كــــافــــر!!

[محمود عادل بادنجكي]

القضيّة موجودة فعلا وإن كان أبطالها يعدون على الأصابع، ولا وزن لهم ولا ريح، والحال يقضتي أن لا نعتبرهم ظاهرة قابلة للنقاش وإفراد المؤلفات والكتب والمواضيع والأبحاث والتحليلات لها، وكل ما هناك أننا رفضنا اعتبارهم حالة قائمة بذاتها، ورفضنا التأثر الأعمى بالإعلام المسيّس، وترديد ما يقوله صباحا مساء دون أن نعي من حقيقة ما يقول شيئا، وطالبنا بتسمية ما يجري في الجزائر باسمه الحقيقي كمثال، ناهيك عن العراق ومصر وأفغانستان، لأن هناك فرق شاسع بين الباحث عن الحقيقة والمجهد نفسه ووقته في ذلك وبين المردد والمطبـّل والمزمر لكل ما يقوله الآخرين، وهنا أخص بالذكر من يحفظون المصطلحات المدسوسة بصما ً بجديدها وقديمها، ويرددونها كما الببغاوات من طراز " تكفيري، ظلامي، درويش، إرهابي، قاتل فكري، سطحي، انبطاحي، .." وما يوازي ذلك من أفكار حقبة السبعينيات لشراذم وييغاوات اليسار!!..

أخي طه: قد شرحتُ, وأفضى د.محمد فؤاد بما فهم وما قصدتُ تماماً, والأمر ليس تأثّراً أعمى بإعلام مسيّس, بل هو واقع نعيشه, وشهدنا بعضاً منه على هذه الصفحة, لقد وصف لي أهل ثقة عراقيّون, أن مندسّين بين المقاومة, يفرضون الأتاوات, ويقطعون أصابع المدخنين في المناطق التي يسيطرون عليها باسم الحكومة الإسلامية, عدا أحكام الإعدام المزاجية, وغيرها. لسنا ببغاوات, وبالتالي لسنا كالنعامات, وأتكلّم عن نفسي, أنا مسلمٌ لا يقلّ وعياً وغيرة وتمسّكاً عن أيّ مسلم آخر, وهي ليست مصطلحات مدسوسة, بل هي أوصاف أطلقوها على جماعتهم, وسلوكهم, ولا أنتقد التكفير بذاته إن كان في محلّه, لكن أن يُحمل سيفاً, ويُشهر في وجه كلّ من لا يتفق معنا في الرأي حتّى لو كان مؤدياً لواجباته الدينية, فهو ما قصدته, وأرفض النقاش بتعالٍ, هذا مؤهل, وذاك لا, مادمنا في نقاش حضاري نخضع عقولنا له, لا أن نخضع النقاش ليُبسها.

لكن المواضيع التي جرّها الحوار وما رافق ذلك من دعوات مبطنة لإلغاء ونسخ وتحديد معلوما ً بالضرورة هو ما يـٌُرفض بكليته ويعتبر الخوض والنقاش في شرعيته المستمدة من نصوص وقواعد شرعيّة خطا أحمرا!!

أين الدعوات المبطّنة للإلغاء والنسخ في كلّ ما ذكرتُ سرداً وشرحاً؟

كاتبنا الحبيب احتدّ، ولم نعهد به ذلك من قبل
دائما وأبدا الحوار لا يفسد للود قضيّة، وسرعة الغضب مقتل الرجل!

إن لم يغضب الإنسان لإخراجه عن الملّة, وهو يدفع عنها, فمتى يغضب؟

وهل ينبغي عليّ التصفيق لمن يقول:
كلهم يضربون على وتر الإسلام
وكلهم يغمزون من قناته
والله المستعان.

وقبلها ختم بلفظة (الله أكبر) وكأننا في ساحة معركة بدل ردّ تهاني العيد التي أرسلتها أكثر من مرّة.
ثمّ إنني في ذروة ردّي, لم أنسَ الأخوة, ولا خرجت عن حدود الردّ اللازم وبكلّ الأدب, حتّى لا ينفضّ الناس من حولي!!
تحياتي الطيّبات ..

