Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2968

Warning: preg_replace(): The /e modifier is deprecated, use preg_replace_callback instead in ..../includes/class_bbcode.php on line 2958
لمـّّا طغى اللهيب ..

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 4 1 2 3 4 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 20 من 72

الموضوع: لمـّّا طغى اللهيب ..

  1. #1
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي لمـّّا طغى اللهيب ..

    لما طغى اللهيب .. !

    أزفَ اقتران النار بالماءِ
    انـحنى حرف اللهيبِ
    على ضفاف النهرِ
    كان معلقا بالشمسِ
    أفلت من مدار الدهرِ
    شاق الماءُ رغبته الشقيةَ
    فار تنورُ الضلوعِ
    فهبت النيران زافرة صديّةْ
    العشب أحنى ظهره المبتل بالطلِ ..
    احتمى بتراب دوحتهِ النديةْ
    النرجس المفتون ألقى زهوَه في الماءِ
    وارتعش المكانْ
    صبّتْ عروقُ النار جامَ لهيبِها
    دوّى الزمانُ مقهقهاً
    خرجتْ عقاربُ ساعتي من معصمي
    جفتْ عروقي
    صار جسمي خارج الوقتِ
    احتملتُ الموتَ
    كنتُ أنا .. و كان ربيعُنا .. وحدائقُ العشاقِ ..
    أحلامُ المواعيد الصغيرةْ ..
    وجهي المقيدُ بالمرايا الساجيات هي الضحيةْ
    أفرغتُ جيبي من يدي
    لم أدرِ كم يوما
    بذلتُ لأستعيدَ يدي
    وكم أعطيتُ من قلبي الرهيفِ
    لأعزف اللحن الأخير على بقايا
    الهاجعين بلا حراكٍ
    كم سأقضي في اجتراحِ وصيتي
    للقادمين من السديمِ
    وكم .. وكم .. ؟!
    الشارع المصلوب خلف محطة التاريخِ
    دوني قابع في الصمتِ
    وامرأةُ الضحى والقهوةُ التركيةُ
    الفنجانُ يبرق من بعيدٍ ..
    وجهُها المسكون بالتفاحِ ..
    بسمتُها الخجولةُ ..
    لم يعد شبّاكُها السحريُّ ..
    ينضو ثوبَه الشفافَ ..
    عن محرابها الورديِّ ..
    أدمنتُ امتصاصَ الوقت والفنجانِ
    في آنٍ معًا
    كان الضحى نجمَ النهارِ
    وكنتُ نجمَ العاشقينَ
    ألملم الأسواقَ
    أختصرُ الأزقةََ والدكاكينَ التي وثبتْ على
    كتفِ الشوارعِ
    والمعاملَ والمتاهاتِ الصغيرةَ
    كنتُ أختصرُ المدينةَ
    كي أحسَّ بشهد فتنتها
    وأقترف الفضيلةْ
    ما عاد في هذا الفراغِ ضحىً
    ولا أشياؤه ابتلت بماء الوقت
    قد نزف الوجود ولم تعد
    فيه الأماني الحالمات
    لكي أحطُّ على تورّد روحِها روحي
    وأمضي باحثاً عن إخوتي وفصيلتي
    وحبيبتي ..
    عن صحبة الأرض اليبابِ
    فلا نجاة .. !


    محمود النجار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

  2. #2
    شـــــاعر / نائب المدير العام
    (رئيس تجمع شعراء بلا حدود)
    الصورة الرمزية لطفي منصور
    تاريخ التسجيل
    29/05/2007
    العمر
    74
    المشاركات
    5,266
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي

    أخي الشاعر الحبيب محمود النجار ....... تحية
    ما زال قلمك يتحفنا بروائع الأشعار ...
    وما زالت قلوبنا تحضنها إعجابا وإمتاعا ....
    لك كل المودة

    لطفي منصور


  3. #3
    شـاعر وأديب الصورة الرمزية أيمن أحمد رؤوف القادري
    تاريخ التسجيل
    04/04/2007
    العمر
    57
    المشاركات
    1,665
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    الأخ العزيز محمود النجار
    قصيدة مميزة بعنصر الطبيعة الذي يتآلف فيها
    قصيدة تختزن الرموز وتفيض بالمعاني
    امض في ميدان الإبداع دون وجل


  4. #4
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    الأخ العزيز لطفي منصور
    أشكر لك ما قلت في حق نصي .
    أنت رجل قريب إلى القلب .

