قال المتنبي في لحظات الوداع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وما صبابةُ مشتاقٍ على أملٍ
من اللقاءِ كمشتاقٍ بلا أملِ
محبتي لكم دائما
قال المتنبي في لحظات الوداع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وما صبابةُ مشتاقٍ على أملٍ
من اللقاءِ كمشتاقٍ بلا أملِ
محبتي لكم دائما
اذا جئت فامنح طرف عينيك غيرنا
لكي يحسبوا ان الهوى حيث تنظر
يقول أ.د. عبد الكريم بكار في مقال له نشر بمجلة البيان عدد شهرشوال 1427 هـ/ نوفمبر 2006 م:
" أفضل النقد هو ذلك الذي يتم في ظلال البناء, وإذا تباطأت حركة اليد, فلا بد أن تتباطأ حركة الفكر, فدعوتنا - إذاً - إلى شيئين : عمل يتبعه نقد, ونقد يتبعه تغيير وإصلاح ".
____
تحية نقدية بنّاءة
محمد بن أحمد باسيدي
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى .. فما الحب الا .. للحبيب الاول
الى وطني
اذا جئت فامنح طرف عينيك غيرنا
لكي يحسبوا ان الهوى حيث تنظر
قال الشافعي رحمه الله:.
الفضائل أربع:
احداها: الحكمة، وقوامها الفكرة.
والثانية: العفّة، وقوامها الشهوة.
والثالثة: القوة، وقوامها الغضب.
والرابعة: العدل، وقوامه في اعتدال قوى النفس
قال مروان بن أبي حفصة:
أمسى المشيب من الشباب بديلاً
ضيفاً أقام فما يريد رحيلاً
والشيب إذ طرد السواد بياضه
كالصبح أحدث للظلام أفولاً
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»"رَبَّنا آتِنا فى الدُّنيا حَسَنةً، وفى الآخرةِ حَسَنةً، وقِنا عَذابَ النَّارِ"«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
قال.
إبراهيم بن أدهم:
إذا بات الملوك على اختيارهم لأنفسهم، فبت على اختيار الله لك وارض به
We are the music makers
We are the dreamers of dreams
Wandering by lone sea-breakers
And sitting by desolate streams
World-losers and world-forsakers
On whom the pale moon gleams
Yet we are the movers and shakers
Of the world for ever, it seems
--Arthur O'Shaughnessy
A true leader has the confidence to stand
alone, the courage to make tough decisions
and the compassion to listen to the needs
of others. He does not set out to be a
leader, but becomes one by the quality of
his actions and the integrity of his
intent
" لا يكفي لمواجهة التحديات المعاصرة والمستقبلية إلا إعادة بناء الأمة ابتداء من تربية الفرد المؤمن الذي نذر صلاته ونسكه ومحياه ومماته لله ربّ العالمين لا شريك له. ابتداء من التربية يجب أن ننطلق, ثمّ نعيد التفكير في كلّ جزئية في حياتنا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية, نعرضها على المنهاج النبوي. ونصانع الواقع, ونصبر على طول الإعداد, حتى تتوّج جهودنا إن شاء الله بتوحيد الأمة ".
من كتاب " الإسلام والقومية العلمانية " ص 69, دار البشير للثقافة والعلوم الإسلامية- الطبعة الثانية للعلاّمة المغربي عبد السلام ياسين حفظه الله.
_____
تحية مُوَحِّدَة
محمد بن أحمد باسيدي
اغنية استوقفتني اهديها الى اختي بنت البحر .. استوقفتني لان فيها كلمة بحر فتذكرتك ايتها الحنونة
ارجو ان تتقبلي مني هديتي
محبتي
http://song3.6arab.com/mayada-beslis...-al-fous7a.ram
اذا جئت فامنح طرف عينيك غيرنا
لكي يحسبوا ان الهوى حيث تنظر
يا محبي مهجتي ويا متلفها //
شكوى كلفي عساك أن تكشفها
عين نظرت إليك ما أشرفها! //
روح عرفت هواك ما ألطفها!!
ابن الفارض
قال الأحنف بن قيس: الكذوب لا حيلة له؛.
والحسود لا راحة له؛
والبخيل لا مروءة له؛
والملول لا وفاء له؛
ولا يسود سيء الأخلاق؛
ومن المروءة إذا كان الرجل بخيلاً أن يكتم ويتجمل
قال الأحنف بن قيس: الكذوب لا حيلة له؛.
والحسود لا راحة له؛
والبخيل لا مروءة له؛
والملول لا وفاء له؛
ولا يسود سيء الأخلاق؛
ومن المروءة إذا كان الرجل بخيلاً أن يكتم ويتجمل
يقول الشيخ محمد الغزالي رحمه الله في كتابه الرّائع " جدّد حياتك " ( ص 17 ) :
" إنّ النّفس بحاجة بعد كلّ مرحلة من مراحل الحياة لأن تعيد النّظر فيما أصابها من غُنم أو غُرم, وأن يرجع إليها توازنها واعتدالها ".
______
تحية مجدّدة
محمد بن أحمد باسيدي
ليس الغنى عن كثرة العرض ، ولكن الغنى غنى النفس
حديث صحيح رواه ابوهريرة
يقول شيخ الإسلام ابن القيّم الجوزية رحمه الله في كتابه النّفيس " إِعلامُ الموقِّعين عن ربِّ العالَمين ":
" ... فكلّ مسألة خرجت عن العدل إلى الجور, وعن الرحمة إلى ضدّها, وعن المصلحة إلى المفسدة, وعن الحكمة إلى العبث, فليست من الشريعة وإنْ دخلت فيها بالتأويل.
فالشريعة عدل الله بين عباده, ورحمته بين خلقه, وظلّه في أرضه, وحكمته الدّالة عليه وعلى صدق رسوله صلى الله عليه وسلّم ".
____
تحية مقاصدية
محمد بن أحمد باسيدي
السعادة تكون في ثلاث .. أن تقوم بأمر الله وأن تقنع بما قسم وأن ترضى بما قضى
لا تثقل نفسك بالكراهية ، فهي أثقل مما تتصور
كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.
وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.
وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"
فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!
وأمر بحبس الوزير.
فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.
وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع..
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير
أقدام متعبة وضمير مستريح خير من ضمير متعب وأقدام مستريحة.
المفضلات