[طه خضر]

القضية لا يوجد بها تعال ولا مايحزنون؛ وكون فلان شاعر أو كاتب قصة لا يعني أن يكون بالضرورة باحثا سياسيا أو ملما بضروب وأوجه البحث واستسقاء الأخبار من مصادرها وأهلها الذين يستنبطونها، أو حتى القراءة والتحليل حسب أصوله العلمية المتبعة التي درسناها في الجامعات، وإلا ستصبح الأمور وكما يقولها العوام " شوربة"، أما من يتكلم باسم الحركات الإسلامية في العراق ويجمع الإتاوات باسمها وتحت رايتها فقد قتلنا هذا الموضوع بحثا ودراسة في غير مكان من واتا وغيرها، وهو منته ٍ على كل حال ومفروغ من أمره، كونه كذبة كبرى لا تنطلي إلا على من يريد أن تنطلي عليـه، ولم نعني ببغاوات إلا اولئك الذين يسيرون وراء كل ناعق، وهم معروفون وإن لم يبقى منهم في واتا إلا من لا نحسبهم ولا نقيم لهم وزنا، وحاشا الأستاذ بادنجكي أن أكون قد عنيته من كلامي!!

والقارئ هنا وفي غير مكان يجد وبسهولة استهجانا حتى لإطلاق كلمة كافر أو تسمية أحد بها حتى لو كان ببينة لا تخفى على أحمق، وهذا بائن كالشمس في رابعة النهار، ولا أجد من داع لاقتباس بعض مشاركات الأخوة التي ترفض التكفير بشكل عام ٍ حتى لو كان آت ٍ من عند الله، وهذه أم المصائب ورأس الطامات، وأبرئ الكاتب من القول بهكذا كلام وإن كان مجمل الحديث قد كشف عن بعض الخبايا في الصدور، أما إلغاء ونسخ كل ما يتعلق في هذا السياق فسيكون نتيجة طبيعية للسير في هذا الاتجاه، وقد علمتنا الحوادث السابقة حتمية هذه النتيجة، ولست هنا بصدد الدفاع عن أحد، لأن كثير من الكلام قد تأوّل وذهبت به العقول كل مذهب، من إخراج من الملة إلى غيره، مع أن القصد واضح، والإشارة إلى التعميم لا لبس فيها!!

الخلاصة:

أنا لا أهاجم نصا، بل وبكل صراحة أعترض على بعض المداخلات التي وردت هنا وكانت تغمز وتلمز إما تعنتا ً وجهلا، ورياء وكـِبْرا، أو لأن وراء الأكمة ما ورائها!

ودائما وأبدا وكل يوم، الحوار لا يفسد للود قضيّة

وكل عام والإسلام وأهله بخير، وأعاده الله علينا بحال ٍ لا يبكي له صديق أو يشمت به عدوّ!

[محمود عادل بادنجكي]

القضية لا يوجد بها تعال ولا مايحزنون؛ وكون فلان شاعر أو كاتب قصة لا يعني أن يكون بالضرورة باحثا سياسيا أو ملما بضروب وأوجه البحث واستسقاء الأخبار من مصادرها وأهلها الذين يستنبطونها، أو حتى القراءة والتحليل حسب أصوله العلمية المتبعة التي درسناها في الجامعات، وإلا ستصبح الأمور وكما يقولها العوام " شوربة"،

الأمر قضيّة عامّة نتعايش معها ونكتوي بنارها بشكلً مباشر أو غير مباشر, ولسنا هنا في فصل دراسيّ لنأخذ الإذن من المعلّم بالتحدث في ما هو حكرُ عليه. أخي طه يقول أحد الباحثين في التعليم لا أذكر اسمه:"يكفي الإنسان اكتساب درجة البروفيسور-افتراضيّاً- إن واظب على علم ما لمدة ثلاث ساعات يوميّاً خلال خمسة عشر عاماً. فكيف هو حالنا وقد التصقنا بالحوارات السياسية منذ بدء الفضائيّات ولم نزل ولأكثر من ثلاث ساعات يوميّاً, عدا مطالعاتنا المتخصّصة, ولا يغيب عن أخي طه أنّ التحصيل العلميّ في مجال لا يصنع مثقفاً بل اجتهاده الشخصيّ وتنوّع معارفه, فأنت في واتا لا تحاور أميّين, وكاتب القصّة بالذات ليس مؤهّلاً لكتابتها لو لم يملك النظرة الثاقبة التحليليّة والخبرة المتراكمة, ليسرد ويوُثق ويُقنع في العمق.

