أختي المبدعة بديعة
الفقراء الذين استنت هذه السنة من أجلهم يستدينون ليشتروا خروف العيد ، لقد شهدت ذلك بنفسي عند زيارتي لإحدى بلدان الوطن ، قلت لأحدهم ذلك فأجابني : " الناس يعيرونني إذا لم أشترِ خروف العيد"
و هذا ما يفسر سلوك بطل قصتك الذي رغم وعوده القاطعة بأنه لن يشترك ثانية بهذه الطقوص ، فقد تنكر لوعده و اشترى الخروف و ذبحه ، خشية كلام الناس ..
الفكرة مبتكرة ، و النص تمتع بسلاسة لم تخل من عنصر التشويق
دمت و دام ألقك
نزار
المفضلات