    لك خالص مودتي وتقديري

    أخوك / محمود النجار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

  5. #5
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    قصيدة مميزة بعنصر الطبيعة الذي يتآلف فيها
    قصيدة تختزن الرموز وتفيض بالمعاني
    امض في ميدان الإبداع دون وجل

    الأخ أيمن قادري
    سعدت كثيرا بقراءتك للنص ، وأحسست بأنك صاحب حس جميل في القراءة .
    أشكر لك هذا الدخول النسيمي .

    أخوكم / محمود النجار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

  6. #6
    أديب وكاتب الصورة الرمزية سعيد نويضي
    تاريخ التسجيل
    09/05/2007
    العمر
    68
    المشاركات
    6,488
    معدل تقييم المستوى
    23

    افتراضي

    بسم الله الرحمان الرحيم...
    الأستاذ الشاعر محمود النجار...
    لما طغى اللهيب...في الماضي طغى الماء كحقيقة لا ريب فيها...و في زمننا طغى اللهيب...و كأنه من قبيل البحث الدائم و المستمر عن الحياة بكل مشتقاتها...القصيدة هي حفل قران المتناقضات التي من شأنها أن تعطي للحياة معنى ما...قران بين الماضي و الحاضر في صورة رائعة و متعبة إلى حد اللهب و إلى حد الارتواء بالماء الزلال الذي لم يتحقق بعد...و هذا من طبيعة الشاعر القلق في وجوده الباحث عن الكمال في حقيقته...اللهيب بشموخه يحتاج إلى الماء كي يطفئ لهيبه لكي تستمر الحياة...لأن الماء في الأصل أعلى درجة من النار...و إن كان لهذه الأخيرة دور قاس في حياة أخرى ...فالماء تطهير في الحياة الدنيا...و النار تطهير في الحياة الآخرة...و لكن في إطار القصيدة [الحياة] لم ترض سلطة النار التي تريد أن تأتي على الأخضر و اليابس...لكن العشب المحتمى بأصول الطل...و الطل هو شكل راق و مستوى من مستويات الماء...كما أن التراب الذي هو الآخر يعتبر من المضاداة الحيوية للنار...لم تستطع النار اقتحامه و لا اقتلاعه...و تأتي صورة الغزو مشهد اكتساح النار لمساحتي الزمان و المكان...الزمان انفجر ضاحكا لأنه يدرك تمام الإدراك أن المسألة هي مسألة وقت ...و ستعود الأشياء لحقيقتها و لوبعد حين...أما المكان و هو مجال التفاعل فقد أصيب بالذعر خوفا على هذا الكائن الذي خلق من مكوناته...من طينته...فماذا حدث لنا لما انفلث الوقت من بين أيدينا؟؟؟؟لم يعد بيدنا القرار و ليس من طبيعتنا الفرار...فتقبلنا الموت...شرفا و نزهة...و في خضم هذا الصراع المرير لم ننس ذكرياتنا الجميلة في صغرها... الكبيرة في معناها...لأن كل شيء صغير يحمل لمسة من الجمال قد تفوق في جماليتها ما هو كبير في الحجم ضئيل في المعنى...