الخلاصة:
أنا لا أهاجم نصا، بل وبكل صراحة أعترض على بعض المداخلات التي وردت هنا وكانت تغمز وتلمز إما تعنتا ً وجهلا، ورياء وكـِبْرا، أو لأن وراء الأكمة ما ورائها!

ودائما وأبدا وكل يوم، الحوار لا يفسد للود قضيّة

وكل عام والإسلام وأهله بخير، وأعاده الله علينا بحال ٍ لا يبكي له صديق أو يشمت به عدوّ!

الخلاصة: لوعدنا للقصّة فسنجد نصّاً بسيطاً يعالج قضية كبُرت أو صغُرت, قد أُشبع تأويلاً وإسقاطاً وظنوناً وصلت إلى حدود الاتهامات الكبيرة.
والمطلوب أن أعتبر كلاماً مقصوداً صراحاً بواحاً هو كلام (عام وليس خاصاً)!!!
أؤيّدك في كون الحوار لا يُفسد في الودّ قضيّة, وألتزم به حتّى النخاع دون أن يصل إلى الطعن في العقيدة.لكنني أضيف قولاً أحبّه جدّاً
" التواضع رداء العلماء".
وكل عام والإسلام وأهله بخير، وأعاده الله علينا بحال ٍ لا يبكي له صديق أو يشمت به عدوّ!
دُمت لي أخاً وصديقاً أعتزّ به

[عادل صياد]

نأسألك اللهم الهداية و الرشاد

[طه خضر]

بالأمس احتدم النقاش بيني وبين صديق عزيز معنا هنا في واتا وقد طاب له أن يقرأ القصة والحوار الذي رافقها كما يحلو له، واعتبر أن أصحاب اللحى بعامتهم تتقدمهم الحركات الإسلامية أساس بلاء وتخلف الأمة العربية والإسلامية، ووضع بهم من الاتهامات ما لم يكن خليقا إلا بغير إبليس، أما عندما قرأ نعتي لليسار في حقبة السبعينيات والثمانينيات بما هو فيه فقد هاجت شِرّتُه ولو كنت أمامه لبادرت بالجواب ِ دِرّته، وامتد الأمر واحتد النقاش إلى أن خرج صاحبنا بأنه يجب استئصال اللحى من على وجوه أصحابها، ومحق الحركات الإسلامية وإبادتها، وأن لا عدل إلا بالراية الحمراء " التي تبرّأ منها أصحابها" ترفرف على جبين العالم! وانتهى الحوار بأن وضع عليّ بلوك أو حظر إلى حين!

وكذا حصل مع أخت ٍ كريمة دخلت النقاش وتأولته كما يحلو لها وظهر عندها بأن اللحى وأصحابها هم آفات هذا الزمان، ... وهكذا ودون أن يشعر البعض وقع المعظم في التعميم، وساقوا الحالات الفردية التي جعلنا منها ظاهرة قائمة بذاتها وعمموها على كل من له لحية، وكأنها لم تقتصر إلا على ذلك المسلم الذي رأى بها سنة نبوية محببة لا أكثر!

هنا تكمن المشكلة، وفي المرفقات والتفاصيل الصغيرة يتربع الشيطان !

[محمود عادل بادنجكي]

بالأمس احتدم النقاش بيني وبين صديق عزيز معنا هنا في واتا وقد طاب له أن يقرأ القصة والحوار الذي رافقها كما يحلو له، واعتبر أن أصحاب اللحى بعامتهم تتقدمهم الحركات الإسلامية أساس بلاء وتخلف الأمة العربية والإسلامية، ووضع بهم من الاتهامات ما لم يكن خليقا إلا بغير إبليس، أما عندما قرأ نعتي لليسار في حقبة السبعينيات والثمانينيات بما هو فيه فقد هاجت شِرّتُه ولو كنت أمامه لبادرت بالجواب ِ دِرّته، وامتد الأمر واحتد النقاش إلى أن خرج صاحبنا بأنه يجب استئصال اللحى من على وجوه أصحابها، ومحق الحركات الإسلامية وإبادتها، وأن لا عدل إلا بالراية الحمراء " التي تبرّأ منها أصحابها" ترفرف على جبين العالم! وانتهى الحوار بأن وضع عليّ بلوك أو حظر إلى حين!

