختزلتْ جمالاً ليس بقليل، ووظفت رؤية سامية، ولوّنت صورة بديعة، وأسقطت ما أرادت من إسقاطات بلغة جميلة مترابطة..
سألني أحدهم يومًا سؤالاً:
متى نقول إن هذه القصيدة رائعة؟
قلت له: حين لا نستطيع إبدال كلمة واحدة منها بأخرى، أو نسقط منها كلمة واحدة، أو نزيد أخرى!!
هذه المقطوعة ذات الإحدى والثلاثين كلمة مثال لما أقول..
مع تحياتي واحترامي

[د. جمال مرسي]

إنها شاعرتنا المتألقة كفا الخضر .. أخي هلال
و أخيرا حطت رحالها في بيداء واتا ليزهر الشعر بها و بكلماتها الأنيقة
أهلا بك أختي كفا
و ومضة و لا أبدع و قد قال أستاذنا هلال ما كان في القلب
شرفت بك واتا
فأهلا بهطول غيثك
مودتي

[زاهية بنت البحر]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»[size=6]

ومضةٌٌ أخرى
وقنديلٌ مُعلق
وزهورٌ عند باب العمر
حيرى
بنشيدِ الطَلِّ تَشْرَقْ
وعُبابٌ يتوارى
يرتجي في البحر زورق
كل شيءٍ بات يغرق
يا جنون البحر قل لي
كيف رمل البيد أزرق

[/size

العزيزة كفا الخضر وقصيدة أقل مايقال فيها رائعة.. ياااه ماأشده ألمًا أن تشرق الزهوربنشيد الطل عند باب العمر بحيرة.. حتى العباب ياغالية يتوارى ..يرتجي في البحر زورق؟صعب ..صعب غرق كل شيء فنسأل جنون البحر كيف رمل البيد أزرق؟!الروعة هنا تتكلم شعرًا وبهاءً بحضور الشاعرة المُجيدة كفا الخضر إلى واتا الحضارية ..أهلا ومرحبًا بذات الألق..
أختك
بنت البحر

[أحمد العراكزة]

الله الله
أنعم بها من ومضة
جمال ورشاقة
عمق وصدق


دعائي

[كفا الخضر]

ـــــــــــــ
تحية كبيرة، ولست أدري أأخاطب شاعرًا أم شاعرة..
على أية حال، ومهما كان من كتب هذه الكلمات، فإنني وجدت نفسي أمام إحدى وثلاثين كلمة فقط، لكنها تحمل بين حروفها شعرًا كثيرًا، وليت الذين يكتبون الشعر يقرؤون هذه الكلمات، ليجدوا أن الكتابة ليست حجمًا، ولا صراخًا..
هذه إحدى وثلاثون كلمة اختزلتْ جمالاً ليس بقليل، ووظفت رؤية سامية، ولوّنت صورة بديعة، وأسقطت ما أرادت من إسقاطات بلغة جميلة مترابطة..
سألني أحدهم يومًا سؤالاً:
متى نقول إن هذه القصيدة رائعة؟
قلت له: حين لا نستطيع إبدال كلمة واحدة منها بأخرى، أو نسقط منها كلمة واحدة، أو نزيد أخرى!!
هذه المقطوعة ذات الإحدى والثلاثين كلمة مثال لما أقول..
مع تحياتي واحترامي

الشاعر والأديب هلال الفارع
أشكرك من الأعماق على الترحيب وعلى الابحار العميق في مساحة صغيرة من واحة القلم التي أتمنى ان تكون بمستوى هذاالمجتمع الحضاري الرائع
التحية لك على الدوام

[عادل العاني]

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»[size=6]

ومضةٌٌ أخرى
وقنديلٌ مُعلق
وزهورٌ عند باب العمر
حيرى
بنشيدِ الطَلِّ تَشْرَقْ
وعُبابٌ يتوارى
يرتجي في البحر زورق
كل شيءٍ بات يغرق
يا جنون البحر قل لي
كيف رمل البيد أزرق

[/size

ومضة كأنها ضياء شمس ,

وبانتظار ومضات أخرى ...

استفسار بسيط فقط للتأكد لفهم المعنى : ما المقصود بكلمة ( تَشْرَق ) ؟

تحياتي وتقديري

[د.سليم صابر]

الشاعرة القديرة والراقية كفا الخضر... غبتِ في أعماق المخيلة سحرا وغبتُ معك في البال حلما وليتني ما عدت! سحر الحرف ها هنا يجعلنا نتوق للمعاني ونأخذ دروسا وعبر. وتنزلين منزلة الغيم الواعد بالمطر وتحملينا معك كالريح حيث السماء والبحر يلتقيان في حلمٍ وحيث المخيلة تخصب سيلا من تناقضات ألم وفرح... شكرا لك

تحياتي الطيبة
الصابر

[عبدالوهاب القطب]

اختي كفا الخضر
قصيدة رائعة حقا
احييك عليها

دمت ودام الابداع

عبدالوهاب القطب

[ضحى بوترعة]

عزيزتي كفا الخضر
بوح رائع وقصيدة تحمل صور شعرية جميلة
لقد اثملتني
مودتي