    عادة المرايا تعكس الحقيقة دون أي تدخل بأي شكل من الأشكال....حلوة كانت الأشياء أو مرة...حقيقية أو مزيفة...لكن هذه المرة كشفت عن القيود التي جعلتنا ضحايا...لأن اللهب قد يطهر كالماء ما علق في رؤيتنا للأشياء...فنرى الأشياء على حقيقتها...و من أجمل الحقائق التي وهبنا الله عز و جل اليدان...يد على اليمين و أخرى على الشمال...تكمل الواحدة الأخرى في تناغم و انسجام تام...كالماء و النار...و لكن اليدان مقيدتان بحكم تواجدهما في الجيب...الجيب الذي يشكل قيدا كما قد يشكل سترا كما قد يشكل قوة من جملة القوى العاتية في زمن تصارع القوى...فهذا الجيب يمارس على يداي سلطة يجب أن أنفك منها بأي شكل من الأشكال...حتى و إن أخذ ذلك وقتا قد يطول لكنه سيزيل القيد في نهاية المطاف...و حتى ولو كان ذلك على حساب المشاعر و العواطف النبيلة...كل ذلك من أجل أن تجد اليدان حرية تعزف بها سمفونية قصيدة تعيد لي و للآخر حركته و حيويته و حياته...و هذا قد يتطلب العديد من كذا و كذا....لماذا؟ لأن الوصية من عيار ثقيل فهي من قبيل الأمانة...فالآخر الذي هو الشارع في نهاية المطاف...مصلوب مشلول الحركة خلف ما مضى...مختبأ في التاريخ دون النظر إلى الحاضر...فكيف يتم تفعيل الحاضر لتحيى من جديد كل الفضائل التي حملتها التاريخ ...حملتها الوصايا...وصايا الأنبياء و العلماء و الشعراء و كل الغيورين على بني جلدتهم...
    كل هذه العاصفة الهوجاء من اللهب تحدث...و النصف التاني في شبه غيبوبة إلا من أخذ الله عز و جل بيدها...فهل تستطيع المرأة بما لها و ما عليها أن تعيد الحركة للحياة؟فهي الأخرى أصابها اللهب لما طغى...و لكن ليس ليفتح عينيها على الحقيقة بل ليجعلها من الحمم أينما مرت تركت الضحايا يتوجعون حسرة على جهتين...من جهة شرفها و كيف اعتنقت الرذيلة و تركت الفضيلة...و من جهة قيودها لذاتها بتفاهات عصرها...فلم تعد تتقن سوى الاستهلاك البشع...
    لذلك كلما طفت بالأسواق... بالمدينة...فراغ على فراغ...فأين سأضع روحي في هذا الفراغ...و هي من جنس و من طينة الفضيلة؟؟؟؟و لذلك سأظل باحثا عن طينتي قلقا في وجودي...فلا فكاك من بحثي المتواصل...سوى أن يقضي الله عز و جل أمرا كان مفعولا...
    تحية خالصة...و السلام عليكم ور حمة الله و بركاته...