وكذا حصل مع أخت ٍ كريمة دخلت النقاش وتأولته كما يحلو لها وظهر عندها بأن اللحى وأصحابها هم آفات هذا الزمان، ... وهكذا ودون أن يشعر البعض وقع المعظم في التعميم، وساقوا الحالات الفردية التي جعلنا منها ظاهرة قائمة بذاتها وعمموها على كل من له لحية، وكأنها لم تقتصر إلا على ذلك المسلم الذي رأى بها سنة نبوية محببة لا أكثر!

هنا تكمن المشكلة، وفي المرفقات والتفاصيل الصغيرة يتربع الشيطان !

وهل يملك هذا النصّ تلك الطاقة السحريّة التي تغرس مفاهيماً وتنسف أخرى؟ أما فيه إنسان مسلم يصلّي؟ وربّما ملتحٍ أيضاً!!!
أحد نصوصي بعنوان (الحبّة والقبّة) سأعيد كتابته من ذاكرتي بما يتناسب مع الحوار:

في الصحراء وحيداً يملك حبّة وقلماً
أعمل قلمه في الحبّة طولاً وعرضاً وارتفاعاً
فجعل من الحبّة قبّة... ولجأ إليها!!!

ليس ذنبي في تفكير ذلك الأحمر, ولم يكن ينتظر نصّي ليصبح أكثر احمراراً!!
ولا هو سبب تلك الأخت الكريمة لتظنّ في أصحاب اللّحى ما تريد!! وهل اللّحى هي حكر على أتباع السنّة فقط؟ أليس فيهم من جميع أطياف الفكر؟
وليس هدف القصّة النيل من أصحاب اللّحى لا قدّر الله, فاللحية غير المكتملة كناية عن حداثته, وصغر سنّه!
هو نصٌّ شرحت غرضي منه, ولم أُعمل فيه قلمي بأكثر من مساحته, لأحفظه حبّة في عقد نصوصي لا يحتمل أكثر ممّا هدف إليه من تسليط ضوء على حالات هي موجودة قلّت أم كثُرت, وهذه هي مهمّتي, ورؤيتي, ولا ذنب لي في حوادث الطرق إن وقعت, وربّما تحدث بينما يكون أحدهم يفكّر في ما ترمي إليه هذه القصّة القصيرة جدّاً!!!
وأضع بجانب اسمك ضوءاً أخضر على رأس قائمة الأعزّاء إلى قلبي

[طه خضر]

وهل يملك هذا النصّ تلك الطاقة السحريّة التي تغرس مفاهيماً وتنسف أخرى؟ أما فيه إنسان مسلم يصلّي؟ وربّما ملتحٍ أيضاً!!!

أنا من ناحيتي لا أستهين ببعض الأقلام ابدا، وأعرف أن لديها قدرة على التغيير والتبديل لو أرادت، وأعرف أيضا أن لديها من السحر ما يجعل منها وفيها قدرة على قلب بعض المفاهيم وتحريك الراكد من المياه، بل وقصف صفحاتها ومتونها وقلبها رأسا على عقب، .. واحسب قلم صاحب النص من هذه الاقلام؛ فلا نستهين أبدا بمدى تاثير ما نقول أو نكتب!

[محمود عادل بادنجكي]

أنا من ناحيتي لا أستهين ببعض الأقلام ابدا، وأعرف أن لديها قدرة على التغيير والتبديل لو أرادت، وأعرف أيضا أن لديها من السحر ما يجعل منها وفيها قدرة على قلب بعض المفاهيم وتحريك الراكد من المياه، بل وقصف صفحاتها ومتونها وقلبها رأسا على عقب، .. واحسب قلم صاحب النص من هذه الاقلام؛ فلا نستهين أبدا بمدى تاثير ما نقول أو نكتب!

