اختي الفاضلة الشاعرة جميلة الرجوي
لا أكتمك كنت اترقب عودته في أي لحظة ولأنني لا أملك الأنترنت في بيتي كنت اخشى أن يعود ويسبقني احد لاستقباله وسبحان الله ...لقد عاد في اللحظة المناسبة حيث كنت أرد عليكِ في قصيدة أقبلن ياهلال فطلع رده المفاجئ وكم تدرين كم كانت فرحتي وسعادتي بلقياه ...
فزت ورب الكعبة ...ذاك فضل من الله عظيم
أشكرك أختاه على كلماتك الجميلة و أسأل الله دوام التآخي .
أخوك البوسعادي
المفضلات