  7. #7
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Saad Saadani مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمان الرحيم...
    الأستاذ الشاعر محمود النجار...
    لما طغى اللهيب...في الماضي طغى الماء كحقيقة لا ريب فيها...و في زمننا طغى اللهيب...و كأنه من قبيل البحث الدائم و المستمر عن الحياة بكل مشتقاتها...القصيدة هي حفل قران المتناقضات التي من شأنها أن تعطي للحياة معنى ما...قران بين الماضي و الحاضر في صورة رائعة و متعبة إلى حد اللهب و إلى حد الارتواء بالماء الزلال الذي لم يتحقق بعد...و هذا من طبيعة الشاعر القلق في وجوده الباحث عن الكمال في حقيقته...اللهيب بشموخه يحتاج إلى الماء كي يطفئ لهيبه لكي تستمر الحياة...لأن الماء في الأصل أعلى درجة من النار...و إن كان لهذه الأخيرة دور قاس في حياة أخرى ...فالماء تطهير في الحياة الدنيا...و النار تطهير في الحياة الآخرة...و لكن في إطار القصيدة [الحياة] لم ترض سلطة النار التي تريد أن تأتي على الأخضر و اليابس...لكن العشب المحتمى بأصول الطل...و الطل هو شكل راق و مستوى من مستويات الماء...كما أن التراب الذي هو الآخر يعتبر من المضاداة الحيوية للنار...لم تستطع النار اقتحامه و لا اقتلاعه...و تأتي صورة الغزو مشهد اكتساح النار لمساحتي الزمان و المكان...الزمان انفجر ضاحكا لأنه يدرك تمام الإدراك أن المسألة هي مسألة وقت ...و ستعود الأشياء لحقيقتها و لوبعد حين...أما المكان و هو مجال التفاعل فقد أصيب بالذعر خوفا على هذا الكائن الذي خلق من مكوناته...من طينته...فماذا حدث لنا لما انفلث الوقت من بين أيدينا؟؟؟؟لم يعد بيدنا القرار و ليس من طبيعتنا الفرار...فتقبلنا الموت...شرفا و نزهة...و في خضم هذا الصراع المرير لم ننس ذكرياتنا الجميلة في صغرها... الكبيرة في معناها...لأن كل شيء صغير يحمل لمسة من الجمال قد تفوق في جماليتها ما هو كبير في الحجم ضئيل في المعنى...
    عادة المرايا تعكس الحقيقة دون أي تدخل بأي شكل من الأشكال....حلوة كانت الأشياء أو مرة...حقيقية أو مزيفة...لكن هذه المرة كشفت عن القيود التي جعلتنا ضحايا...لأن اللهب قد يطهر كالماء ما علق في رؤيتنا للأشياء...فنرى الأشياء على حقيقتها...و من أجمل الحقائق التي وهبنا الله عز و جل اليدان...يد على اليمين و أخرى على الشمال...تكمل الواحدة الأخرى في تناغم و انسجام تام...كالماء و النار...و لكن اليدان مقيدتان بحكم تواجدهما في الجيب...الجيب الذي يشكل قيدا كما قد يشكل سترا كما قد يشكل قوة من جملة القوى العاتية في زمن تصارع القوى...فهذا الجيب يمارس على يداي سلطة يجب أن أنفك منها بأي شكل من الأشكال...حتى و إن أخذ ذلك وقتا قد يطول لكنه سيزيل القيد في نهاية المطاف...و حتى ولو كان ذلك على حساب المشاعر و العواطف النبيلة...كل ذلك من أجل أن تجد اليدان حرية تعزف بها سمفونية قصيدة تعيد لي و للآخر حركته و حيويته و حياته...و هذا قد يتطلب العديد من كذا و كذا....لماذا؟ لأن الوصية من عيار ثقيل فهي من قبيل الأمانة...فالآخر الذي هو الشارع في نهاية المطاف...مصلوب مشلول الحركة خلف ما مضى...مختبأ في التاريخ دون النظر إلى الحاضر...فكيف يتم تفعيل الحاضر لتحيى من جديد كل الفضائل التي حملتها التاريخ ...حملتها الوصايا...وصايا الأنبياء و العلماء و الشعراء و كل الغيورين على بني جلدتهم...
    كل هذه العاصفة الهوجاء من اللهب تحدث...و النصف التاني في شبه غيبوبة إلا من أخذ الله عز و جل بيدها...فهل تستطيع المرأة بما لها و ما عليها أن تعيد الحركة للحياة؟فهي الأخرى أصابها اللهب لما طغى...و لكن ليس ليفتح عينيها على الحقيقة بل ليجعلها من الحمم أينما مرت تركت الضحايا يتوجعون حسرة على جهتين...من جهة شرفها و كيف اعتنقت الرذيلة و تركت الفضيلة...و من جهة قيودها لذاتها بتفاهات عصرها...فلم تعد تتقن سوى الاستهلاك البشع...
    لذلك كلما طفت بالأسواق... بالمدينة...فراغ على فراغ...فأين سأضع روحي في هذا الفراغ...و هي من جنس و من طينة الفضيلة؟؟؟؟و لذلك سأظل باحثا عن طينتي قلقا في وجودي...فلا فكاك من بحثي المتواصل...سوى أن يقضي الله عز و جل أمرا كان مفعولا...
    تحية خالصة...و السلام عليكم ور حمة الله و بركاته...