رأيك في قلمي يجعلني محتاراً بين زهوٍّ... وقلق... وحيرة
زهوّ.. يجعلني بانتظار الجوائز الكبرى..
وقلق.. من قلم يؤثّر إلى هذا الحدّ فأحسب حساباً للفواصل في كتابتي!!
وحيرة.. هل أصبح لقلمي قوّة.. ليحوّل الحبّة إلى قبّة؟ أم هي شهادة مجروحة من محبّ يرى من فعل حبّة القلم قبّة؟

[محمود عادل بادنجكي]

السيد محمود عادل تحية لك,حمانا الله وديننا الاسلامي الحنيف من التكفيريين والمتطرفين الذين يشوهون سمعة هذا الدين وسماحته.

شكراً لقراءتك ومرورك أخي أحمد وكلّ عام وأنت بخير

[محمود عادل بادنجكي]

أخيراً ، أنا اعتقد أن الأستاذ محمود عادل بادنجكي ، لا يقصد التشهير بأحد و لا يقصد السخرية أو حتى تقسيم الأفراد الى فئات حسب زيهم و لباسهم ، و لكنه كان يقصد تسليط الضوء على هؤلاء الأفراد ، و تصوير واقعهم ، واظهار سلوكياتهم التي تدل على أسلوب تفكيرهم ، حيث أنهم يتبعون التعاليم التي يتعلمونها من أساتذتهم ، بدون التفكير بها ، و يقومون بتطبيقها و تنفيذها بشكل دقيق و تلقائي ، حتى على أقرب الناس اليهم ( أسرتهم ) .


---- والله أعلم ----

شكراً لقراءتك الموضوعيّة أخت إيمان

[أبويزيدأحمدالعزام]

بالأمس احتدم النقاش بيني وبين صديق عزيز معنا هنا في واتا وقد طاب له أن يقرأ القصة والحوار الذي رافقها كما يحلو له، واعتبر أن أصحاب اللحى بعامتهم تتقدمهم الحركات الإسلامية أساس بلاء وتخلف الأمة العربية والإسلامية، ووضع بهم من الاتهامات ما لم يكن خليقا إلا بغير إبليس، أما عندما قرأ نعتي لليسار في حقبة السبعينيات والثمانينيات بما هو فيه فقد هاجت شِرّتُه ولو كنت أمامه لبادرت بالجواب ِ دِرّته، وامتد الأمر واحتد النقاش إلى أن خرج صاحبنا بأنه يجب استئصال اللحى من على وجوه أصحابها، ومحق الحركات الإسلامية وإبادتها، وأن لا عدل إلا بالراية الحمراء " التي تبرّأ منها أصحابها" ترفرف على جبين العالم! وانتهى الحوار بأن وضع عليّ بلوك أو حظر إلى حين!

تحية اولابطبعي لااحب التلميح فالتسمى الامور بمسمياتها انا المقصود هنا بما ذكرت ايها الاديب والباحث طه خضر لا احب الكلام الملمح والمموه ثانيالن انتقد كل اصحاب اللحى!!! انتقدت وبالحرف قلتها لك((الفئة الضالة)) هناك اصحاب لحى يستحقونها وهناك لا يستحقونها أتمنى ان تفهم القصد,ثالثااليسار بالنسبة لي خط أحمر واقولها هنا ولا اخجل من لايحترم انتمائي لايحترمني هناك نقاش والنقاش لايكون بالشتم والنعت بالببغاوات ,رابعااظن ان النقاش كان في الماسنجر لما جلب هنا لا ادري! لا ادري أي نوع من الثقافة هذه التي تفشي الاسرار وتنقل المحادثات الخاصة من خاص الى عام.
خامسا واخيراأودع الموضوع ولا اريد ان ادخل في صراعات سياسية احتراما لك ولصاحب الموضوع الاديب محمود عادل.
تحية
أحمد العزام

[ابراهيم ابويه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .سحر الكلمة في تعدد معانيها.تخرج من مخبئها مشحونة بالدلالات و بالتراكمات .وما ان تنعم بالحرية حتى تقع في الاسر من جديد.

[محمود عادل بادنجكي]

ربما لو كانت هذه نظرته وحده لكان الامرّ اخف .
ولكن هؤلاء الاشخاص لا يملكون في الامر الا االسنتهم فيكونون موجهين من قبل جهات لها تاثير عليهم .
لا ينفكّ يرددها " كــــــافر . كـــــــــافر .كـــــــافر "
وهو يعلم في قرارة نفسه ان لا احد كافر غيره.