    الأخ المبدع سعد
    تحية طيبة
    كم أسعدتني قراءتك العميقة للنص ، وكم أسعدني هذا الولوج الذي قلما يكون على شبكة الإنترنت على هذه الشاكلة !
    نادرا ما تحس بأن قراءة كثير من المعلقين على النصوص مكتملة واعية ناقدة ، كتلك التي وجدتها في قراءتك الفذة التي تشي بوعي فني متقدم .

    أخي سعد
    ثق أنني ممتن كثيرا لهذا الفعل النقدي الجميل ، وهذه القراءة الغائرة في أوصال للنص .
    سأكون سعيدا حين أجد توقيعك على أي من نصوصي وأعدك بالعودة إلى تعليقك ثانية .
    لك حبي وتقديري وامتناني .

    أخوك / محمود النجار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

  8. #8
    عـضــو الصورة الرمزية أبـو جـواد
    تاريخ التسجيل
    15/05/2007
    العمر
    61
    المشاركات
    206
    معدل تقييم المستوى
    17

    Post نبض من الحياة والوطن

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    أخي الشاعر محمود النجار المحترم



    كلماتك ليست مثل كل الكلمات ..

    هي تحمل على كاهلها عبئآ

    وترمي من خلفها الذات

    هي قضية المواطن المأزوم .. وهجرة الوطن

    هي مشكلتنا مع ذي القروح .. ومع الصناجة

    مع النعمان .. ومع الحجاج

    أعجبني تسليط الضوء على المعاني بفكر خلآق

    من وهج الطبيعة ومن مفردات الحياة

    هو الشارع .. رفض اليأس , البؤس

    أنت نبضه , واقعه , أنت لغة الإنبهار ...



    أختصرُ الأزقةََ والدكاكينَ التي وثبتْ على

    كتفِ الشوارعِ

    والمعاملَ والمتاهاتِ الصغيرةَ

    كنتُ أختصرُ المدينةَ

    كي أحسَّ بشهد فتنتها

    وأقترف الفضيلةْ



    سمحت لنفسي بإقتباس من رؤى الشارع

    ومن واقع الحياة

    ومن مواصفات المواطن المأزوم



    دمت نبضآ شاعريًآ قويًا




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    يصيح البحر لكن .. لاأمل


    وتصيح أشكالي


    يسافر والقلاع مسافرة


    هل يشتهي وجهي وذا مني ..!؟




    joudijawad@yahoo.com

    renad_diab@hotmail.com

  9. #9
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـو جـواد مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    أخي الشاعر محمود النجار المحترم



    كلماتك ليست مثل كل الكلمات ..

    هي تحمل على كاهلها عبئآ

    وترمي من خلفها الذات

    هي قضية المواطن المأزوم .. وهجرة الوطن

    هي مشكلتنا مع ذي القروح .. ومع الصناجة

    مع النعمان .. ومع الحجاج

    أعجبني تسليط الضوء على المعاني بفكر خلآق

    من وهج الطبيعة ومن مفردات الحياة

    هو الشارع .. رفض اليأس , البؤس

    أنت نبضه , واقعه , أنت لغة الإنبهار ...



    أختصرُ الأزقةََ والدكاكينَ التي وثبتْ على

    كتفِ الشوارعِ

    والمعاملَ والمتاهاتِ الصغيرةَ

    كنتُ أختصرُ المدينةَ

    كي أحسَّ بشهد فتنتها

    وأقترف الفضيلةْ



    سمحت لنفسي بإقتباس من رؤى الشارع

    ومن واقع الحياة

    ومن مواصفات المواطن المأزوم



    دمت نبضآ شاعريًآ قويًا




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أخي أبا جواد

    قرأت ما علقت به على النص قراءة متأنية
    أحسست بروحك ، وهي تتابع كل كلمة كتبتها في نصي ..
    وشعرت بعمق إحساسك بالكلمة ، وبفهمك لأبعادها ..
    سرني جدا ما قرأت

    فلك مني خالص المودة والتقدير ..
    أحترم وعيك الفني
    وأشكر لك قراءتك النص ، وتعليقك عليه بهذه الكيفية الجميلة .

    أخوكم / محمود النجار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

  10. #10
    عـضــو الصورة الرمزية مازن عبد الجبار
    تاريخ التسجيل
    18/02/2007
    العمر
    57
    المشاركات
    497
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    كم سأقضي في اجتراحِ وصيتي

    للقادمين من السديمِ

    وكم .. وكم .. ؟!