شكراً للمشاركة أخت هداية

[محمود عادل بادنجكي]

ليت كل تكفيري يقبع بكوكب بلوتو ويريح المجتمع من غلوه وشروره
يا أخي راضي هؤلاء التكفيريون يعيشون في المجتمع وليسوا كائنات افتراضية.

شكراً لمرورك أخي ابراهيم

[محمود عادل بادنجكي]

ما أريد أن أقوله أن كلمة كافر هي من ضمن ديننا وعقيدتنا، ولكن لا نقولها لأحد إلا إذا أتينا عليه بدليل، فإذا تأكد كفره فلا جرم أن تنعته بكافر.

قد يكون لي عودة[/COLOR].[/SIZE][/COLOR]

هذا قول حقّ, وحكمة.
لك الشكر أخت هدى

[شوقي بن حاج]

قصة تحمل الكثير الكثير من الحقيقة والواقع...
بعيدا عن الذين ضدها أو معها...ففي الجزائر عشنا هذه الحالة ودامت سنوات و لا أظن أن أاحدا لم يسمع أو لم يرى أو لم يقرأ...
لقد وصلت الأوضاع إلى أكثر ما لمحت إليه القصة...والكل يعلم ولكن كتاباتهم تذهب لمواضيع أخرى...شكرا...

[محمود عادل بادنجكي]

نأسألك اللهم الهداية و الرشاد

آمـيـــــــن

[محمود عادل بادنجكي]

تحية اولابطبعي لااحب التلميح فالتسمى الامور بمسمياتها انا المقصود هنا بما ذكرت ايها الاديب والباحث طه خضر لا احب الكلام الملمح والمموه ثانيالن انتقد كل اصحاب اللحى!!! انتقدت وبالحرف قلتها لك((الفئة الضالة)) هناك اصحاب لحى يستحقونها وهناك لا يستحقونها أتمنى ان تفهم القصد,ثالثااليسار بالنسبة لي خط أحمر واقولها هنا ولا اخجل من لايحترم انتمائي لايحترمني هناك نقاش والنقاش لايكون بالشتم والنعت بالببغاوات ,رابعااظن ان النقاش كان في الماسنجر لما جلب هنا لا ادري! لا ادري أي نوع من الثقافة هذه التي تفشي الاسرار وتنقل المحادثات الخاصة من خاص الى عام.
خامسا واخيراأودع الموضوع ولا اريد ان ادخل في صراعات سياسية احتراما لك ولصاحب الموضوع الاديب محمود عادل.
تحية
أحمد العزام

تحيّة إلى الثائر أبو الهاجر..
دمت بخير

[محمود عادل بادنجكي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .سحر الكلمة في تعدد معانيها.تخرج من مخبئها مشحونة بالدلالات و بالتراكمات .وما ان تنعم بالحرية حتى تقع في الاسر من جديد.

كلام يصف حال نقاشنا.. بكلمات تخرج من مخبئها....
حتى تقع في الأسر من جديد!!

[سعيد أبو نعسة]

أخي الكريم محمود بادنجكي
رائع أن تستدعي قصة قصيرة جدا كل هذا النقاش الفكري المعمق و لكن هلا أتحفتنا بقصة تلقي الضوء على من كان السبب في نشوء التكفيريين الذين يزدادون عددا و أحزابا يوما بعد يوم ؟
المتشددون اليهود يكفرون العالم كله و حتى العلمانيين اليهود و لهم كامل الاحترام و الرعاية و التقدير و نواب في الكنيست ووزراء في الحكومة ومع ذلك لم ينتقدهم أحد حتى بقصة قصيرة جدا .
سكين الجزار الصهيوني على رقبة العلماني العربي و التكفيري العربي و المحايد العربي و الكاتب العربي و القارئ العربي و العرب بكافة أديانهم ومذاهبهم فهلا وجهنا أقلامنا نحو هؤلاء الأوغاد قبل توجيهها إلى أناس أجبرهم هذا العدو على التطرف .
هذا لا يعني أنني أوافق على تصرفاتهم في تفجير المساجد و الحسينيات في العراق وقتل الأبرياء ولكن أعتقد أن الأسلحة هنا قد وجهت إلى الجهة الخطأ .
أخي عادل محمود بادنجكي
مخترع - أديب - مشرف و مشاغب مهضوم .
تحياتي لقلمك و روحك الطاهرة