    الشارع المصلوب خلف محطة التاريخِ

    دوني قابع في الصمتِ
    تالق بلا حدود


  11. #11
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    أخي مازن
    بل هما عيناك وأصغراك ..
    أشكر لك حسن توقيعك ، وحسن قراءتك ز

    بوركت ذائقتك .

    محمود

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

  12. #12
    أستاذ بارز الصورة الرمزية طه خضر
    تاريخ التسجيل
    28/07/2007
    العمر
    53
    المشاركات
    4,092
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي

    لما طغى اللهيب ..؟؟؟؟!!!!

    خمّـنــتـُهُ الهـُروب ..

    أية حيرة تلف الكيان وتجعلنا نفر مما نحن فيه؟؟!!

    هل هو التشتت بين ماض ٍ لم نكن فيه ؟؟

    وحاضر ٍ لا نفهمه ، ومستقبل قد لا ندركه ..؟؟

    أم هي مأساة كل حامل فكر في هذا الزمان ؟؟

    في زماننا هذا اختلطت الأمور ببعضها

    وباتت كثير من المسلـّمات عرضة للتاويل والتغيـّـر بين ليلة وضحاها .

    ما كنا نعتبره بالأمس القريب خطا أحمرا دونه خرط القتاد ،

    بات اليوم من البديهيات والتي قد لا تستقيم الحياة الرديئة الا به .

    في وسط هذا الإعصار ، يتوه الفكر ويمسي حامله كمن تلقى ضربة على رأسه

    لا يدري أهو يدور حول نفسه ، أم أن ما حوله يدور حوله ..

    تماما كما المعادلة التي لا حل لها ولا بد من حلها ..

    والله بت لا أرى الا الحليم حيرانا ، وبت ألتمس العذر لمن حارت به الفكر

    قبل ذلك المخطئ اضطرارا ؛ فلا الترفع عن الكدر والخبث بات ينجي صاحبه

    ولا البقاء في المستنقع الآسن يـُسكت عنه الألسنة والأنياب الناهشة ..!!

    ترى هل يأتي الوقت الذي نحسد فيه الجهّال على جهلهم ؟؟

    بت أخشاه بل وأراه قريبا لا شك في اقترابه ..

    الأستاذ محمود النجار ، كلمات أرق من وسادة الندى إذا غفت على وجهها فراشة شريدة

    لكن ......

    كأنها من مخيّلة باتت تجاهد للهروب من الواقع ..

    ولا لوم عليك ؛ فقد فعلها جبران في المواكب ..

    أرجو أن يكون ظني ليس في مكانه ...

    كل احترامي وتقديري للقلم وحامله ..


    طــه خضــر ..

    للواحد ِ الأحد ِ الولاءُ ... وليسَ للبشر ِ الخضوعْ

  13. #13
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طه خضر مشاهدة المشاركة
    لما طغى اللهيب ..؟؟؟؟!!!!

    خمّـنــتـُهُ الهـُروب ..

    أية حيرة تلف الكيان وتجعلنا نفر مما نحن فيه؟؟!!

    هل هو التشتت بين ماض ٍ لم نكن فيه ؟؟

    وحاضر ٍ لا نفهمه ، ومستقبل قد لا ندركه ..؟؟

    أم هي مأساة كل حامل فكر في هذا الزمان ؟؟

    في زماننا هذا اختلطت الأمور ببعضها

    وباتت كثير من المسلـّمات عرضة للتاويل والتغيـّـر بين ليلة وضحاها .

    ما كنا نعتبره بالأمس القريب خطا أحمرا دونه خرط القتاد ،

    بات اليوم من البديهيات والتي قد لا تستقيم الحياة الرديئة الا به .

    في وسط هذا الإعصار ، يتوه الفكر ويمسي حامله كمن تلقى ضربة على رأسه

    لا يدري أهو يدور حول نفسه ، أم أن ما حوله يدور حوله ..

    تماما كما المعادلة التي لا حل لها ولا بد من حلها ..

    والله بت لا أرى الا الحليم حيرانا ، وبت ألتمس العذر لمن حارت به الفكر

    قبل ذلك المخطئ اضطرارا ؛ فلا الترفع عن الكدر والخبث بات ينجي صاحبه

    ولا البقاء في المستنقع الآسن يـُسكت عنه الألسنة والأنياب الناهشة ..!!

    ترى هل يأتي الوقت الذي نحسد فيه الجهّال على جهلهم ؟؟

    بت أخشاه بل وأراه قريبا لا شك في اقترابه ..

    الأستاذ محمود النجار ، كلمات أرق من وسادة الندى إذا غفت على وجهها فراشة شريدة

    لكن ......

    كأنها من مخيّلة باتت تجاهد للهروب من الواقع ..

    ولا لوم عليك ؛ فقد فعلها جبران في المواكب ..

    أرجو أن يكون ظني ليس في مكانه ...

    كل احترامي وتقديري للقلم وحامله ..


    طــه خضــر ..

    أخي الغالي طه خضر

    أعترف بأن الروح شهيدة منذ أن ولدت ..
    أنا لا أذكر أنني كنت طلق المحيا باسما منذ أن خلقني الله عز وجل .. !
    إيماني بالخالق وعظيم حكمته وتدبيره قد لا يقترب منه كثيرون ؛ فأنا مؤمن إيمانا حتميا يقينيا بالله عز وجل وبما قدر لنا في الحياة من راحة أو شقاء .. !
    لكنني أخي طه أبكي .. فقط أبكي .. فقد بلغت القلوب الحناجر ..
    أنا فعلا أعجب ممن يعيشون في سعادة وهناءة والموت والخذلان والارتهان للعدو والجبن والتخاذل تحيط بنا من كل جانب .. ناهيك عن المعاناة الشخصية التي لها ألف وجه ووجه ، خصوصا إذا كانت النفس المتلقية للوجع نفس شاعر .. !
    قلت مرة في نفسي ما يشبه القصة القصيرة جدا ، دون أن أقول للمتلقي أنه أنا :


    لطيف كنسمة مساء ..‏
    صافٍ كفجر ربيعي .. ‏‎
    شفيف كرقاقة جليد .. ‏
    ندّ عن شفتيه بوحٌ قتله .. !!‏‎
    قيل له : لماذا مت ؟‎!
    قال : حين‎ ‎ولدت كنت كلمة ؛ فبدأ احتضاري .. ‏‎!
    ولما تعب لساني ؛ قررت أن ألوذ بصمتي‎..
    وأن أموت الآن .. ‏‎!!‎


    محمود النجار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

  14. #14
    شاعر / عضو القيادة الجماعية الصورة الرمزية هلال الفارع
    تاريخ التسجيل
    16/12/2006
    المشاركات
    6,870
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي

    العشب أحنى ظهره المبتل بالطلِ ..

    احتمى بتراب دوحتهِ النديةْ

    النرجس المفتون ألقى زهوَه في الماءِ

    وارتعش المكانْ

    صبّتْ عروقُ النار جامَ لهيبِها

    دوّى الزمانُ مقهقهاً

    خرجتْ عقاربُ ساعتي من معصمي

    جفتْ عروقي

    ــــــــــــ
    أخي محمود:
    هذا شعر جميل مبدع،
    وهذا استخدام لغوي خاص.
    أسعدني كثيرًا هذا التوظيف للاستعارات،
    وهذا القفز عن المألوف في اللفظ والدلالة.
    لك تحيتي واحترامي،
    فأنت شاعر مبدع.


  15. #15
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    أخي الرائع والشاعر البارع هلال الفارع

    أجمل بك وبذائقتك وحسك المبدع ..

    أشكر لك وقوفك على نصي ، وتوقيعك عليه ..

    لا تكتمل صورة النص ، ولا يكون نصا جميلا إلا حين تضيئه عينان ثاقبتان كعيني شاعر .. !

    دمت متألقا ..

    أخوكم / محمود النجار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

  16. #16
    شاعر/ عضو القيادة الجماعية الصورة الرمزية مجذوب العيد المشراوي
    تاريخ التسجيل
    01/01/2007
    المشاركات
    4,165
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي

    قد يفشل النحو يوما في استيعاب ما نريد ..


    وأنت هنا اقتربت من ذلك ..

    يبدو أن الفضاء أوسع مما كنت أتخيل

    شكرا


  17. #17
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجذوب العيد المشراوي مشاهدة المشاركة
    قد يفشل النحو يوما في استيعاب ما نريد ..


    وأنت هنا اقتربت من ذلك ..

    يبدو أن الفضاء أوسع مما كنت أتخيل

    شكرا

    الأخ العزيز مجذوب العيد المشراوي

    دائما تأتي ردودك شاعرية ، وتحمل قدرا من الغرابة ، أو تحمل مفارقة مدهشة ..
    هي هكذا تعليقات الشعراء الجميلين ..

    جميل هذا التعبير : " يبدو أن الفضاء أوسع مما كنت أتخيل " !

    أخي الشاعر مجذوب ...
    لك من مودتي أصفاها ..
    ومن تقديري أجله ..


    محمود النجار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

  18. #18
    شـــــاعر الصورة الرمزية د.ابراهيم ابوزيد
    تاريخ التسجيل
    23/02/2007
    العمر
    72
    المشاركات
    479
    معدل تقييم المستوى
    18

    افتراضي

    الرائع الرائع شاعرنا محمود النجار

    امام لغتك العبقرية وتركيباتها غير المسبوقة

    وتناول أستاذتنا الشعراء بالتحليلات الرائعة

    تصمت الاقلام

    فأمام عبارة واحدة منك

    أقف مشدوها

    "أقترف الفضيلةْ"

    صورة تساوى ديوانا كاملا

    دمت ودام ابداعك


  19. #19
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.ابراهيم ابوزيد مشاهدة المشاركة
    الرائع الرائع شاعرنا محمود النجار

    امام لغتك العبقرية وتركيباتها غير المسبوقة

    وتناول أستاذتنا الشعراء بالتحليلات الرائعة

    تصمت الاقلام

    فأمام عبارة واحدة منك

    أقف مشدوها

    "أقترف الفضيلةْ"

    صورة تساوى ديوانا كاملا

    دمت ودام ابداعك


    أيها الصديق الجميل / د. إبراهيم أبو زيد

    ليس من يكتب فقط ، بل من يحسن القراءة .. كلاهما مبدع ..
    أنت مبدع مرتين ، مرة لأنك شاعر مبدع ، ومرة لأن عيني روحك استطاعتا أن تقرءا النص قراءة جوانية ، وأن تسبرا معانيه ودلالاته سبرا مختلفا ..

    معا على نزيف التواصل العبقري الصعب ..
    مودتي وإعزازي لورد روحك ونسيم بوحك ..


    محمود النجار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

  20. #20
    شاعر الصورة الرمزية محمود النجار
    تاريخ التسجيل
    14/07/2007
    المشاركات
    2,276
    معدل تقييم المستوى
    19

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.ابراهيم ابوزيد مشاهدة المشاركة
    الرائع الرائع شاعرنا محمود النجار

    امام لغتك العبقرية وتركيباتها غير المسبوقة

    وتناول أستاذتنا الشعراء بالتحليلات الرائعة

    تصمت الاقلام

    فأمام عبارة واحدة منك

    أقف مشدوها

    "أقترف الفضيلةْ"

    صورة تساوى ديوانا كاملا

    دمت ودام ابداعك


    أيها الصديق الجميل / د. إبراهيم أبو زيد

    ليس من يكتب فقط ، بل من يحسن القراءة .. كلاهما مبدع ..
    أنت مبدع مرتين ، مرة لأنك شاعر مبدع ، ومرة لأن عيني روحك استطاعتا أن تقرءا النص قراءة جوانية ، وأن تسبرا معانيه ودلالاته سبرا مختلفا ..

    معا على نزيف التواصل العبقري الصعب ..
    مودتي وإعزازي لورد روحك ونسيم بوحك ..


    محمود النجار

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    [align=center]

+ الرد على الموضوع
صفحة 1 من 4 1 2 3 4 الأخيرةالأخيرة

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •